وزير الصناعة والثروة المعدنية يزور جامعة الملك عبدالعزيز لبحث الشراكة والتعاون ويلتقي عدداً من طلابها
12-21-2020 05:26 مساءً
0
0
الآن - متابعات استضافت جامعة الملك عبدالعزيز اليوم معالي وزير الصناعة والثروة المعدنية الأستاذ بندر بن إبراهيم الخريف وذلك في إطار التعاون وبحث الشراكة لدعم الصناعة والثروة المعدنية. ونوه معالي وزير الصناعة والثروة المعدنية بما يحظى به القطاع الصناعي والثروة المعدنية من اهتمام بالغ من الدولة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود, وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله- أبزرها موافقة مجلس الوزراء على الاستراتيجية الشاملة للتعدين والصناعات المعدنية، والعديد من القرارات الداعمة لتمكين القطاع الصناعي والتعديني لتنمية الاقتصاد الوطني، وتنويع مصادر الدخل.
جرى توقيع مذكرة تعاون بين وزارة الصناعة والثروة المعدنية وجامعة الملك عبدالعزيز، في مجال دعم قطاع الصناعة والثروة المعدنية ، حيث مثل جانب وزارة الصناعة والثروة المعدنية معالي نائب الوزير لشؤون التعدين المهندس خالد بن صالح المديفر ، فيما مثل الجامعة معالي رئيسها الدكتور عبدالرحمن بن عبيد اليوبي .
وتهدف المذكرة إلى تطوير الكوادر البشرية والأبحاث المتعلقة بعلوم الأرض وهندسة التعدين وكذلك اتخاذ إجراءاتمختلفة في عدد من المجالات تتمثل في العمل على تطوير البرامج الأكاديمية في كليتي الهندسة وعلوم الأرض والكليات المعنية لمواكبة حاجة سوق العمل في قطاع التعدين ، مع التركيز على الجانب التطبيقي واستحداث عدد من برامج الدبلومات الاحترافية والمهنية لدعم حاجة سوق العمل في قطاع التعدين ، وتصميم البرامج لتشجيع واستقطاب الطلبة الموهوبين من التعليم العام للالتحاق ببرامج علوم الأرض والتعدين في الجامعة بالشراكة بين الجانبين .
كما تشمل مذكرة التعاون إجراء الدراسات والأبحاث العلمية والتطبيقية المشتركة بين الطرفين لخدمة المشاريع والمبادرات الخاصة بقطاع التعدين بالمملكة وإنشاء تخصصات تعدينية جديدة، وتطوير برامج تدريبية ودورات وورش عمل متخصصة لتنمية وتطوير الكوادر البشرية في مجال الثروة المعدنية والتعدين ، وتبادل الاستشارات الفنية والخبرات والكفاءات بين الجانبين في مجال التعدين والثروة المعدنية، عن طريق الإعارة أو التكليف أو النقل أو ما يحقق ذلك ، وتقديم الخدمات المعملية في مجال التعدين والثروة المعدنية ، والمشاركة في تنفيذ مبادرات قطاع التعدين من خلال الإشراف المشترك في التدريب الصيفي والتعاوني ومشاريع التخرج لطلبة البكالوريوس ومشاريع وأبحاث طلبة الدراسات العليا . عقب ذلك زار وزير الصناعة والثروة المعدنية مقر كليتي الهندسة وعلوم الأرض، والعديد من المراكز والمعامل البحثية في الكليتين، واطلع على خططها في تطوير البحث العلمي والشراكة مع القطاع الخاص لتحويل هذه الأفكار والابتكارات إلى منتجات يتم تبنيها من الشركات الوطنية الرائدة، كما التقى بطلاب وطالبات الجامعة، شارحاً الخطط الاستراتيجية المستقبلية للتعدين والصناعات التعدينية.
جرى توقيع مذكرة تعاون بين وزارة الصناعة والثروة المعدنية وجامعة الملك عبدالعزيز، في مجال دعم قطاع الصناعة والثروة المعدنية ، حيث مثل جانب وزارة الصناعة والثروة المعدنية معالي نائب الوزير لشؤون التعدين المهندس خالد بن صالح المديفر ، فيما مثل الجامعة معالي رئيسها الدكتور عبدالرحمن بن عبيد اليوبي .
وتهدف المذكرة إلى تطوير الكوادر البشرية والأبحاث المتعلقة بعلوم الأرض وهندسة التعدين وكذلك اتخاذ إجراءاتمختلفة في عدد من المجالات تتمثل في العمل على تطوير البرامج الأكاديمية في كليتي الهندسة وعلوم الأرض والكليات المعنية لمواكبة حاجة سوق العمل في قطاع التعدين ، مع التركيز على الجانب التطبيقي واستحداث عدد من برامج الدبلومات الاحترافية والمهنية لدعم حاجة سوق العمل في قطاع التعدين ، وتصميم البرامج لتشجيع واستقطاب الطلبة الموهوبين من التعليم العام للالتحاق ببرامج علوم الأرض والتعدين في الجامعة بالشراكة بين الجانبين .
كما تشمل مذكرة التعاون إجراء الدراسات والأبحاث العلمية والتطبيقية المشتركة بين الطرفين لخدمة المشاريع والمبادرات الخاصة بقطاع التعدين بالمملكة وإنشاء تخصصات تعدينية جديدة، وتطوير برامج تدريبية ودورات وورش عمل متخصصة لتنمية وتطوير الكوادر البشرية في مجال الثروة المعدنية والتعدين ، وتبادل الاستشارات الفنية والخبرات والكفاءات بين الجانبين في مجال التعدين والثروة المعدنية، عن طريق الإعارة أو التكليف أو النقل أو ما يحقق ذلك ، وتقديم الخدمات المعملية في مجال التعدين والثروة المعدنية ، والمشاركة في تنفيذ مبادرات قطاع التعدين من خلال الإشراف المشترك في التدريب الصيفي والتعاوني ومشاريع التخرج لطلبة البكالوريوس ومشاريع وأبحاث طلبة الدراسات العليا . عقب ذلك زار وزير الصناعة والثروة المعدنية مقر كليتي الهندسة وعلوم الأرض، والعديد من المراكز والمعامل البحثية في الكليتين، واطلع على خططها في تطوير البحث العلمي والشراكة مع القطاع الخاص لتحويل هذه الأفكار والابتكارات إلى منتجات يتم تبنيها من الشركات الوطنية الرائدة، كما التقى بطلاب وطالبات الجامعة، شارحاً الخطط الاستراتيجية المستقبلية للتعدين والصناعات التعدينية.