البرلمان العربي يشيد بمبادرة السعودية توفير لقاح كورونا للدول محدودة الدخل
01-28-2021 02:05 مساءً
0
0
الآن ثمّن رئيس البرلمان العربي عادل العسومي، المبادرة الكريمة من المملكة العربية السعودية بإجراء مفاوضات مع الشركات المنتجة للقاحات" كوفيد-19 " لتوفيرها للدول منخفضة الدخل مثل اليمن وبعض الدول الإفريقية.
وأشاد "العسومي"،في بيان اليوم الخميس بالجهود المبذولة من حكومة المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، والأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع ،في مواجهة فيروس "كورونا المستجد" وشفافيتها في إعلان الحالات بشكل يومي ،فضلاً عن استشعار المملكة العربية السعودية لمسؤوليتها ، والتي امتدت لحماية الجميع دون استثناء من مواطنين ومقيمين ،وأيضاً شملت المعتمرين والزوار للمشاعر المقدسة، وتخطت تلك الرعاية السامية حدود الوطن لرعاية المتضررين في الدول الشقيقة والصديقة وإمدادها بالمساعدات دون توقف.
وأكد رئيس البرلمان العربي، أن هذه المبادرة الكريمة من المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين ، هي امتداد للدور الإنساني للمملكة العربية السعودية بالوقوف مع المتضررين في مختلف الأزمات والمحن، وانطلاقاً من حرصها على الوقوف إلى جانب شعوب الدول الصديقة والشقيقة المتضررة من هذه الجائحة.
ونوه "العسومي"، في الوقت ذاته لدور المملكة الإنساني على مدى التاريخ وحتى اليوم ، بمد يد العون لتقديم المساعدات الإنسانية لدول العالم المنكوبة والمتضررة من الحروب والكوارث، انطلاقا من دورها الإنساني واستنادا إلى دستورها المنطلق من الكتاب والسنة ، وانطلاقًا من إيمانها ورؤيتها كعضو فاعل في المجتمع الدولي ما جعلها في مقدمة الدول التي تقدم المساعدات ،إذ تأتي المملكة العربية السعودية الأولى عالميًا في نسبة الإنمائية الرسمية واستقبال وخدمة اللاجئين.
كما أشاد العسومي بدور مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية باعتباره امتدادا لدور المملكة في العمل الإنساني ورسالتها العالمية الساعية، إلى تحقيق السلم والسلام في العالمي بما يضمن الدعم للفئات المتضررة ، وبما لا يتعارض مع المصالح الوطنية ويعمل على رفع المعاناة عن الإنسان ليعيش حياة كريمة.
متابعات
وأشاد "العسومي"،في بيان اليوم الخميس بالجهود المبذولة من حكومة المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، والأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع ،في مواجهة فيروس "كورونا المستجد" وشفافيتها في إعلان الحالات بشكل يومي ،فضلاً عن استشعار المملكة العربية السعودية لمسؤوليتها ، والتي امتدت لحماية الجميع دون استثناء من مواطنين ومقيمين ،وأيضاً شملت المعتمرين والزوار للمشاعر المقدسة، وتخطت تلك الرعاية السامية حدود الوطن لرعاية المتضررين في الدول الشقيقة والصديقة وإمدادها بالمساعدات دون توقف.
وأكد رئيس البرلمان العربي، أن هذه المبادرة الكريمة من المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين ، هي امتداد للدور الإنساني للمملكة العربية السعودية بالوقوف مع المتضررين في مختلف الأزمات والمحن، وانطلاقاً من حرصها على الوقوف إلى جانب شعوب الدول الصديقة والشقيقة المتضررة من هذه الجائحة.
ونوه "العسومي"، في الوقت ذاته لدور المملكة الإنساني على مدى التاريخ وحتى اليوم ، بمد يد العون لتقديم المساعدات الإنسانية لدول العالم المنكوبة والمتضررة من الحروب والكوارث، انطلاقا من دورها الإنساني واستنادا إلى دستورها المنطلق من الكتاب والسنة ، وانطلاقًا من إيمانها ورؤيتها كعضو فاعل في المجتمع الدولي ما جعلها في مقدمة الدول التي تقدم المساعدات ،إذ تأتي المملكة العربية السعودية الأولى عالميًا في نسبة الإنمائية الرسمية واستقبال وخدمة اللاجئين.
كما أشاد العسومي بدور مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية باعتباره امتدادا لدور المملكة في العمل الإنساني ورسالتها العالمية الساعية، إلى تحقيق السلم والسلام في العالمي بما يضمن الدعم للفئات المتضررة ، وبما لا يتعارض مع المصالح الوطنية ويعمل على رفع المعاناة عن الإنسان ليعيش حياة كريمة.
متابعات