نزيف الأنف "الرعاف" .. أسبابه وعلاجه
11-20-2020 07:59 صباحاً
0
0
الآن يُعد نزيف الأنف أو الرعاف، من الإصابات الشائع حدوثها بين الأشخاص، وغالبًا ما يكون سببه الهواء الجاف. ويختلف نزيف الأنف من بسيط، لا يشكل خطورة، ويتوقف من تلقاء نفسه، إلى شديد يحتاج إلى العناية الطبية الفورية.
أنواع نزيف الأنف:
نزيف الأنف الأمامي، وهو الأكثر شيوعًا، وينشأ باتجاه مقدمة الأنف، ويسبب تدفق الدم عبر فتحات الأنف، وهذا النوع عادة لا يكون خطيرًا.
نزيف الأنف الخلفي: ويأتي من الجزء الخلفي من ممر الأنف، بالقرب من الحلق، وهو أقل شيوعًا من نزيف الأنف الأمامي، لكنه قد يكون خطيرًا، ويمكن أن يسبب الكثير من فقدان الدم.
أسباب نزيف الأنف:
يحتوي الجزء الداخلي من الأنف على كثير من الأوعية الدموية القريبة من سطح الأنف؛ لذلك من السهل حدوث الإصابة بها.
معظم نزيف الأنف سببه الهواء البارد، أو الجاف.
يمكن لحساسية الأنف، أو البرد أن تحدث التهابًا بالأنف.
الإصابة في الوجه، أو الأنف مباشرة، مثل: السقوط، أو حادث دراجة.
نادرًا ما يحدث نزيف الأنف بسبب مشكلة خطيرة، مثل: اضطرابات النزيف، أو تشوهات الأوعية الدموية، أو وجود ورم بالأنف.
الأدوية، على سبيل المثال، عند تناول أدوية لمنع تجلط الدم، مثل: الإسبرين والوارفارين، يكون المرء أكثر عرضة للإصابة بنزيف الأنف، وتعذر إيقافه بسهولة.
أسباب النزيف المتكرر للأنف:
التعرض المستمر للهواء الجاف.
الاستعمال المستمر لبخاخات الأنف الستيرويدية، المستخدمة في علاج الحساسية، أو احتقان الأنف.
نزلات البرد المتكررة.
في بعض الحالات يمكن أن يكون نزيف الأنف المتكرر علامة على حدوث اضطراب نزيف، وغالبًا ما توجد أعراض أخرى، مثل: حدوث كدمات متكررة في مناطق مختلفة، والنزف أكثر من المتوقع بعد إصابات طفيفة.
متى يجب الذهاب إلى الطوارئ:
إذا كان النزيف حادًا، ويصعب التنفس معه.
إذا كان المصاب شاحب اللون، أو يشعر بالتعب.
إذا لم يتوقف النزيف حتى بعد إجراء الإسعافات الأولية.
إذا حدث النزيف بعد إجراء جراحة قريبة من الأنف، أو إذا كان لدى المصاب ورم أنفي.
إذا حدث النزيف بعد إصابة في الوجه.
إذا كان المصاب يتناول أدوية مضادة لتخثر الدم، مثل: الإسبرين، والكلوبيدوجرل، والوارفارين، ونزيف الأنف لا يتوقف.
إذا كان نزيف الأنف متكرر الحدوث، أو عند ظهور كدمات بالجسم، أو نزيف من أماكن أخرى، والنزيف الحالي لا يتوقف.
إذا كان النزيف حادًا، والمصاب يعاني آلامًا في الصدر، أو يشعر بالدوار.
الإسعافات الأولية لنزيف الأنف:
الانحناء قليلًا إلى الأمام في أثناء الجلوس، أو الوقوف، مع تجنب الاستلقاء، أو ميل الرأس للخلف؛ لأن ذلك سيتسبب بابتلاع الدم، والقيء.
إمساك الأنف من الجزء الناعم (ليس العظمي) من الناحيتين، مع تجنب الضغط على جانب واحد فقط، حتى لو كان النزيف على جانب واحد فقط.
الضغط على الأنف لمدة خمس دقائق على الأقل للأطفال، ومن 10 إلى 15 دقيقة للبالغين، مع عدم القيام بفك الضغط عن الأنف؛ لاكتشاف ما إذا كان النزيف قد توقف، إلا بعد مضي الوقت المحدد.
يمكن وضع كمادات باردة، أو كيس ثلج على الأنف، حيث يساعد الأوعية الدموية على الانقباض.
تكرار الخطوات السابقة إذا لم يتوقف النزيف، مع القيام بالضغط على الأنف لمدة لا تقل عن 30 دقيقة، فإذا لم يتوقف النزيف فيجب التوجه إلى الطوارئ على الفور.
الإدارة العامة للتثقيف الإكلينيكي - وزارة الصحة
أنواع نزيف الأنف:
نزيف الأنف الأمامي، وهو الأكثر شيوعًا، وينشأ باتجاه مقدمة الأنف، ويسبب تدفق الدم عبر فتحات الأنف، وهذا النوع عادة لا يكون خطيرًا.
نزيف الأنف الخلفي: ويأتي من الجزء الخلفي من ممر الأنف، بالقرب من الحلق، وهو أقل شيوعًا من نزيف الأنف الأمامي، لكنه قد يكون خطيرًا، ويمكن أن يسبب الكثير من فقدان الدم.
أسباب نزيف الأنف:
يحتوي الجزء الداخلي من الأنف على كثير من الأوعية الدموية القريبة من سطح الأنف؛ لذلك من السهل حدوث الإصابة بها.
معظم نزيف الأنف سببه الهواء البارد، أو الجاف.
يمكن لحساسية الأنف، أو البرد أن تحدث التهابًا بالأنف.
الإصابة في الوجه، أو الأنف مباشرة، مثل: السقوط، أو حادث دراجة.
نادرًا ما يحدث نزيف الأنف بسبب مشكلة خطيرة، مثل: اضطرابات النزيف، أو تشوهات الأوعية الدموية، أو وجود ورم بالأنف.
الأدوية، على سبيل المثال، عند تناول أدوية لمنع تجلط الدم، مثل: الإسبرين والوارفارين، يكون المرء أكثر عرضة للإصابة بنزيف الأنف، وتعذر إيقافه بسهولة.
أسباب النزيف المتكرر للأنف:
التعرض المستمر للهواء الجاف.
الاستعمال المستمر لبخاخات الأنف الستيرويدية، المستخدمة في علاج الحساسية، أو احتقان الأنف.
نزلات البرد المتكررة.
في بعض الحالات يمكن أن يكون نزيف الأنف المتكرر علامة على حدوث اضطراب نزيف، وغالبًا ما توجد أعراض أخرى، مثل: حدوث كدمات متكررة في مناطق مختلفة، والنزف أكثر من المتوقع بعد إصابات طفيفة.
متى يجب الذهاب إلى الطوارئ:
إذا كان النزيف حادًا، ويصعب التنفس معه.
إذا كان المصاب شاحب اللون، أو يشعر بالتعب.
إذا لم يتوقف النزيف حتى بعد إجراء الإسعافات الأولية.
إذا حدث النزيف بعد إجراء جراحة قريبة من الأنف، أو إذا كان لدى المصاب ورم أنفي.
إذا حدث النزيف بعد إصابة في الوجه.
إذا كان المصاب يتناول أدوية مضادة لتخثر الدم، مثل: الإسبرين، والكلوبيدوجرل، والوارفارين، ونزيف الأنف لا يتوقف.
إذا كان نزيف الأنف متكرر الحدوث، أو عند ظهور كدمات بالجسم، أو نزيف من أماكن أخرى، والنزيف الحالي لا يتوقف.
إذا كان النزيف حادًا، والمصاب يعاني آلامًا في الصدر، أو يشعر بالدوار.
الإسعافات الأولية لنزيف الأنف:
الانحناء قليلًا إلى الأمام في أثناء الجلوس، أو الوقوف، مع تجنب الاستلقاء، أو ميل الرأس للخلف؛ لأن ذلك سيتسبب بابتلاع الدم، والقيء.
إمساك الأنف من الجزء الناعم (ليس العظمي) من الناحيتين، مع تجنب الضغط على جانب واحد فقط، حتى لو كان النزيف على جانب واحد فقط.
الضغط على الأنف لمدة خمس دقائق على الأقل للأطفال، ومن 10 إلى 15 دقيقة للبالغين، مع عدم القيام بفك الضغط عن الأنف؛ لاكتشاف ما إذا كان النزيف قد توقف، إلا بعد مضي الوقت المحدد.
يمكن وضع كمادات باردة، أو كيس ثلج على الأنف، حيث يساعد الأوعية الدموية على الانقباض.
تكرار الخطوات السابقة إذا لم يتوقف النزيف، مع القيام بالضغط على الأنف لمدة لا تقل عن 30 دقيقة، فإذا لم يتوقف النزيف فيجب التوجه إلى الطوارئ على الفور.
الإدارة العامة للتثقيف الإكلينيكي - وزارة الصحة