العثيمين ينوه بدور مجمع الفقه الإسلامي الدولي في مواجهة خطابات التطرف والعنف والجهل
07-04-2021 04:48 مساءً
0
0
الآن شارك الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، الدكتور يوسف بن أحمد العثيمين في الاجتماع الأول لهيئة مكتب مجمع الفقه الإسلامي الدولي لسنة 2021، أحد الأجهزة المتخصصة التابعة للمنظمة، والذي عقد افتراضيا اليوم 4 يوليو 2021.
وقدم الأمين العام جزيل الشكر للمملكة العربية السعودية، دولة مقر منظمة التعاون الإسلامي، بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، رئيس القمة الإسلامية، وسمو ولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان، حفظهما الله، على الدعم السخي الذي تتلقاه المنظمة وأجهزتها لتضطلع للقيام بمهامها في تعزيز العمل الإسلامي المشترك.
ونوه الأمين العام في كلمته بالدور الكبير للمجمع في مواجهة التحديات العديدة والمعقدة التي تحيط بالأمة الإسلامية والتي تغذيها خطابات التطرف والعنف والجهل بالتعاليم الصحيحة للدين الإسلامي الحنيف والتجاذبات المذهبية الضيقة والتجييش الطائفي المغرض ونزعات الإسلاموفوبيا والكراهية والعنصرية ضد الأقليات المسلمة.
وأكد العثيمين على الدور المهم الذي يضطلع به المجمع في تشجيع الحوار بين أتباع الأديان والثقافات، بهدف خلق جسور للتواصل والتعاطي الإيجابي مع القضايا الخلافية وتحقيق التقارب في وجهات النظر بغية تكريس مبادئ الاحترام المتبادل وقبول الآخر المختلف والتعاون فيما يحقق خير المجتمع الإنساني.
وقدم الأمين العام جزيل الشكر للمملكة العربية السعودية، دولة مقر منظمة التعاون الإسلامي، بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، رئيس القمة الإسلامية، وسمو ولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان، حفظهما الله، على الدعم السخي الذي تتلقاه المنظمة وأجهزتها لتضطلع للقيام بمهامها في تعزيز العمل الإسلامي المشترك.
ونوه الأمين العام في كلمته بالدور الكبير للمجمع في مواجهة التحديات العديدة والمعقدة التي تحيط بالأمة الإسلامية والتي تغذيها خطابات التطرف والعنف والجهل بالتعاليم الصحيحة للدين الإسلامي الحنيف والتجاذبات المذهبية الضيقة والتجييش الطائفي المغرض ونزعات الإسلاموفوبيا والكراهية والعنصرية ضد الأقليات المسلمة.
وأكد العثيمين على الدور المهم الذي يضطلع به المجمع في تشجيع الحوار بين أتباع الأديان والثقافات، بهدف خلق جسور للتواصل والتعاطي الإيجابي مع القضايا الخلافية وتحقيق التقارب في وجهات النظر بغية تكريس مبادئ الاحترام المتبادل وقبول الآخر المختلف والتعاون فيما يحقق خير المجتمع الإنساني.