وزراء الصحة بدول مجلس التعاون يعتمدون "أسبوع التغذية الخليجي"
02-21-2021 02:39 مساءً
0
0
الآن - متابعة وافق معالي وزراء الصحة بدول مجلس التعاون على مقترح تقدمت به اللجنة الوطنية للتغذية بالهيئة العامة للغذاء والدواء في المملكة العربية السعودية باعتماد "أسبوع التغذية الخليجي" خلال الفترة 7 - 13 مارس من كل عام.
يأتي ذلك في إطار السعي لتحقيق التناسق والتكامل والترابط بين دول أعضاء المجلس، ووضع الأنظمة المتماثلة في مختلف الميادين الصحية والتوعوية، ورغبةً في تحقيق المزيد من التنسيق والتعاون فيما بينها في مجال التغذية والصحة العامة.
وستشمل فعاليات "أسبوع التغذية الخليجي" العديد من الأنشطة وورش العمل الموجه للمختصين وأفراد المجتمع عامة، إضافةً إلى مقالات ومعلومات علمية توعوية سيتم بثها في شبكات ومواقع التواصل الاجتماعي.
وهدفت اللجنة الوطنية للتغذية باعتماد هذا الأسبوع استشعاراً منها بأهمية تكوين وعي صحي تغذوي لدى المجتمعات الخليجية، نظراً لتشابه أنماط الاستهلاك الغذائي فيها، وتأثرها بالعديد من العوامل الاقتصادية والصناعية، والتي بدورها ساهمت في خلق نمط استهلاكي غذائي خاطئ؛ مما قد يؤدي إلى العديد من المشاكل الصحية.
لذا كان من الضروري تضافر الجهود الرامية لرفع مستوى الوعي بأهمية التغذية السليمة المتوازنة والأساليب والأنماط الصحيحة، والتي ستنعكس إيجاباً على الحالة التغذوية والصحية والحد من انتشار الأمراض المزمنة غير السارية ذات العلاقة بالتغذية، وذلك لبناء مجتمعات خليجية صحية.
يأتي ذلك في إطار السعي لتحقيق التناسق والتكامل والترابط بين دول أعضاء المجلس، ووضع الأنظمة المتماثلة في مختلف الميادين الصحية والتوعوية، ورغبةً في تحقيق المزيد من التنسيق والتعاون فيما بينها في مجال التغذية والصحة العامة.
وستشمل فعاليات "أسبوع التغذية الخليجي" العديد من الأنشطة وورش العمل الموجه للمختصين وأفراد المجتمع عامة، إضافةً إلى مقالات ومعلومات علمية توعوية سيتم بثها في شبكات ومواقع التواصل الاجتماعي.
وهدفت اللجنة الوطنية للتغذية باعتماد هذا الأسبوع استشعاراً منها بأهمية تكوين وعي صحي تغذوي لدى المجتمعات الخليجية، نظراً لتشابه أنماط الاستهلاك الغذائي فيها، وتأثرها بالعديد من العوامل الاقتصادية والصناعية، والتي بدورها ساهمت في خلق نمط استهلاكي غذائي خاطئ؛ مما قد يؤدي إلى العديد من المشاكل الصحية.
لذا كان من الضروري تضافر الجهود الرامية لرفع مستوى الوعي بأهمية التغذية السليمة المتوازنة والأساليب والأنماط الصحيحة، والتي ستنعكس إيجاباً على الحالة التغذوية والصحية والحد من انتشار الأمراض المزمنة غير السارية ذات العلاقة بالتغذية، وذلك لبناء مجتمعات خليجية صحية.