آفاق خضراء البيئية تُساهم في المرحلة الأولى من تنمية الغطاء النباتي في الصياهد
12-30-2020 09:42 مساءً
0
0
الآن —
الرياض – مبارك الدوسري
ساهمت جمعية آفاق خضراء البيئية ، و رابطة رماح الخضراء مع إدارة مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل في نسخته الخامسة بزراعة 6500 شجرة برية، في جميع أرجاء المهرجان كمرحلة أولى بهدف تنمية الغطاء النباتي في الصياهد الجنوبية شمال شرقي مدينة الرياض، بالإضافة لنثر 500 ألف بذرة.
وأوضح رئيس مجلس إدارة جمعية آفاق خضراء البيئية عبدالرحمن عبدالله الصقير ، أن المرحلة الأولى شملت زراعة الطلح النجدي والسدر البري والغاف الخليجي التي من مميزاتها المحافظة على تماسك التربة بفضل جذورها المتشعبة في الأرض ، وكمصدر غذائي مهم لكثير من الحيوانات الصحراوية وغيرها من الحيوانات الرعوية ولما ها دور في تعديل الجو الصحراوي المحيط بها وتوفر الظل للإنسان والحيوانات الصحراوية ، وصولاً الى تحقيق رسالة الجمعية بالإسهام في نشر الوعي البيئي وتنظيم وتأطير العمل التطوعي فيما يتعلق بحماية البيئة والتشجير، وتشجيع الأفكار والمبادرات الهادفة إلى تحسين البيئة وزيادة رقعة المساحة الخضراء، والتعاون مع المؤسسات والجمعيات الحكومية والأهلية في تنمية البيئة والتشجير ومكافحة التلوث.
وكانت المرحلة قد شهدت مشاركة من رابطة دقله الخضراء وعدد كبير من المتطوعين المهتمين بزراعة الأشجار وزيادة الرقعة الخضر
الرياض – مبارك الدوسري
ساهمت جمعية آفاق خضراء البيئية ، و رابطة رماح الخضراء مع إدارة مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل في نسخته الخامسة بزراعة 6500 شجرة برية، في جميع أرجاء المهرجان كمرحلة أولى بهدف تنمية الغطاء النباتي في الصياهد الجنوبية شمال شرقي مدينة الرياض، بالإضافة لنثر 500 ألف بذرة.
وأوضح رئيس مجلس إدارة جمعية آفاق خضراء البيئية عبدالرحمن عبدالله الصقير ، أن المرحلة الأولى شملت زراعة الطلح النجدي والسدر البري والغاف الخليجي التي من مميزاتها المحافظة على تماسك التربة بفضل جذورها المتشعبة في الأرض ، وكمصدر غذائي مهم لكثير من الحيوانات الصحراوية وغيرها من الحيوانات الرعوية ولما ها دور في تعديل الجو الصحراوي المحيط بها وتوفر الظل للإنسان والحيوانات الصحراوية ، وصولاً الى تحقيق رسالة الجمعية بالإسهام في نشر الوعي البيئي وتنظيم وتأطير العمل التطوعي فيما يتعلق بحماية البيئة والتشجير، وتشجيع الأفكار والمبادرات الهادفة إلى تحسين البيئة وزيادة رقعة المساحة الخضراء، والتعاون مع المؤسسات والجمعيات الحكومية والأهلية في تنمية البيئة والتشجير ومكافحة التلوث.
وكانت المرحلة قد شهدت مشاركة من رابطة دقله الخضراء وعدد كبير من المتطوعين المهتمين بزراعة الأشجار وزيادة الرقعة الخضر