متابعة أممية لـ قصة نجاح التعليم عن بُعد في السعودية وتقدمها عالمياً
01-27-2021 08:32 مساءً
0
0
الآن - واس أكدت المنسقة المقيمة للأمم المتحدة لدى المملكة السفيرة ناتالي فوستية أن المملكة نجحت في التعليم عن بُعد خلال جائحة كورونا، واستطاعت أن تواصل الرحلة التعليمية لأكثر من ستة ملايين طالب وطالبة دون توقف، وابتكار أدوات وحلول تفاعلية مثل منصة مدرستي، وإتاحة 23 قناة تعليمية، وقناة على اليوتيوب.
وقالت ناتالي بمناسبة اليوم العالمي للتعليم إن انتقال المملكة للتعليم عن بُعد خلال ساعات من تعليق الدراسة؛ يمثّل قصة نجاح مميزة، داعية إلى دراسة وتوثيق الخبرة التي اكتسبتها المملكة في التعليم عن بُعد، والعناصر التي جعلته ناجحاً رغم ظروف الجائحة، وكيفية الاستمرار في تعزيز هذه الأساليب الجديدة، ومن ثم الترويج لذلك باعتباره ممارسة عالمية جيدة.
وأضافت أن الأمم المتحدة في المملكة سعيدة جداً أن تلاحظ القنوات الفضائية المجانية للفصول الدراسية، بما في ذلك ثلاث قنوات خاصة للطلاب ذوي الإعاقة، حيث يعد دمج الإعاقة محور رئيسي للأمم المتحدة على الصعيد العالمي، مشيرة إلى أن المملكة قدمت أمثلة رائعة لخطوات تسريع تنفيذ أهداف التنمية المستدامة، والاعتراف بأهمية التعليم، واتباع نهج عدم ترك أحد خلف الركب.
وأشارت إلى أن حكومة المملكة جعلت البلاد وشبابها قادرين على المنافسة في أسواق العمل الوطنية والإقليمية والعالمية، من خلال التأكيد على أهمية التعليم واستثمار الموارد في ضمان التقدم والاستمرارية، لافتة إلى أن الأمم المتحدة تؤمن أكثر من أي وقت مضى بأن التعليم هو أساس التنمية المستدامة، وتحسين حياة الشباب.
وقالت ناتالي بمناسبة اليوم العالمي للتعليم إن انتقال المملكة للتعليم عن بُعد خلال ساعات من تعليق الدراسة؛ يمثّل قصة نجاح مميزة، داعية إلى دراسة وتوثيق الخبرة التي اكتسبتها المملكة في التعليم عن بُعد، والعناصر التي جعلته ناجحاً رغم ظروف الجائحة، وكيفية الاستمرار في تعزيز هذه الأساليب الجديدة، ومن ثم الترويج لذلك باعتباره ممارسة عالمية جيدة.
وأضافت أن الأمم المتحدة في المملكة سعيدة جداً أن تلاحظ القنوات الفضائية المجانية للفصول الدراسية، بما في ذلك ثلاث قنوات خاصة للطلاب ذوي الإعاقة، حيث يعد دمج الإعاقة محور رئيسي للأمم المتحدة على الصعيد العالمي، مشيرة إلى أن المملكة قدمت أمثلة رائعة لخطوات تسريع تنفيذ أهداف التنمية المستدامة، والاعتراف بأهمية التعليم، واتباع نهج عدم ترك أحد خلف الركب.
وأشارت إلى أن حكومة المملكة جعلت البلاد وشبابها قادرين على المنافسة في أسواق العمل الوطنية والإقليمية والعالمية، من خلال التأكيد على أهمية التعليم واستثمار الموارد في ضمان التقدم والاستمرارية، لافتة إلى أن الأمم المتحدة تؤمن أكثر من أي وقت مضى بأن التعليم هو أساس التنمية المستدامة، وتحسين حياة الشباب.