احتفاءً باليوم البحري العالمي .. الرياض تزدان باللون الأزرق
10-01-2021 10:59 مساءً
0
0
الرياض - واس ازدانت الرياض أمس باللون الأزرق مشاركة في الاحتفاء باليوم البحري العالمي الذي يصادف الـ 30 سبتمبر من كل عام، ما يجسد دور المملكة البارز وتطورها في صناعة النقل البحري، ودورها الرائد في دعم المجهودات الدولية للنهوض بمنظومة هذا القطاع انطلاقاً من مكانتها المتقدمة في صناعة النقل البحري، بصفتها من ضمن الدول المتقدمة عالمياً على المستوى البحري.
وتتبوأ المملكة المرتبة 20 في صناعة النقل البحري عالمياً من بين 174 دولة عضو في المنظمة الحرية الدولية، بعد أن قفزت بحمولة أسطولها البحري لـ 13.5 مليون طن، والذي يشمل 368 ناقلة وسفينة، حيث يلعب أسطول المملكة البحري العملاق دوراً محورياً في صناعة النقل البحري، التي تقوم عليها 90% من حركة التجارة العالمية، الأمر الذي يرسخ مكانة المملكة وريادتها على المستوى الدولي ويؤكد حرصها على تحويل المملكة إلى مركز لوجستي عالمي انسجاماً مع رؤية المملكة 2030.
وتحرص المملكة على تهيئة أفضل السبل الكفيلة بتحقيق الاستدامة في صناعة النقل البحري، لما يتمتع به النقل البحري من أهمية كبيرة كشريان مهم لحركة التجارة العالمية، والمحافظة على بيئة البحار والمحيطات وخلوها من التلوث، والتعليم والتدريب البحري المتخصص، والجهود في جانب تمكين المرأة للعمل في القطاع البحري، وتسهيل حركة الملاحة البحرية إلى جانب تعزيز شراكاتها مع الدول الأعضاء في المنظمة، بالإسهام في تحقيق خطة الأمم المتحدة للتنمية المستدامة، وتعزيز الأمن والسلامة البحرية، وحماية البيئة البحرية والحد من التلوث البحري.
وتتبوأ المملكة المرتبة 20 في صناعة النقل البحري عالمياً من بين 174 دولة عضو في المنظمة الحرية الدولية، بعد أن قفزت بحمولة أسطولها البحري لـ 13.5 مليون طن، والذي يشمل 368 ناقلة وسفينة، حيث يلعب أسطول المملكة البحري العملاق دوراً محورياً في صناعة النقل البحري، التي تقوم عليها 90% من حركة التجارة العالمية، الأمر الذي يرسخ مكانة المملكة وريادتها على المستوى الدولي ويؤكد حرصها على تحويل المملكة إلى مركز لوجستي عالمي انسجاماً مع رؤية المملكة 2030.
وتحرص المملكة على تهيئة أفضل السبل الكفيلة بتحقيق الاستدامة في صناعة النقل البحري، لما يتمتع به النقل البحري من أهمية كبيرة كشريان مهم لحركة التجارة العالمية، والمحافظة على بيئة البحار والمحيطات وخلوها من التلوث، والتعليم والتدريب البحري المتخصص، والجهود في جانب تمكين المرأة للعمل في القطاع البحري، وتسهيل حركة الملاحة البحرية إلى جانب تعزيز شراكاتها مع الدول الأعضاء في المنظمة، بالإسهام في تحقيق خطة الأمم المتحدة للتنمية المستدامة، وتعزيز الأمن والسلامة البحرية، وحماية البيئة البحرية والحد من التلوث البحري.