والله مامثلك بهالدنيا بلد ....
05-03-2021 09:59 مساءً
0
0
الآن - أماني عبدالله ضرب المواطن السعودي أروع الأمثلة في الولاء لوطنه وقادته، وماحدث أيام الخريف العربي كان بعيداً عن المملكة ، بل على العكس من ذلك كان حالنا يؤكد أننا سمعاً وطاعة لقيادة الوطن ، وما رأيناه ورآه الجميع من صور التفاف السعوديين حول القيادة والتعبير عن الولاء والوفاء حين استقبال الملك عبدالله _ رحمه الله _ بعد عودته من العلاج ، إضافة إلى التصدي ومواجهة كل هجمة شرسة حاولت النيل من الوطن ، تحمل أكبر دليل على هذا الوفاء النادر الذي يشهده العالم أجمع ، ومازال وسيظل السعودي يضع بصمات الولاء في تاريخ الوطن ، وماحدث من خيانة بعض الأشخاص خيانة عظمى فهم لا يمثلون إلا أنفسهم فقط .
خيانة الوطن من أحقر الصفات، صفة تجعل صاحبها منبوذً من أفراد مجتمعه ، ينفر منها ومنه كل صاحب خلق سليم ، ونفس سوية
كيف تكون الثقة بشخص خان أعظم شيء في الوجود خان الوطن "القيمة والرمز" ؟! ..
كلنا يعام أن الخيانة خلق ذميم عقلا وعادة ونظاما ، ويكفي في التنفير عنها أنها من الأعمال التي نص القرآن الكريم على أن الله لا يحب فاعليها ، قال الله تعالى: (وَإِمَّا تَخافَنَّ مِنْ قَوْمٍ خِيانَةً فَانْبِذْ إِلَيْهِمْ عَلى سَواءٍ إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْخائِنِينَ)
وكانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّ اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ* يَقُولُ: «اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْجُوعِ، فَإِنَّهُ بِئْسَ الضَّجِيعُ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ الْخِيَانَةِ، فَإِنَّهَا بِئْسَتِ الْبِطَانَةُ»
خيانة الوطن نكث للبيعة، وخيانة للعهد وطعن في ظهر الوطنية، وسوء خلق ، خيانة لاتغتفر ولاتسامح فيها وليس من عذر للخائن ولو بعد حين ...
الوطن أم ، والأم لا يكون في حقها إلا البر والطاعة والحب ، الوطن روح وبدون الروح لا حياة للجسد ،
الوطن هو نبض القلب وبدون النبض لا حياة للقلب .
ومن الخيانة ، السعي لتسخير مواقع التواصل*للطعن في رموز الوطن أو قادته أو أجهزته ، والتشكيك في مقدراته ومكتسباته أو التأليب عليه بأي صورة كانت ..
ومن الخيانة أيضاً أن يصمت أحدنا عن الإساءة ولايدافع عن وطنه حين يلتزم الحياد في وقت هو أحوج ما يكون لقلمه وصوته
وإجمالاً ، ستكون خائناً حين تساعد أعدائك وتصنع لهم مادة للحديث والطعن في وطنك .
سألوا هتلر : من أحقر الناس في حياتك ؟
قال : الذين ساعدوني على احتلال أوطانهم ..
خائن الوطن من يكون سببا في خطوة يخطوها العدو تجاه أرض الوطن.
وأخيراً ، لكل خائن : لن تجد أرضًا ولاسماء أحن من الوطن عليك ، وكل الذي تفعله في سبيل هدم كيان هذا الوطن العظيم لأجل حفنة من عرض الدنيا سيعود نقمة عليك وسيبقى هذا الوطن شامخا عزيزا بإذن الله .
خيانة الوطن من أحقر الصفات، صفة تجعل صاحبها منبوذً من أفراد مجتمعه ، ينفر منها ومنه كل صاحب خلق سليم ، ونفس سوية
كيف تكون الثقة بشخص خان أعظم شيء في الوجود خان الوطن "القيمة والرمز" ؟! ..
كلنا يعام أن الخيانة خلق ذميم عقلا وعادة ونظاما ، ويكفي في التنفير عنها أنها من الأعمال التي نص القرآن الكريم على أن الله لا يحب فاعليها ، قال الله تعالى: (وَإِمَّا تَخافَنَّ مِنْ قَوْمٍ خِيانَةً فَانْبِذْ إِلَيْهِمْ عَلى سَواءٍ إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْخائِنِينَ)
وكانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّ اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ* يَقُولُ: «اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْجُوعِ، فَإِنَّهُ بِئْسَ الضَّجِيعُ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ الْخِيَانَةِ، فَإِنَّهَا بِئْسَتِ الْبِطَانَةُ»
خيانة الوطن نكث للبيعة، وخيانة للعهد وطعن في ظهر الوطنية، وسوء خلق ، خيانة لاتغتفر ولاتسامح فيها وليس من عذر للخائن ولو بعد حين ...
الوطن أم ، والأم لا يكون في حقها إلا البر والطاعة والحب ، الوطن روح وبدون الروح لا حياة للجسد ،
الوطن هو نبض القلب وبدون النبض لا حياة للقلب .
ومن الخيانة ، السعي لتسخير مواقع التواصل*للطعن في رموز الوطن أو قادته أو أجهزته ، والتشكيك في مقدراته ومكتسباته أو التأليب عليه بأي صورة كانت ..
ومن الخيانة أيضاً أن يصمت أحدنا عن الإساءة ولايدافع عن وطنه حين يلتزم الحياد في وقت هو أحوج ما يكون لقلمه وصوته
وإجمالاً ، ستكون خائناً حين تساعد أعدائك وتصنع لهم مادة للحديث والطعن في وطنك .
سألوا هتلر : من أحقر الناس في حياتك ؟
قال : الذين ساعدوني على احتلال أوطانهم ..
خائن الوطن من يكون سببا في خطوة يخطوها العدو تجاه أرض الوطن.
وأخيراً ، لكل خائن : لن تجد أرضًا ولاسماء أحن من الوطن عليك ، وكل الذي تفعله في سبيل هدم كيان هذا الوطن العظيم لأجل حفنة من عرض الدنيا سيعود نقمة عليك وسيبقى هذا الوطن شامخا عزيزا بإذن الله .