لرفع مستوى الوعي الصحي .. التعليم تشارك في اليوم العالمي للبصر
10-10-2021 01:37 مساءً
0
0
الآن تشارك وزارة التعليم في اليوم العالمي للبصر تحت شعار "نحو بصر أفضل" الذي يُقام 10 أكتوبر من كل عام، انطلاقاً من أهمية دعم برامج التوعية والمسؤولية المجتمعية لاكتشاف حالات ضعف البصر، وتقديم الرعاية التعليمية المناسبة لكل حالة.
وقالت وكيل وزارة التعليم للبرامج التعليمية د.مها بنت عبدالله السليمان: "إن وزارة التعليم تسعى إلى رفع مستوى الوعي الصحي بالعين وسلامتها لدى الطلاب والطالبات وكافة أفراد المجتمع، من خلال التعريف بأمراض العيون الشائعة، واكتشاف هذه الحالات لدراستها، إلى جانب تقديم الرعاية اللازمة وطرق علاجها في وقت مبكر؛ ليتمكنوا من الاستمرار مع زملائهم في التعليم العام".
وأضافت د.السليمان أن الطلبة ضعيفي البصر يتلقون تعليمهم داخل صفوف مدارس التعليم العام، مشيرةً إلى تقدّيم الرعاية التعليمية والمعينات البصرية المساعدة لمعالجة تدني المستوى التحصيلي نتيجة لضعف البصر، والحد من الآثار النفسية المترتبة على ذلك، وتوعيتهم بكيفية العناية بصحة العين وتكوين العادات السليمة والمفاهيم الصحيحة عن ضعف البصر.
وأشارت د.السليمان إلى أن وزارة التعليم تؤكد على تكافؤ الفرص التعليمية لجميع الطلبة، وتحقيق نواتج تعلّم تناسب قدراتهم، إلى جانب تأهيل وتدريب الطلاب من ذوي ضعف البصر وتوعيتهم في ظل الظروف الاستثنائية في التعليم عن بُعد.
من جانبها؛ أوضحت مدير عام التربية الخاصة بوزارة التعليم د.حصة بنت فهد آل مشعان أن وزارة التعليم تقوم بحصر الحالات في جميع إدارات التعليم، والتعامل معها في وقت مبكر، وإيجاد آلية للتعاون مع الجهات المتخصصة في المجالات التعليمية والتأهيلية لضعيفي البصر؛ للإسهام في تقديم أفضل الممارسات العالمية لأبنائنا الطلبة وأسرهم.
وقالت وكيل وزارة التعليم للبرامج التعليمية د.مها بنت عبدالله السليمان: "إن وزارة التعليم تسعى إلى رفع مستوى الوعي الصحي بالعين وسلامتها لدى الطلاب والطالبات وكافة أفراد المجتمع، من خلال التعريف بأمراض العيون الشائعة، واكتشاف هذه الحالات لدراستها، إلى جانب تقديم الرعاية اللازمة وطرق علاجها في وقت مبكر؛ ليتمكنوا من الاستمرار مع زملائهم في التعليم العام".
وأضافت د.السليمان أن الطلبة ضعيفي البصر يتلقون تعليمهم داخل صفوف مدارس التعليم العام، مشيرةً إلى تقدّيم الرعاية التعليمية والمعينات البصرية المساعدة لمعالجة تدني المستوى التحصيلي نتيجة لضعف البصر، والحد من الآثار النفسية المترتبة على ذلك، وتوعيتهم بكيفية العناية بصحة العين وتكوين العادات السليمة والمفاهيم الصحيحة عن ضعف البصر.
وأشارت د.السليمان إلى أن وزارة التعليم تؤكد على تكافؤ الفرص التعليمية لجميع الطلبة، وتحقيق نواتج تعلّم تناسب قدراتهم، إلى جانب تأهيل وتدريب الطلاب من ذوي ضعف البصر وتوعيتهم في ظل الظروف الاستثنائية في التعليم عن بُعد.
من جانبها؛ أوضحت مدير عام التربية الخاصة بوزارة التعليم د.حصة بنت فهد آل مشعان أن وزارة التعليم تقوم بحصر الحالات في جميع إدارات التعليم، والتعامل معها في وقت مبكر، وإيجاد آلية للتعاون مع الجهات المتخصصة في المجالات التعليمية والتأهيلية لضعيفي البصر؛ للإسهام في تقديم أفضل الممارسات العالمية لأبنائنا الطلبة وأسرهم.