830 ألف طالب وطالبة ينتظمون في المدارس الأهلية والعالمية عن بُعد خلال الفصل الثاني
02-07-2021 10:46 مساءً
0
0
الآن - متابعة بلغ عدد الطلاب والطالبات المنتظمين في الحضور للمنصّات الرقمية في المدارس الأهلية والعالمية خلال الفصل الدراسي الثاني 830.613 طالباً وطالبةً، من بينهم 3.138 طالباً وطالبةً من التربية الخاصة.
وقالت وكيل وزارة التعليم للتعليم الأهلي الأستاذة عواطف الحارثي: "إن الوزارة مستمرة في تقديم الدعم لعدد 7.052 مدرسة أهلية وعالمية في جميع المناطق والمحافظات لضمان سير العملية التعليمية عن بُعد في ظل تداعيات جائحة كورونا"، مشيرةً إلى أن الوزارة أتاحت للمدارس الأهلية والعالمية الاستفادة من منصّة مدرستي، حيث يستفيد منها 69,799 طالباً وطالبةً.
وأضافت أن العملية التعليمية في المدارس الأهلية والخاصة مستمرة من خلال 74.014 معلماً ومعلمةً، كما سجّلت الوزارة 2.535 زيارة إشرافية خلال الفترة الماضية، فيما يواصل 687 طالباً وطالبةً من التربية الخاصة حضورهم إلى المدارس خلال أيام الأسبوع؛ وفقاً لطبيعة كل حالة، ووفق الإجراءات الاحترازية لضمان سلامتهم.
وأشارت إلى أن وزارة التعليم تتابع عمليات انتظام العملية التعليمية في التعليم الأهلي والعالمي عن بُعد خلال الفصل الدراسي الثاني، وتسجيل دخول الطلبة بشكل سلس وميسّر في المنصات الرقمية المتاحة، وتفاعلهم في الفصول الافتراضية مع معلميهم وفق الجداول والخطة الدراسية، مؤكدةً على أهمية تضافر الجهود بين المدرسة وأولياء الأمور والمعلمين والمعلمات لتعزيز نواتج التعلّم
وقالت وكيل وزارة التعليم للتعليم الأهلي الأستاذة عواطف الحارثي: "إن الوزارة مستمرة في تقديم الدعم لعدد 7.052 مدرسة أهلية وعالمية في جميع المناطق والمحافظات لضمان سير العملية التعليمية عن بُعد في ظل تداعيات جائحة كورونا"، مشيرةً إلى أن الوزارة أتاحت للمدارس الأهلية والعالمية الاستفادة من منصّة مدرستي، حيث يستفيد منها 69,799 طالباً وطالبةً.
وأضافت أن العملية التعليمية في المدارس الأهلية والخاصة مستمرة من خلال 74.014 معلماً ومعلمةً، كما سجّلت الوزارة 2.535 زيارة إشرافية خلال الفترة الماضية، فيما يواصل 687 طالباً وطالبةً من التربية الخاصة حضورهم إلى المدارس خلال أيام الأسبوع؛ وفقاً لطبيعة كل حالة، ووفق الإجراءات الاحترازية لضمان سلامتهم.
وأشارت إلى أن وزارة التعليم تتابع عمليات انتظام العملية التعليمية في التعليم الأهلي والعالمي عن بُعد خلال الفصل الدراسي الثاني، وتسجيل دخول الطلبة بشكل سلس وميسّر في المنصات الرقمية المتاحة، وتفاعلهم في الفصول الافتراضية مع معلميهم وفق الجداول والخطة الدراسية، مؤكدةً على أهمية تضافر الجهود بين المدرسة وأولياء الأمور والمعلمين والمعلمات لتعزيز نواتج التعلّم