ليبيا: جلسة برلمانية مرتقبة في صبراتة يوم غدٍ الاثنين
02-14-2021 07:20 صباحاً
0
0
الآن أعلن عضو مجلس النواب الليبي "عبد المنعم بلكور" في تصريح لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ) مساء أمس السبت أن "ما بين 110 و 120 نائباً سيحضرون إلى صبراتة، من ضمنهم نواب من الشرق "، ويستمر حتى صباح الإثنين.
وحول الجلسة، قال بلكور: "لدينا 3 استحقاقات أساسية: التئام المجلس وتوحيده بعد طول انقسام، والتصويت على منح الثقة للحكومة بعد تقديمها، ثم استكمال باقي الاستحقاقات من قوانين وتشريعات".
وحول رئاسة جلسة صبراتة، أشار بلكور إلى أن: "انقسام مجلس النواب إلى مجلسين في طرابلس وطبرق دفع النواب إلى خيارين سيُنَفّذ أكثرهما قبولاً: الأول أن تكون الرئاسة مشتركة من نائبي الرئيس في البرلمانين لأجل قطع الطريق على المعترضين، والثاني أن يرأس الجلسة أكبر الأعضاء سِنّاً، ويكون أصغرهم مقرراً للجلسة. وفي كل الأحوال؛ سندخل مباشرة إلى صناديق الانتخاب لاختيار هيئة رئاسية جديدة مكونة من رئيس من الجنوب، ونائبين من الشرق والغرب، باعتبار أن الشرق نال رئاسة المجلس الرئاسي، والغرب حصل على رئاسة الحكومة. والمسألة ليست معقدة".
وحول قدرة مجلس النواب على التوافق بخصوص رئاسة جديدة، استرسل بلكور قائلا: "منذ البداية وقبل اختيار السلطة التنفيذية لم يكن الخلاف بين النواب على تنحية عقيلة صالح من الرئاسة، بل على من يتولى الرئاسة من الأقاليم الثلاثة، واليوم هناك قناعة لدى النواب أن رئاسة البرلمان من حق إقليم فزان".
وكالات
وحول الجلسة، قال بلكور: "لدينا 3 استحقاقات أساسية: التئام المجلس وتوحيده بعد طول انقسام، والتصويت على منح الثقة للحكومة بعد تقديمها، ثم استكمال باقي الاستحقاقات من قوانين وتشريعات".
وحول رئاسة جلسة صبراتة، أشار بلكور إلى أن: "انقسام مجلس النواب إلى مجلسين في طرابلس وطبرق دفع النواب إلى خيارين سيُنَفّذ أكثرهما قبولاً: الأول أن تكون الرئاسة مشتركة من نائبي الرئيس في البرلمانين لأجل قطع الطريق على المعترضين، والثاني أن يرأس الجلسة أكبر الأعضاء سِنّاً، ويكون أصغرهم مقرراً للجلسة. وفي كل الأحوال؛ سندخل مباشرة إلى صناديق الانتخاب لاختيار هيئة رئاسية جديدة مكونة من رئيس من الجنوب، ونائبين من الشرق والغرب، باعتبار أن الشرق نال رئاسة المجلس الرئاسي، والغرب حصل على رئاسة الحكومة. والمسألة ليست معقدة".
وحول قدرة مجلس النواب على التوافق بخصوص رئاسة جديدة، استرسل بلكور قائلا: "منذ البداية وقبل اختيار السلطة التنفيذية لم يكن الخلاف بين النواب على تنحية عقيلة صالح من الرئاسة، بل على من يتولى الرئاسة من الأقاليم الثلاثة، واليوم هناك قناعة لدى النواب أن رئاسة البرلمان من حق إقليم فزان".
وكالات