د.السديري: ميزانية 2021 تؤكد منهجية القيادة الرشيدة في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030م
12-17-2020 01:19 مساءً
0
0
الآن - متابعات أكد نائب وزير التعليم للجامعات والبحث والابتكار د.محمد بن أحمد السديري على أن ميزانية الخير التي أقرها مجلس الوزراء برئاسة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود – حفظه الله– للعام المالي الجديد؛ تؤكد على النهج الراسخ والحكيم للقيادة الرشيدة على منح قطاع التعليم أولوية خاصة واستمرار الدعم السخي، وهو ما انعكست آثاره الإيجابية على مخرجاته ومستهدفاته برغم ما يمر به العالم من تداعيات أزمة كورونا.
وأشار د.السديري إلى أن ميزانية الخير ستدعم بشكل كامل منظومات العمل ومبادرات وزارة التعليم بقيادة معالي وزير التعليم د.حمد بن محمد آل الشيخ في ظل ما يحظى به قطاع التعليم في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز -حفظها الله-، مؤكداً على أن الوزارة استطاعت تحقيق نجاحات كبيرة على مستوى كفاءة الانفاق والتماهي مع الظروف والتحديات.
وقال د.السديري إن التعليم الجامعي وفي ظل ما تحقق مؤخراً يؤكد على عمق منهجية راسخة وواضحة لتعزيز عالمية التعليم توافقاً مع مكانة المملكة على المستوى الدولي، حيث قفز التعليم قفزات كبيرة وفق أدق المؤشرات العالمية، كما تقدم المزيد من الجامعات السعودية في التصنيفات الدولية، بالإضافة لتحقيق تقدم كبير في البحث العلمي والابتكار وأيضاً قرارات في غاية الأهمية مثل إقرار مجلس شؤون الجامعات واستقلالية الجامعات تدريجياَ وتعيين أعضاء مجالس إدارات للجامعات، معتبراً أن الأيام القادمة بإذن الله ستشهد المزيد من تحقيق المستهدفات في ظل رؤية المستقبل رؤية السعودية 2030م.
ووجه د.السديري الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان على الدعم غير المحدود لقطاع التعليم، مؤكداً على أن المرحلة الحالية والنجاحات التي تحقق في ظل الأزمة تدفع وتشجع على ضرورة بذل المزيد من الجهود لتحقيق الأهداف المنشودة.
وأضاف د.السديري أن هذه الميزانية تأتي في وقت يفرض مزيداً من التحديات والتي عالجتها حكومة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده -حفظهما الله- بالحكمة والدعم المستمر ليثمر التعليم بالكثير من المنجزات وتحقيق المستهدفات، معتبراً أن مؤشرات وأرقام الميزانية لتؤكد على صمود الاقتصاد السعودي ورسوخه وقوته في ظل الإجراءات الرشيدة والتي جنبته بفضل الله تداعيات جائحة كورونا، ومضيفا: كما أن تلك الأرقام لتبرز أن المملكة العربية السعودية بفضل الله تعتبر الأفضل من بين دول مجموعة العشرين بل وحقق اقتصادها غير النفطي معدلات تفوقت على ما كان متوقعاً ومخططاً له.
وشدد د. السديري على أن ذلك ليدعو إلى الاعتزاز الكبير بقيادة كريمة رشيدة جعلت المواطن أولويتها ومحور التنمية في لكل المجالات وعلى رأسها التعليم، داعياً الله عز وجل أن يحفظ القيادة الرشيدة وأن يديم النماء والرخاء والأمن للوطن الكريم وأن يحقق الرفاهية للمواطن في ظل هذه المعطيات المباركة لميزانية الخير.
وأشار د.السديري إلى أن ميزانية الخير ستدعم بشكل كامل منظومات العمل ومبادرات وزارة التعليم بقيادة معالي وزير التعليم د.حمد بن محمد آل الشيخ في ظل ما يحظى به قطاع التعليم في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز -حفظها الله-، مؤكداً على أن الوزارة استطاعت تحقيق نجاحات كبيرة على مستوى كفاءة الانفاق والتماهي مع الظروف والتحديات.
وقال د.السديري إن التعليم الجامعي وفي ظل ما تحقق مؤخراً يؤكد على عمق منهجية راسخة وواضحة لتعزيز عالمية التعليم توافقاً مع مكانة المملكة على المستوى الدولي، حيث قفز التعليم قفزات كبيرة وفق أدق المؤشرات العالمية، كما تقدم المزيد من الجامعات السعودية في التصنيفات الدولية، بالإضافة لتحقيق تقدم كبير في البحث العلمي والابتكار وأيضاً قرارات في غاية الأهمية مثل إقرار مجلس شؤون الجامعات واستقلالية الجامعات تدريجياَ وتعيين أعضاء مجالس إدارات للجامعات، معتبراً أن الأيام القادمة بإذن الله ستشهد المزيد من تحقيق المستهدفات في ظل رؤية المستقبل رؤية السعودية 2030م.
ووجه د.السديري الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان على الدعم غير المحدود لقطاع التعليم، مؤكداً على أن المرحلة الحالية والنجاحات التي تحقق في ظل الأزمة تدفع وتشجع على ضرورة بذل المزيد من الجهود لتحقيق الأهداف المنشودة.
وأضاف د.السديري أن هذه الميزانية تأتي في وقت يفرض مزيداً من التحديات والتي عالجتها حكومة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده -حفظهما الله- بالحكمة والدعم المستمر ليثمر التعليم بالكثير من المنجزات وتحقيق المستهدفات، معتبراً أن مؤشرات وأرقام الميزانية لتؤكد على صمود الاقتصاد السعودي ورسوخه وقوته في ظل الإجراءات الرشيدة والتي جنبته بفضل الله تداعيات جائحة كورونا، ومضيفا: كما أن تلك الأرقام لتبرز أن المملكة العربية السعودية بفضل الله تعتبر الأفضل من بين دول مجموعة العشرين بل وحقق اقتصادها غير النفطي معدلات تفوقت على ما كان متوقعاً ومخططاً له.
وشدد د. السديري على أن ذلك ليدعو إلى الاعتزاز الكبير بقيادة كريمة رشيدة جعلت المواطن أولويتها ومحور التنمية في لكل المجالات وعلى رأسها التعليم، داعياً الله عز وجل أن يحفظ القيادة الرشيدة وأن يديم النماء والرخاء والأمن للوطن الكريم وأن يحقق الرفاهية للمواطن في ظل هذه المعطيات المباركة لميزانية الخير.