مدينة فهد الطبية : مرضى فيروس كورونا يتلقّون علاجهم الوظيفي والطبيعي في العناية المركزة
07-01-2021 12:25 مساءً
0
0
الآن - واس أطلق مستشفى التأهيل الطبي في مدينة الملك فهد الطبية بالتعاون مع قسم العناية المركزة، مبادرة رعاية صحية متقدمة لمرضى فيروس كورونا إضافة إلى مرضى العناية المركزة.
وتقوم هذه المبادرة على فكرة استباق العلاج الوظيفي أو العلاج الطبيعي لهؤلاء المرضى، حيث من الممكن أن تطول مدة انتظارهم وتستغرق وقتاً أطول، ومن هنا بدأت هذه المبادرة بمشاركة فريق مختص من الأطباء والتمريض والرعاية التنفسية.
وتعتمد المبادرة بشكل رئيسي على تقييم حالة المرضى في العناية المركزة قبل البدء في مرحلة العلاج، حيث متابعة وقياس مؤشرات أداء مخصصة لمرضى العناية بفيروس كورونا والعناية المركزة بشكل عام.
وتستند هذه المبادرة على تقديم الرعاية الصحية المتقدمة والمرتبطة بكسب الوقت للمرضى، حيث تساعد على تقليل فترة المكوث في السرير في العناية المركزة، والتقليل من المضاعفات الناتجة عن المكوث في السرير مثل ضعف عضلات التنفس والعضلات الجسدية، وتجنّب التقرحات الفراشية، وتيبس المفاصل، وتحسين جودة الحياة لمرضى العناية المركزة، وتحسين الوضع الحركي من خلال تحريك المريض والبدء معه بأقرب وقت ممكن معه بالجلوس والانتقال إلى الكرسي والمشي داخل غرفة العناية المركزة، وهو ما يزال على أجهزة التنفس الصناعية، ورفع مستوى تحقيق رضا المرضى عن الخدمة المقدمة في العناية المركزة،خفض تكلفة أسرة العناية المركزة، ورفع مستوى جودة الخدمات المقدمة.
وتقوم هذه المبادرة على فكرة استباق العلاج الوظيفي أو العلاج الطبيعي لهؤلاء المرضى، حيث من الممكن أن تطول مدة انتظارهم وتستغرق وقتاً أطول، ومن هنا بدأت هذه المبادرة بمشاركة فريق مختص من الأطباء والتمريض والرعاية التنفسية.
وتعتمد المبادرة بشكل رئيسي على تقييم حالة المرضى في العناية المركزة قبل البدء في مرحلة العلاج، حيث متابعة وقياس مؤشرات أداء مخصصة لمرضى العناية بفيروس كورونا والعناية المركزة بشكل عام.
وتستند هذه المبادرة على تقديم الرعاية الصحية المتقدمة والمرتبطة بكسب الوقت للمرضى، حيث تساعد على تقليل فترة المكوث في السرير في العناية المركزة، والتقليل من المضاعفات الناتجة عن المكوث في السرير مثل ضعف عضلات التنفس والعضلات الجسدية، وتجنّب التقرحات الفراشية، وتيبس المفاصل، وتحسين جودة الحياة لمرضى العناية المركزة، وتحسين الوضع الحركي من خلال تحريك المريض والبدء معه بأقرب وقت ممكن معه بالجلوس والانتقال إلى الكرسي والمشي داخل غرفة العناية المركزة، وهو ما يزال على أجهزة التنفس الصناعية، ورفع مستوى تحقيق رضا المرضى عن الخدمة المقدمة في العناية المركزة،خفض تكلفة أسرة العناية المركزة، ورفع مستوى جودة الخدمات المقدمة.