مقتل جنديين هنديين في هجوم على معسكر بكشمير
02-10-2018 11:42 صباحاً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية_ دعاء الحربي قتل جنديان هنديان وأصيب ثلاثة آخرون خلال تبادل جنود الجيش الهندي إطلاق النار مع مسلحين السبت داخل معسكر للجيش في إقليم كشمير المتنازع عليه،حسبما أفاد وزير هندي .
وقال عبد الرحمن فيرى لنواب برلمان كشمير أن المعركة التي بدأت صباح اليوم الباكر استمرت حتى ظهر اليوم السبت .
وتحصن المسلحون في المنطقة السكنية للمعسكر حيث يقيم الجنود وأسرهم، وفقا لتصريحات قائد شرطة جامو إس دي جموال للصحفيين خارج المعسكر .
وأفاد جموال أن ابنة جندي أصيبت في الهجوم. ولم يتضح على الفور عدد المسلحين المشاركين في الهجوم الذي بدأ في وقت مبكر من صباح السبت .
ويقع المعسكر في ضواحي مدينة جامو .
وتم تطويق المنطقة، واضطرت السلطات إلى إغلاق المدارس .
وينقسم إقليم كشمير بين الهند وجارتها باكستان، غير أن كلا البلدين يطالب بالسيادة الكاملة على الإقليم .
تجدر الإشارة إلى أن جماعات مسلحة عديدة تقاتل من أجل استقلال كشمير عن الهند أو اندماجها مع باكستان منذ عام 1989 .
وقتل نحو 70 ألف شخص في الانتفاضة وحملة القمع العسكرية الهندية التي تلتها .
وتسود مشاعر مناهضة للهند بين السكان المسلمين في كشمير، ويؤيد غالبية السكان قضية الانفصال .
وتتهم الهند باكستان بتسليح المسلحين وتدريبهم، وهو ما تنفيه اسلام اباد .
وقال عبد الرحمن فيرى لنواب برلمان كشمير أن المعركة التي بدأت صباح اليوم الباكر استمرت حتى ظهر اليوم السبت .
وتحصن المسلحون في المنطقة السكنية للمعسكر حيث يقيم الجنود وأسرهم، وفقا لتصريحات قائد شرطة جامو إس دي جموال للصحفيين خارج المعسكر .
وأفاد جموال أن ابنة جندي أصيبت في الهجوم. ولم يتضح على الفور عدد المسلحين المشاركين في الهجوم الذي بدأ في وقت مبكر من صباح السبت .
ويقع المعسكر في ضواحي مدينة جامو .
وتم تطويق المنطقة، واضطرت السلطات إلى إغلاق المدارس .
وينقسم إقليم كشمير بين الهند وجارتها باكستان، غير أن كلا البلدين يطالب بالسيادة الكاملة على الإقليم .
تجدر الإشارة إلى أن جماعات مسلحة عديدة تقاتل من أجل استقلال كشمير عن الهند أو اندماجها مع باكستان منذ عام 1989 .
وقتل نحو 70 ألف شخص في الانتفاضة وحملة القمع العسكرية الهندية التي تلتها .
وتسود مشاعر مناهضة للهند بين السكان المسلمين في كشمير، ويؤيد غالبية السكان قضية الانفصال .
وتتهم الهند باكستان بتسليح المسلحين وتدريبهم، وهو ما تنفيه اسلام اباد .