الموسيقى علاج صحي مبني على التفاعل ..!
02-06-2021 12:14 مساءً
0
0
علاج صحي مبني على التفاعل من أجل تحقيق أهداف معينة في صحة الشخص المقابل ولكن يجب أن يكون الشخص الآخر مؤهل لذلك وموافق على برنامج العلاج بالموسيقى
ويشتمل العلاج بالموسيقى على مجموعة من الأنشطة وهي الاستماع والغناء والعزف على آلة موسيقية.
ويمارس العلاج بالموسيقى بواسطة المعالج النفسي المتخصص والذي عادة ما يتواجد في المستشفيات أو المصحات النفسية أو مراكز إعادة التأهيل.
ويعرّف العلاج بالموسيقى أنه :
عبارة عن عملية يقوم خلالها المختص بالعلاج الموسيقي باستخدام الموسيقى وكل جوانبها البدنية والعاطفية والعقلية والاجتماعية والجمالية والروحية لتحسين الحالة العقلية والبدنية للمريض، وهو أحد العلاجات الساندة للعلاجات الطبية الأخرى ،
وبصورة أساسية المعالِجون بالموسيقى يساعدون المرضى لتحسين الصحة في عدة مجالات مثل العمل المعرفي، مهاراتهم الحركية، والعاطفية ، والمهارات الاجتماعية، ونوعية الحياة، عبر استخدام المجالات الموسيقية مثل حرية الارتجال أو الغناء أو الاستماع وذلك لتحقيق أهداف العلاج.
يستخدم العلاج بالموسيقى في عدد من الأمراض الجسدية والنفسية :
خصوصًا عندما لا يستطيع المريض التعبير عن نفسه باستخدام الكلمات، فتصبح الموسيقى هي اللغة التي يخرج من خلالها أفكاره ومشاعره.
ومن ضمن الأمراض التي تعالجها الموسيقى:
- الاكتئاب
- التقلبات المزاجية
- الفصام أوالشيزوفرينيا
- الإدمان
- التوحد.
- اضطرابات الشخصية
-الأرق
-المرض العقلي
وهناك عدد من المناهج والأساليب العلاجية :
* العلاج بالموسيقى التحسيني
* الغناء والمناقشة
* الوصف التصويري والموسيقى الموجهة
* اسلوب شولفيرك
* التدخل الايقاعي الإفضائي
ماذا يحدث في جلسة العلاج بالموسيقى؟ ..
تتم جلسة العلاج بالموسيقى بواسطة الطبيب أو المعالج النفسي المختص، وقد تكون جلسة فردية بين المعالج والمريض أو جلسة جماعية بين مجموعة من المرضى.
ويمارس فيها الشخص عددا من الأنشطة التفاعلية، مثل الغناء والعزف على الآلة الموسيقية أو تأليف الألحان أو الكلمات بشكل ارتجالي؛ أو الاستماع للموسيقى والتجاوب معها بالرقص أو بتحليل الكلمات.
تصبح هذه الممارسات عبارة عن مقدمة فقط يخرج من خلالها المريض مشاعره المخزونة، التي سيناقشها فيما بعد مع المعالج النفسي.
نوعية الموسيقى يمكن أن يختارها الطبيب المعالج أو الأشخاص، لكن المعالج هو من سيحدد الجو العام الموسيقى وكلمات الأغاني ومدة الاستماع طبقا لما يحتاجه البرنامج العلاجي والحالة النفسية للمريض.
بعد الاستماع تأتي مرحلة كتابة كلمات الأغاني، وقد يُطلب من المريض كتابة أغنية من الصفر أو تعديل بعض الجمل أو الكلمات في الأغنية لتناسب ما يشعر به، ثم بعد ذلك تأتي مرحلة النقاش في هذه المشاعر مع المعالج النفسي.
من الممكن استخدام أي نوع من الموسيقى في الجلسات العلاجية، ولكن ليست كل الأنواع تناسب المريض، فهو الذي يحدد ما نوع الموسيقى الذي يشعر معه بالتحسن.
ورغم أن العلاج بالموسيقى قد أثبت فاعليته في تحسين بعض الأعراض، لكنه لا يكفي وحدة لعلاج الأمراض الجسدية أو النفسية.
بل يلزم أن يصاحبه برنامج علاجي للمرض الأساسي الذي يعاني منه هذا الشخص، سواء أكان علاجا نفسيا أو جسديا أو دوائيا.
ويشتمل العلاج بالموسيقى على مجموعة من الأنشطة وهي الاستماع والغناء والعزف على آلة موسيقية.
ويمارس العلاج بالموسيقى بواسطة المعالج النفسي المتخصص والذي عادة ما يتواجد في المستشفيات أو المصحات النفسية أو مراكز إعادة التأهيل.
ويعرّف العلاج بالموسيقى أنه :
عبارة عن عملية يقوم خلالها المختص بالعلاج الموسيقي باستخدام الموسيقى وكل جوانبها البدنية والعاطفية والعقلية والاجتماعية والجمالية والروحية لتحسين الحالة العقلية والبدنية للمريض، وهو أحد العلاجات الساندة للعلاجات الطبية الأخرى ،
وبصورة أساسية المعالِجون بالموسيقى يساعدون المرضى لتحسين الصحة في عدة مجالات مثل العمل المعرفي، مهاراتهم الحركية، والعاطفية ، والمهارات الاجتماعية، ونوعية الحياة، عبر استخدام المجالات الموسيقية مثل حرية الارتجال أو الغناء أو الاستماع وذلك لتحقيق أهداف العلاج.
يستخدم العلاج بالموسيقى في عدد من الأمراض الجسدية والنفسية :
خصوصًا عندما لا يستطيع المريض التعبير عن نفسه باستخدام الكلمات، فتصبح الموسيقى هي اللغة التي يخرج من خلالها أفكاره ومشاعره.
ومن ضمن الأمراض التي تعالجها الموسيقى:
- الاكتئاب
- التقلبات المزاجية
- الفصام أوالشيزوفرينيا
- الإدمان
- التوحد.
- اضطرابات الشخصية
-الأرق
-المرض العقلي
وهناك عدد من المناهج والأساليب العلاجية :
* العلاج بالموسيقى التحسيني
* الغناء والمناقشة
* الوصف التصويري والموسيقى الموجهة
* اسلوب شولفيرك
* التدخل الايقاعي الإفضائي
ماذا يحدث في جلسة العلاج بالموسيقى؟ ..
تتم جلسة العلاج بالموسيقى بواسطة الطبيب أو المعالج النفسي المختص، وقد تكون جلسة فردية بين المعالج والمريض أو جلسة جماعية بين مجموعة من المرضى.
ويمارس فيها الشخص عددا من الأنشطة التفاعلية، مثل الغناء والعزف على الآلة الموسيقية أو تأليف الألحان أو الكلمات بشكل ارتجالي؛ أو الاستماع للموسيقى والتجاوب معها بالرقص أو بتحليل الكلمات.
تصبح هذه الممارسات عبارة عن مقدمة فقط يخرج من خلالها المريض مشاعره المخزونة، التي سيناقشها فيما بعد مع المعالج النفسي.
نوعية الموسيقى يمكن أن يختارها الطبيب المعالج أو الأشخاص، لكن المعالج هو من سيحدد الجو العام الموسيقى وكلمات الأغاني ومدة الاستماع طبقا لما يحتاجه البرنامج العلاجي والحالة النفسية للمريض.
بعد الاستماع تأتي مرحلة كتابة كلمات الأغاني، وقد يُطلب من المريض كتابة أغنية من الصفر أو تعديل بعض الجمل أو الكلمات في الأغنية لتناسب ما يشعر به، ثم بعد ذلك تأتي مرحلة النقاش في هذه المشاعر مع المعالج النفسي.
من الممكن استخدام أي نوع من الموسيقى في الجلسات العلاجية، ولكن ليست كل الأنواع تناسب المريض، فهو الذي يحدد ما نوع الموسيقى الذي يشعر معه بالتحسن.
ورغم أن العلاج بالموسيقى قد أثبت فاعليته في تحسين بعض الأعراض، لكنه لا يكفي وحدة لعلاج الأمراض الجسدية أو النفسية.
بل يلزم أن يصاحبه برنامج علاجي للمرض الأساسي الذي يعاني منه هذا الشخص، سواء أكان علاجا نفسيا أو جسديا أو دوائيا.