فيلم "أكبر منا" : كفاح من أجل مستقبل أفضل

09-19-2021 11:46 مساءً
0
0
الآن بعد عرضه في مهرجان كان السينمائي الأخير ضمن "سينما من أجل المناخ"، عرض فيلم "أكبر منا" استثنائياً في معهد لوميير في مدينة ليون بفرنسا.
كتبت الفيلم وأخرجته الكاتبة والصحفية فلور فاسور، وأنتجته الممثلة ماريون كوتيار، التي التزمت منذ فترة طويلة بالقضايا البيئية والاجتماعية.
كفاح من أجل مستقبل أفضل :
فيلم "أكبر منا" هو جولة حول العالم في سبع صور لشباب وشابات، يكافحون من أجل مستقبل أفضل، على الرغم من العقبات التي لا حصر لها.. مصدر قلق كبير للممثلة .. التي أخبرت يورونيوز عن دوافعها لدعم مثل هذا الفيلم. : "لطالما تساءلت عن تأثيرنا على الأجيال المقبلة، ماذا يعني جيل المستقبل، وهل يمكننا أن نرى أن تأثيرنا، خلال 100 عام أو 1000 عام، سيمنعهم من العيش؟
فلور فاسير، لها تاريخ طويل كناشطة ومخرجة أفلام وثائقية، بما في ذلك فيلم عن إدوارد سنودن ، لكنها أيضاً أسئلة ابنها الصغير، واكتشاف ميلاتي، التي كانت لا تزال طفلة، ذهبت لمحاربة غزو الأكياس البلاستيكية على الشواطئ المثالية لجزيرتها بالي.
تقول : "كنت دائماً مهتمة بنشاط الكبار، لم أكن مهتمة بما يعني هذا للأطفال، وهذا الجيل. لذا، فإن المحرك الأول هو استجابة لابني، الذي يقودني على الفور خلال 24 ساعة إلى أثر ميلاتي، التي اكتشفتها في عام 2016، كانت في ال16 من العمر، مشغولة تماماً، وتعمل فوق طاقتها، لم تكن بعيدة عن الإصابة بالإرهاق، قلت لنفسي إذا كنت أريدها أن تستمر، لا بد من التواصل مع أشخاص مثلها "، تقول فلور فاسير.
وترى المخرجة أن : مبادرات الشباب ليست أفعالاً منعزلة، فهناك جيل واع حقيقي. وفي كثير من الأحيان، تلاحظ المخرجة أن النساء في الخطوط الأمامية : "لم أفكر هل يتعلق الأمر برجال أو نساء، بل من هو الشجاع في هذه الحركات، حول البيئة، وتعليم الفتيات بالطبع، وحرية التعبير، وغير ذلك . هناك العديد من النساء في هذه الحركات. هناك من النساء في الخطوط الأمامية ".
يورونيوز
كتبت الفيلم وأخرجته الكاتبة والصحفية فلور فاسور، وأنتجته الممثلة ماريون كوتيار، التي التزمت منذ فترة طويلة بالقضايا البيئية والاجتماعية.
كفاح من أجل مستقبل أفضل :
فيلم "أكبر منا" هو جولة حول العالم في سبع صور لشباب وشابات، يكافحون من أجل مستقبل أفضل، على الرغم من العقبات التي لا حصر لها.. مصدر قلق كبير للممثلة .. التي أخبرت يورونيوز عن دوافعها لدعم مثل هذا الفيلم. : "لطالما تساءلت عن تأثيرنا على الأجيال المقبلة، ماذا يعني جيل المستقبل، وهل يمكننا أن نرى أن تأثيرنا، خلال 100 عام أو 1000 عام، سيمنعهم من العيش؟
فلور فاسير، لها تاريخ طويل كناشطة ومخرجة أفلام وثائقية، بما في ذلك فيلم عن إدوارد سنودن ، لكنها أيضاً أسئلة ابنها الصغير، واكتشاف ميلاتي، التي كانت لا تزال طفلة، ذهبت لمحاربة غزو الأكياس البلاستيكية على الشواطئ المثالية لجزيرتها بالي.
تقول : "كنت دائماً مهتمة بنشاط الكبار، لم أكن مهتمة بما يعني هذا للأطفال، وهذا الجيل. لذا، فإن المحرك الأول هو استجابة لابني، الذي يقودني على الفور خلال 24 ساعة إلى أثر ميلاتي، التي اكتشفتها في عام 2016، كانت في ال16 من العمر، مشغولة تماماً، وتعمل فوق طاقتها، لم تكن بعيدة عن الإصابة بالإرهاق، قلت لنفسي إذا كنت أريدها أن تستمر، لا بد من التواصل مع أشخاص مثلها "، تقول فلور فاسير.
وترى المخرجة أن : مبادرات الشباب ليست أفعالاً منعزلة، فهناك جيل واع حقيقي. وفي كثير من الأحيان، تلاحظ المخرجة أن النساء في الخطوط الأمامية : "لم أفكر هل يتعلق الأمر برجال أو نساء، بل من هو الشجاع في هذه الحركات، حول البيئة، وتعليم الفتيات بالطبع، وحرية التعبير، وغير ذلك . هناك العديد من النساء في هذه الحركات. هناك من النساء في الخطوط الأمامية ".
يورونيوز