ميناء الملك عبدالله يحتل ثاني أكثر موانئ الحاويات كفاءة في العالم
06-06-2021 04:09 مساءً
0
0
الآن حقق ميناء الملك عبدالله بالمدينة الاقتصادية برابغ المرتبة الثانية بين أكثر موانئ الحاويات كفاءة في العالم، وفقًا لمؤشر أداء موانئ الحاويات لعام 2020 الذي نشره البنك الدولي بالتعاون مع شركة الدراسات العالمية IHS Markit.
ويعتمد التقرير -الأوّل من نوعه الذي يقيّم الموانئ مقابل مقاييس مختلفة- على إجمالي الساعات التي تمضيها السفن في الموانئ في كل رحلة بحرية، مما يعدّ اعترافا بجودة البُنية التحتية للميناء وكفاءته وإسهاماته في إستراتيجية النمو السعودية والأهمية المتزايدة للمملكة كمركز تجاري عالمي، بما يتوافق مع خططه وأهدافه الإستراتيجية ، تجسيدًا لشعار " إبحار نحو الرؤية '' الذي تم إطلاقه خلال التدشين الرسمي عام 2019 .
وأبدى الرئيس التنفيذي لميناء الملك عبدالله جاي نيو فخره بالأداء العالي لميناء الملك عبدالله في مختلف التصنيفات والمؤشرات العالمية، ممّا يسلّط الضوء على قدرات الميناء التشغيلية المتنامية والصمود الاستثنائي وسط التحدّيات الراهنة التي يواجهها الاقتصاد العالمي.
وبيّن أنه مع كل إنجاز جديد على المستوى العالمي يواصل ميناء الملك عبدالله الوفاء بالتزاماته ورفع كفاءة قطاع الخدمات اللوجستية والقطاع التجاري في المملكة، وتحويلها إلى مركز عالمي رئيس يربط بين آسيا وأوروبا وأفريقيا، إلى جانب زيادة صادراتها غير النفطية.
وأدى الميناء دوراً رئيساً في ضمان التدفق السلس للسلع المختلفة إلى القطاعات الاقتصادية الحيوية في المملكة خلال مدة الجائحة، مما سهّل الحركة للمواد الخام والسلع الأساسية في ذروة الجائحة، لضمان استمرارية العمليات على مدار الساعة، وإطلاق عمليات ذكية لعمليات آمنة وسهلة، مما مكّن الميناء من تحقيق نمو ونجاح باهر وسط التحديات ، إضافةً إلى تعزيز قطاعَي التجارة والخدمات اللوجستية في المملكة.
ويعتمد التقرير -الأوّل من نوعه الذي يقيّم الموانئ مقابل مقاييس مختلفة- على إجمالي الساعات التي تمضيها السفن في الموانئ في كل رحلة بحرية، مما يعدّ اعترافا بجودة البُنية التحتية للميناء وكفاءته وإسهاماته في إستراتيجية النمو السعودية والأهمية المتزايدة للمملكة كمركز تجاري عالمي، بما يتوافق مع خططه وأهدافه الإستراتيجية ، تجسيدًا لشعار " إبحار نحو الرؤية '' الذي تم إطلاقه خلال التدشين الرسمي عام 2019 .
وأبدى الرئيس التنفيذي لميناء الملك عبدالله جاي نيو فخره بالأداء العالي لميناء الملك عبدالله في مختلف التصنيفات والمؤشرات العالمية، ممّا يسلّط الضوء على قدرات الميناء التشغيلية المتنامية والصمود الاستثنائي وسط التحدّيات الراهنة التي يواجهها الاقتصاد العالمي.
وبيّن أنه مع كل إنجاز جديد على المستوى العالمي يواصل ميناء الملك عبدالله الوفاء بالتزاماته ورفع كفاءة قطاع الخدمات اللوجستية والقطاع التجاري في المملكة، وتحويلها إلى مركز عالمي رئيس يربط بين آسيا وأوروبا وأفريقيا، إلى جانب زيادة صادراتها غير النفطية.
وأدى الميناء دوراً رئيساً في ضمان التدفق السلس للسلع المختلفة إلى القطاعات الاقتصادية الحيوية في المملكة خلال مدة الجائحة، مما سهّل الحركة للمواد الخام والسلع الأساسية في ذروة الجائحة، لضمان استمرارية العمليات على مدار الساعة، وإطلاق عمليات ذكية لعمليات آمنة وسهلة، مما مكّن الميناء من تحقيق نمو ونجاح باهر وسط التحديات ، إضافةً إلى تعزيز قطاعَي التجارة والخدمات اللوجستية في المملكة.