أرامكو السعودية تؤكد ريادتها .. وترعى المؤتمر السعودي الدولي للسلامة الصناعية ومنع الخسائر
10-10-2021 01:30 مساءً
0
0
الآن تشارك أرامكو السعودية في المؤتمر السعودي الدولي للسلامة الصناعية ومنع الخسائر بصفتها الراعي الرئيس والشريك المنظم لفعالياته التي انطلقت اليوم في الرياض، وذلك برعاية كريمة من صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز، وزير الداخلية، رئيس الهيئة العليا للأمن الصناعي. وقد دشّن المؤتمر معالي مساعد وزير الداخلية لشؤون العمليات، الفريق أول سعيد بن عبدالله القحطاني. وحضر حفل التدشين نيابة عن أرامكو السعودية، النائب الأعلى للرئيس للموارد البشرية والخدمات المساندة، الأستاذ نبيل بن عبدالله الجامع.
ويهدف المؤتمر الذي تستمر فعالياته أربعة أيام إلى تعزيز أهمية السلامة والدور الاسـتباقي لمنع الخسـائر فـي جميـع المنشآت الصناعيـة في المملكة، وذلك عبر مجموعة من ورش العمل المتخصصة التي يقدمها نخبة من الخبراء والمهتمين، والشركات المتخصصة في مجال السلامة من جميع أنحاء العالم، وتناقش أهم المواضيع والمستجدات في مجال السلامة، بالإضافة إلـى توفيـر فـرص التدريـب المهني للممارسـين، وإتاحة الفرصة للباحثين والمهتمين للالتقاء والتحاور وعرض مجموعة من المنتجات الخدماتية في مجال السلامة الصناعية ومنع الخسائر.
وفي حفل التدشين، قدّم نائب الرئيس للسلامة والأمن الصناعي في أرامكو السعودية، الأستاذ عالي الزهراني، عرضًا سلّط فيه الضوء على اهتمام أرامكو السعودية، منذ نشأتها، بتعزيز ثقافة السلامة ومنع الخسائر بشقيها المهني والصناعي، مشيرًا إلى أن استمرار الشركة في استثمارها الكبير في هذا المجال أسهم في أن تتبوأ المركز الريادي في أداء السلامة مقارنة مع شركات الطاقة الكبرى في العالم.
وتأتي مشاركة أرامكو السعودية في هذا المؤتمر تأكيدًا على تبنّي الشركة السلامة كإحدى قيمها المؤسسية، ولا يقتصر التزام الشركة بحماية موظفيها فحسب، بل يتعداه إلى حماية المقاولين والمورّدين الذي يدعمون أعمالها، وذلك من خلال التزامها بتوفير بيئة عمل آمنة للجميع، فضلًا عن كونها الرائدة عالميًا في مجال السلامة في صناعة النفط والغاز منذ إنشائها قبل أكثر من 80 عامًا، حيث تضم نخبة من الخبراء المختصين بتقييم المخاطر وتخفيفها في أصعب المواقع على اليابسة وفي البحار، وذلك وفقًا لسجلها في مجال السلامة في كافة مشاريعها الضخمة.
يذكر أن فعاليات المؤتمر تتضمن مجموعة من ورش العمل التي تناقش عددًا من المواضيع المتخصصة في مجال السلامة و منع الخسائر منها، فحص معدات الرفع، والعمل في الأماكن المرتفعة، والتحقيق في الحوادث، وإدارة سلامة المقاولين، والريادة في دراسة المخاطر وقابلية التشغيل، والصحة الصناعية، وإجراء التدقيقات ومراجعة أنظمة السلامة، والاستجابة للحوادث، وإدارة الأزمات.
ويهدف المؤتمر الذي تستمر فعالياته أربعة أيام إلى تعزيز أهمية السلامة والدور الاسـتباقي لمنع الخسـائر فـي جميـع المنشآت الصناعيـة في المملكة، وذلك عبر مجموعة من ورش العمل المتخصصة التي يقدمها نخبة من الخبراء والمهتمين، والشركات المتخصصة في مجال السلامة من جميع أنحاء العالم، وتناقش أهم المواضيع والمستجدات في مجال السلامة، بالإضافة إلـى توفيـر فـرص التدريـب المهني للممارسـين، وإتاحة الفرصة للباحثين والمهتمين للالتقاء والتحاور وعرض مجموعة من المنتجات الخدماتية في مجال السلامة الصناعية ومنع الخسائر.
وفي حفل التدشين، قدّم نائب الرئيس للسلامة والأمن الصناعي في أرامكو السعودية، الأستاذ عالي الزهراني، عرضًا سلّط فيه الضوء على اهتمام أرامكو السعودية، منذ نشأتها، بتعزيز ثقافة السلامة ومنع الخسائر بشقيها المهني والصناعي، مشيرًا إلى أن استمرار الشركة في استثمارها الكبير في هذا المجال أسهم في أن تتبوأ المركز الريادي في أداء السلامة مقارنة مع شركات الطاقة الكبرى في العالم.
وتأتي مشاركة أرامكو السعودية في هذا المؤتمر تأكيدًا على تبنّي الشركة السلامة كإحدى قيمها المؤسسية، ولا يقتصر التزام الشركة بحماية موظفيها فحسب، بل يتعداه إلى حماية المقاولين والمورّدين الذي يدعمون أعمالها، وذلك من خلال التزامها بتوفير بيئة عمل آمنة للجميع، فضلًا عن كونها الرائدة عالميًا في مجال السلامة في صناعة النفط والغاز منذ إنشائها قبل أكثر من 80 عامًا، حيث تضم نخبة من الخبراء المختصين بتقييم المخاطر وتخفيفها في أصعب المواقع على اليابسة وفي البحار، وذلك وفقًا لسجلها في مجال السلامة في كافة مشاريعها الضخمة.
يذكر أن فعاليات المؤتمر تتضمن مجموعة من ورش العمل التي تناقش عددًا من المواضيع المتخصصة في مجال السلامة و منع الخسائر منها، فحص معدات الرفع، والعمل في الأماكن المرتفعة، والتحقيق في الحوادث، وإدارة سلامة المقاولين، والريادة في دراسة المخاطر وقابلية التشغيل، والصحة الصناعية، وإجراء التدقيقات ومراجعة أنظمة السلامة، والاستجابة للحوادث، وإدارة الأزمات.