وكيلة كلية المجتمع بخميس مشيط "د.أمل آل مشيط".. حضور فاعل وأكثر من 90 مبادرة مجتمعية
02-04-2021 05:10 مساءً
0
0
الآن حصلت وكيلة كلية المجتمع بخميس مشيط (شطر الطالبات) الدكتورة أمل بنت حسين آل مشيط مؤخرًا على جائزة المركز الأول للتميز بجامعة الملك خالد، في مجال خدمة المجتمع (فرع الأفراد)، وذلك نظير ما قدمته من مبادرات مجتمعية تستهدف الإسهام في تحقيق رؤية المملكة العربية السعودية 2030، وتتسق مع توجه الجامعة أيضًا لتحقيق رسالتها في خدمة المجتمع.
تؤكد آل مشيط أن جائزة التميز بجامعة الملك خالد تعد من أهم الممارسات التحفيزية المميزة بالجامعة، التي تزيد من الدافعية والتحفيز لمنسوبيها نحو الارتقاء بأدائهم وتجويده، وكذلك المساهمة في تقديم المبادرات التي تعود بالنفع على المجتمع بمختلف فئاته.
فيما تمثلت أبرز المعطيات المؤهلة لحصول الدكتورة أمل على الجائزة في تحقيق المسؤولية المجتمعية التطوعية في مختلف القطاعات واللجان، وذلك من خلال مالا يقل عن 90 مبادرة مجتمعية، في عدد من المجالات الثقافية والاجتماعية والصحية التطوعية، وقد أخذت المشاركات عددًا من المسارات المادية والميدانية والمعنوية، بالإضافة إلى دعم عدد من المشاريع التي تخدم المجتمع.
وقد عملت آل مشيط خلال مسيرتها العملية أيضًا مستشارة لدى عدد من الجهات بمنطقة عسير، وهي حاصلة على العضوية الفخرية في عدد من اللجان على مستوى محافظة خميس مشيط، ولها العديد من المساهمات في تدشين وتنظيم فعاليات مجتمعية من شأنها خدمة المنطقة في شتى المجالات، ولعل من أبرزها المشاركة في تفعيل عدد من البرامج المرتبطة بالأيام العالمية مع عدد من جهات الاختصاص، إضافة إلى عملها مشرفة عامة على ملتقى السلامة للمرأة، ورئيسة لفرع الجمعية الجغرافية السعودية بجامعة الملك خالد، وكذلك عضو لجنة آفاق الاستشارة بمنطقة عسير، وعضو مجلس تطوير محافظة خميس مشيط.
كما حصلت آل مشيط على عدد من الجوائز والدروع وشهادات الشكر والتقدير من الجهات التي تمت مشاركتها في برامجها، وتوصي آل مشيط جميع منسوبي ومنسوبات الجامعة الراغبين في المنافسة على جائزة التميز بضرورة توثيق إنجازاتهم المقدمة والاطلاع على معاييرها ومقارنتها بممارسات المتقدم للتعرف على المكان الذي يقف فيه، مع ضرورة رسم خارطة طريق للتميز.
تؤكد آل مشيط أن جائزة التميز بجامعة الملك خالد تعد من أهم الممارسات التحفيزية المميزة بالجامعة، التي تزيد من الدافعية والتحفيز لمنسوبيها نحو الارتقاء بأدائهم وتجويده، وكذلك المساهمة في تقديم المبادرات التي تعود بالنفع على المجتمع بمختلف فئاته.
فيما تمثلت أبرز المعطيات المؤهلة لحصول الدكتورة أمل على الجائزة في تحقيق المسؤولية المجتمعية التطوعية في مختلف القطاعات واللجان، وذلك من خلال مالا يقل عن 90 مبادرة مجتمعية، في عدد من المجالات الثقافية والاجتماعية والصحية التطوعية، وقد أخذت المشاركات عددًا من المسارات المادية والميدانية والمعنوية، بالإضافة إلى دعم عدد من المشاريع التي تخدم المجتمع.
وقد عملت آل مشيط خلال مسيرتها العملية أيضًا مستشارة لدى عدد من الجهات بمنطقة عسير، وهي حاصلة على العضوية الفخرية في عدد من اللجان على مستوى محافظة خميس مشيط، ولها العديد من المساهمات في تدشين وتنظيم فعاليات مجتمعية من شأنها خدمة المنطقة في شتى المجالات، ولعل من أبرزها المشاركة في تفعيل عدد من البرامج المرتبطة بالأيام العالمية مع عدد من جهات الاختصاص، إضافة إلى عملها مشرفة عامة على ملتقى السلامة للمرأة، ورئيسة لفرع الجمعية الجغرافية السعودية بجامعة الملك خالد، وكذلك عضو لجنة آفاق الاستشارة بمنطقة عسير، وعضو مجلس تطوير محافظة خميس مشيط.
كما حصلت آل مشيط على عدد من الجوائز والدروع وشهادات الشكر والتقدير من الجهات التي تمت مشاركتها في برامجها، وتوصي آل مشيط جميع منسوبي ومنسوبات الجامعة الراغبين في المنافسة على جائزة التميز بضرورة توثيق إنجازاتهم المقدمة والاطلاع على معاييرها ومقارنتها بممارسات المتقدم للتعرف على المكان الذي يقف فيه، مع ضرورة رسم خارطة طريق للتميز.