الكشف عن واقعة شجار في بكين حول حقيبة ترامب النووية !
02-19-2018 10:55 صباحاً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية_ دعاء الحربي كشفت وسائل إعلام أن أحد أفراد الخدمة السرية الأمريكية تشاجر مع حارس صيني خلال زيارة الرئيس دونالد ترامب إلى بكين في نوفمبر/تشرين الثاني 2017 .
وأوضحت صحيفة "Axios" أن الحادث وقع حين حاول ضابط أمريكي يحمل الحقيبة النووية الدخول إلى قاعة المفاوضات وراء ترامب .
إلا أن حرس الدولة المضيفة قطعوا الطريق على حامل الحقيبة النووية الأمريكية، ولم يتمكن جون كيلى رئيس موظفي البيت الأبيض من تسوية سوء التفاهم، حيث أمسك ضابط الأمن الصيني بكيلي، وعقب ذلك أطاح ضابط الخدمة السرية الأمريكية بغريمه الصيني أرضا .
وأكدت الصحيفة أن الحقيبة النووية لم يلمسها أي مواطن صيني ولم يقترب منها أحد. ولاحقا اعتذر الجانب الصيني للأمريكيين، وطلب عدم الإعلان عن هذا الحادث .
ووفق التعليمات يتواجد بجانب الرئيس الأمريكي بشكل دائم ضابط خاص يحمل ما يعرف بـ"الحقيبة النووية، وهي موسومة ببطاقة مماثلة للبطاقة الائتمانية عليها "الرموز الذهبية" للبدء في توجيه ضربة صاروخية نووية.
وكان عُلم في أكتوبر/تشرين الأول 2017، أن الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما استخدم الزر الأحمر المخصص لحالات الطوارئ المثبت في المكتب البيضاوي لطلب الشاي، ويواصل ترامب هذا التقليد إلا أنه يفضل طلب"كولا" عبره .
المصدر / lenta.ru
وأوضحت صحيفة "Axios" أن الحادث وقع حين حاول ضابط أمريكي يحمل الحقيبة النووية الدخول إلى قاعة المفاوضات وراء ترامب .
إلا أن حرس الدولة المضيفة قطعوا الطريق على حامل الحقيبة النووية الأمريكية، ولم يتمكن جون كيلى رئيس موظفي البيت الأبيض من تسوية سوء التفاهم، حيث أمسك ضابط الأمن الصيني بكيلي، وعقب ذلك أطاح ضابط الخدمة السرية الأمريكية بغريمه الصيني أرضا .
وأكدت الصحيفة أن الحقيبة النووية لم يلمسها أي مواطن صيني ولم يقترب منها أحد. ولاحقا اعتذر الجانب الصيني للأمريكيين، وطلب عدم الإعلان عن هذا الحادث .
ووفق التعليمات يتواجد بجانب الرئيس الأمريكي بشكل دائم ضابط خاص يحمل ما يعرف بـ"الحقيبة النووية، وهي موسومة ببطاقة مماثلة للبطاقة الائتمانية عليها "الرموز الذهبية" للبدء في توجيه ضربة صاروخية نووية.
وكان عُلم في أكتوبر/تشرين الأول 2017، أن الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما استخدم الزر الأحمر المخصص لحالات الطوارئ المثبت في المكتب البيضاوي لطلب الشاي، ويواصل ترامب هذا التقليد إلا أنه يفضل طلب"كولا" عبره .
المصدر / lenta.ru