وفاءً لوعده بالتنوع .. بايدن يختار جنرالاً من أصول إفريقية وزيراً للدفاع
12-08-2020 09:50 صباحاً
0
0
الآن أفادت وسائل إعلام أميركية، أن الرئيس المنتخب جو بايدن اختار الجنرال المتقاعد لويد أوستن، الذي قاد القوات الأمريكية لدخول بغداد عام 2003، وترأس القيادة المركزية (سنتكوم)، ليكون أول وزير دفاع أمريكي من أصول إفريقية.
وتفوق الجنرال السابق، الذي خاض حربي أفغانستان والعراق، والبالغ 67 عاماً، على المرشحة المفضلة لهذا المنصب ميشيل فلورنوي، الوكيلة السابقة لوزارة الدفاع، وسط ضغوط تمارس على بايدن لترشيح المزيد من الشخصيات من الأقليات لمراكز في إدارته.
كما أعلن بايدن، الذي يتولى منصبه في 20 يناير، أعضاء رئيسيين في فريقه الصحي لقيادة تصدي إدارته لجائحة فيروس كورونا.
واختار بايدن خافيير بيسيرا وزير العدل في ولاية كاليفورنيا ليتولى وزارة الصحة والخدمات الإنسانية والدكتورة روشيل والينسكي، رئيسة قسم الأمراض المعدية في مستشفى ماساتشوستس العام في بوسطن، لإدارة المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية منها.
وجرى اختيار الدكتور أنتوني فاوتشي، مدير المعهد الوطني للحساسية والأمراض المعدية، ليصبح كبير المستشارين الطبيين لبايدن فيما يتعلق بفيروس كورونا.
وسيكون التحدي الرئيسي الأول لبايدن في البيت الأبيض هو احتواء كوفيد-19 الذي أودى بحياة أكثر من 283 ألف أمريكي وإيجاد طرق لإنعاش اقتصاد لا يزال يعاني من خسارة ملايين الوظائف بسبب الجائحة.
متابعات
وتفوق الجنرال السابق، الذي خاض حربي أفغانستان والعراق، والبالغ 67 عاماً، على المرشحة المفضلة لهذا المنصب ميشيل فلورنوي، الوكيلة السابقة لوزارة الدفاع، وسط ضغوط تمارس على بايدن لترشيح المزيد من الشخصيات من الأقليات لمراكز في إدارته.
كما أعلن بايدن، الذي يتولى منصبه في 20 يناير، أعضاء رئيسيين في فريقه الصحي لقيادة تصدي إدارته لجائحة فيروس كورونا.
واختار بايدن خافيير بيسيرا وزير العدل في ولاية كاليفورنيا ليتولى وزارة الصحة والخدمات الإنسانية والدكتورة روشيل والينسكي، رئيسة قسم الأمراض المعدية في مستشفى ماساتشوستس العام في بوسطن، لإدارة المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية منها.
وجرى اختيار الدكتور أنتوني فاوتشي، مدير المعهد الوطني للحساسية والأمراض المعدية، ليصبح كبير المستشارين الطبيين لبايدن فيما يتعلق بفيروس كورونا.
وسيكون التحدي الرئيسي الأول لبايدن في البيت الأبيض هو احتواء كوفيد-19 الذي أودى بحياة أكثر من 283 ألف أمريكي وإيجاد طرق لإنعاش اقتصاد لا يزال يعاني من خسارة ملايين الوظائف بسبب الجائحة.
متابعات