ترحيب دولي وعالمي بمبادرة المملكة للتوصل إلى حل سياسي شامل في اليمن
03-23-2021 02:12 صباحاً
0
0
الآن - متابعة أعربت وزارة الخارجية البحرينية عن تأييدها للمبادرة النبيلة التي أعلنتها المملكة العربية السعودية الشقيقة اليوم، الاثنين، بوقف إطلاق النار في اليمن الشقيق بإشراف الأمم المتحدة، من أجل التوصل الى حل سياسي للأزمة اليمنية، حرصاً من المملكة على وقف سفك الدماء الزكية وإنهاء معاناة الشعب اليمني الشقيق، ودعما لجهود المبعوث الأممي إلى اليمن والمبعوث الأمريكي إلى اليمن، للتوصل إلى حل سياسي شامل وفق المرجعيات المعتمدة دولياً ممثلة في المبادرة الخليجية ومخرجات مؤتمر الحوار الوطني الشامل وقرار مجلس الأمن الدولي رقم 2216.
*وأشادت الخارجية البحرينية بالمواقف السعودية المشرفة الداعمة للجمهورية اليمنية، وسعيها الدائم لاستعادة الأمن والاستقرار في اليمن الشقيق، وما قدمته من عون ومساعدات إنسانية للتخفيف من معاناة الشعب اليمني، معربة عن تطلع مملكة البحرين بأن تلقى هذه المبادرة السعودية الخيرة تأييداً وترحيباً من كافة الأطراف اليمنية والمجتمع الدولي من أجل إنهاء الحرب وإعادة السلم والأمن إلى اليمن وتحقيق تطلعات شعبه الشقيق في إعادة الإعمار والتنمية والازدهار.
*وأكدت وزارة الخارجية اعتزاز مملكة البحرين وتقديرها للدور الأساسي الذي تقوم به المملكة العربية السعودية الشقيقة في الحفاظ على الأمن والسلم والاستقرار الإقليمي، وحماية المصالح العالمية في هذه المنطقة الحيوية الاستراتيجية.
كما أكدت الإمارات العربية المتحدة دعمها الكامل لمبادرة المملكة للتوصل إلى حل سياسي شامل في اليمن.
وعدّ سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية والتعاون الدولي الإماراتي هذه المبادرة فرصة ثمينة لوقف شاملٍ لإطلاق النار في اليمن، وتمهيد الطريق نحو حل سياسي دائم.
وحث سموه المجتمع الدولي على تضافر الجهود لالتزام كافة الأطراف بهذه المبادرة ووقف إطلاق النار.
ونوه سموه بالدور المحوري للمملكة في تنفيذ اتفاق الرياض وتشكيل الحكومة اليمنية الجديدة والتوصل إلى حل سياسي وتسريع جهود إنهاء الأزمة اليمنية، مشددا على ضرورة الاستجابة لهذه المبادرة وتكاتف القوى اليمنية وتعاونها وتغليب المصلحة الوطنية العليا.
وأكد سموه التزام دولة الإمارات بالوقوف إلى جانب الشعب اليمني ودعم طموحاته المشروعة في التنمية والازدهار والسلام والاستقرار.
وثمنت مصر في بيان لوزارة الخارجية الجهود الصادقة للمملكة العربية السعودية وحرصها الدؤوب على التوصل لتسوية شاملة في اليمن تُنهي أزمته السياسية والانسانية المُمتدة، وتعمل على تغليب مصلحة الشعب اليمني الشقيق وتهيئة الأجواء لاستئناف العملية السياسية بهدف التوصل إلى حل شامل للأزمة اليمنية.
كما دعت مصر كافة الأطراف اليمنية إلى التجاوب مع المبادرة السعودية بما يحقن دماء الشعب اليمني الشقيق ويدعم جهود إحلال السلام في اليمن.
كما رحبت السودان بمبادرة المملكة العربية السعودية لإنهاء الأزمة اليمنية وذلك بإعلان وقف إطلاق النار الشامل تحت إشراف الأمم المتحدة.
وأكدت وزارة الخارجية السودانية في بيان صادر عنها اليوم، دعمها للمبادرة التي تبين حرص المملكة على استقرار اليمن وجميع دول الإقليم والمنطقة، مثمنةً عالياً البنود التي تضمنتها المبادرة.
وناشدت، المجتمع الإقليمي والدولي لدعم مبادرة المملكة العربية السعودية، معربةً عن أمله في أن تجد المبادرة القبول من الأطراف اليمنية كافة بما يحقق الحل الجذري للأزمة اليمنية.
ورحبت وزارة الخارجية الفلسطينية بالمبادرة السعودية لوضع حد للأزمة في اليمن، معتبرة أنها "فرصة حقيقية لإنهاء معاناة الشعب اليمني".
ورأت الخارجية أن هذه المبادرة هي "تعبير عن جهود المملكة العربية السعودية الشقيقة الخيرة بقيادة الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمير محمد بن سلمان، لتحقيق الاستقرار لليمن الشقيق ووحدة وسلامة أراضيه".
كما رحبت باكستان بمبادرة المملكة العربية السعودية لإنهاء الأزمة اليمنية والتوصل إلى حل سياسي شامل.
وعدّت وزارة الخارجية الباكستانية في بيان صحفي المبادرة بأنها خارطة طريق شاملة لإنهاء الأزمة اليمنية, مؤكدة دعمها وتضامنها الكامل مع المملكة في جهودها.
وحث البيان الأطراف اليمنية على الانخراط في حوار هادف لإنهاء الأعمال العدائية من أجل إنقاذ حياة الآلاف من الأبرياء وضمان السلام والاستقرار الإقليميين.
ورحبت بريطانيا بمبادرة المملكة العربية السعودية لإنهاء الأزمة في اليمن والتوصل لحل سياسي شامل.
وقال وزير الخارجية البريطانية دومينيك راب في تصريح له اليوم إن وقف إطلاق النار في اليمن والعمل على تخفيف القيود المفروضة على وصول المساعدات الإنسانية أمران ضروريان.
وشدد راب على أنه يجب على الحوثيين أن يتخذوا خطوات مماثلة نحو السلام وإنهاء معاناة الشعب اليمني.
ومن جانب آخر أعرب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش عن ترحيبه، بمبادرة المملكة العربية السعودية لإنهاء الأزمة اليمنية، والتزامها مع الحكومة اليمنية الشرعية بوقف إطلاق النار في اليمن.
جاء ذلك خلال اتصال هاتفي أجراه أمس مع معالي مندوب المملكة العربية السعودية الدائم لدى الأمم المتحدة السفير عبدالله بن يحيى المعلمي، بشأن الوضع في اليمن.
وأكد غوتيريش خلال الاتصال، دعمه لمبادرة المملكة والتوصل إلى حلّ سياسي شامل، مفيداً أن هذه المبادرة تتوافق مع مبادرات الأمم المتحدة وجهودها في هذا الجانب.
*وأشادت الخارجية البحرينية بالمواقف السعودية المشرفة الداعمة للجمهورية اليمنية، وسعيها الدائم لاستعادة الأمن والاستقرار في اليمن الشقيق، وما قدمته من عون ومساعدات إنسانية للتخفيف من معاناة الشعب اليمني، معربة عن تطلع مملكة البحرين بأن تلقى هذه المبادرة السعودية الخيرة تأييداً وترحيباً من كافة الأطراف اليمنية والمجتمع الدولي من أجل إنهاء الحرب وإعادة السلم والأمن إلى اليمن وتحقيق تطلعات شعبه الشقيق في إعادة الإعمار والتنمية والازدهار.
*وأكدت وزارة الخارجية اعتزاز مملكة البحرين وتقديرها للدور الأساسي الذي تقوم به المملكة العربية السعودية الشقيقة في الحفاظ على الأمن والسلم والاستقرار الإقليمي، وحماية المصالح العالمية في هذه المنطقة الحيوية الاستراتيجية.
كما أكدت الإمارات العربية المتحدة دعمها الكامل لمبادرة المملكة للتوصل إلى حل سياسي شامل في اليمن.
وعدّ سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية والتعاون الدولي الإماراتي هذه المبادرة فرصة ثمينة لوقف شاملٍ لإطلاق النار في اليمن، وتمهيد الطريق نحو حل سياسي دائم.
وحث سموه المجتمع الدولي على تضافر الجهود لالتزام كافة الأطراف بهذه المبادرة ووقف إطلاق النار.
ونوه سموه بالدور المحوري للمملكة في تنفيذ اتفاق الرياض وتشكيل الحكومة اليمنية الجديدة والتوصل إلى حل سياسي وتسريع جهود إنهاء الأزمة اليمنية، مشددا على ضرورة الاستجابة لهذه المبادرة وتكاتف القوى اليمنية وتعاونها وتغليب المصلحة الوطنية العليا.
وأكد سموه التزام دولة الإمارات بالوقوف إلى جانب الشعب اليمني ودعم طموحاته المشروعة في التنمية والازدهار والسلام والاستقرار.
وثمنت مصر في بيان لوزارة الخارجية الجهود الصادقة للمملكة العربية السعودية وحرصها الدؤوب على التوصل لتسوية شاملة في اليمن تُنهي أزمته السياسية والانسانية المُمتدة، وتعمل على تغليب مصلحة الشعب اليمني الشقيق وتهيئة الأجواء لاستئناف العملية السياسية بهدف التوصل إلى حل شامل للأزمة اليمنية.
كما دعت مصر كافة الأطراف اليمنية إلى التجاوب مع المبادرة السعودية بما يحقن دماء الشعب اليمني الشقيق ويدعم جهود إحلال السلام في اليمن.
كما رحبت السودان بمبادرة المملكة العربية السعودية لإنهاء الأزمة اليمنية وذلك بإعلان وقف إطلاق النار الشامل تحت إشراف الأمم المتحدة.
وأكدت وزارة الخارجية السودانية في بيان صادر عنها اليوم، دعمها للمبادرة التي تبين حرص المملكة على استقرار اليمن وجميع دول الإقليم والمنطقة، مثمنةً عالياً البنود التي تضمنتها المبادرة.
وناشدت، المجتمع الإقليمي والدولي لدعم مبادرة المملكة العربية السعودية، معربةً عن أمله في أن تجد المبادرة القبول من الأطراف اليمنية كافة بما يحقق الحل الجذري للأزمة اليمنية.
ورحبت وزارة الخارجية الفلسطينية بالمبادرة السعودية لوضع حد للأزمة في اليمن، معتبرة أنها "فرصة حقيقية لإنهاء معاناة الشعب اليمني".
ورأت الخارجية أن هذه المبادرة هي "تعبير عن جهود المملكة العربية السعودية الشقيقة الخيرة بقيادة الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمير محمد بن سلمان، لتحقيق الاستقرار لليمن الشقيق ووحدة وسلامة أراضيه".
كما رحبت باكستان بمبادرة المملكة العربية السعودية لإنهاء الأزمة اليمنية والتوصل إلى حل سياسي شامل.
وعدّت وزارة الخارجية الباكستانية في بيان صحفي المبادرة بأنها خارطة طريق شاملة لإنهاء الأزمة اليمنية, مؤكدة دعمها وتضامنها الكامل مع المملكة في جهودها.
وحث البيان الأطراف اليمنية على الانخراط في حوار هادف لإنهاء الأعمال العدائية من أجل إنقاذ حياة الآلاف من الأبرياء وضمان السلام والاستقرار الإقليميين.
ورحبت بريطانيا بمبادرة المملكة العربية السعودية لإنهاء الأزمة في اليمن والتوصل لحل سياسي شامل.
وقال وزير الخارجية البريطانية دومينيك راب في تصريح له اليوم إن وقف إطلاق النار في اليمن والعمل على تخفيف القيود المفروضة على وصول المساعدات الإنسانية أمران ضروريان.
وشدد راب على أنه يجب على الحوثيين أن يتخذوا خطوات مماثلة نحو السلام وإنهاء معاناة الشعب اليمني.
ومن جانب آخر أعرب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش عن ترحيبه، بمبادرة المملكة العربية السعودية لإنهاء الأزمة اليمنية، والتزامها مع الحكومة اليمنية الشرعية بوقف إطلاق النار في اليمن.
جاء ذلك خلال اتصال هاتفي أجراه أمس مع معالي مندوب المملكة العربية السعودية الدائم لدى الأمم المتحدة السفير عبدالله بن يحيى المعلمي، بشأن الوضع في اليمن.
وأكد غوتيريش خلال الاتصال، دعمه لمبادرة المملكة والتوصل إلى حلّ سياسي شامل، مفيداً أن هذه المبادرة تتوافق مع مبادرات الأمم المتحدة وجهودها في هذا الجانب.