رحلة بالدراجات النارية من عروس البحر الأحمر إلى أرض الفيروز
02-02-2018 12:16 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية في بادرة هي الأولى من نوعها والتي تعد رسالة محبة ينقلها عشاق الدراجات النارية خلال رحلتهم من مدينة جده إلى القاهرة لدعم وتنشيط السياحة بين المملكة العربية السعودية ومصر.
يعتزم مجموعه من الشباب المصري السعودي بمشاركة عضو من دولة اليمن ببدأ رحلتهم البرية بالدراجات النارية تحت عنوان "دعم وتنشيط السياحة بين البلدين الشقيقين".
وتنطلق الرحلة يوم السبت القادم3فبراير 2018م من مدينة جده إلى مدينة ضبا علي البحر الأحمر وتنتهي في القاهرة.
وكان أعضاء من فريق النسور العربية للدراجات النارية من رابطة هارلي دايفيدسون برئاسة الكابتن طيار وليد محمود ونائبه كابتن أمجد بسيوني منسق الرحلة قد قاموا بزيارة للقنصلية العامة لجمهورية مصر العربية في جده لتكون نقطة البداية لرحلتهم الترويجية لدعم وتنشيط السياحة في البلدين الشقيقين والتأكيد على دور الشباب والرياضة في هذه المبادرة الجماعية التي تعد الأولى من نوعها.
وقد كان في استقبال أعضاء الفريق بمقر القنصلية السفير حازم رمضان القنصل العام المصري في جده والذي رحب بأعضاء الفريق مؤكدا تقديرة لهذة المبادرة الشبابية الرياضية لدعم وتنشيط السياحة والتي تزيد من أواصر الأخوة والترابط بين البلدين الشقيقين. مؤكدا على دعم جميع الجهات المعنية لهذة المبادرة من نقطة انطلاقها الأولى من مدينة جده وحتى وصولهم إلى جمهورية مصر العربية متطلعا إلى الالتقاء بالفريق مرة أخرى بعد عودتهم بسلامة الله تعالي إلى أرض المملكة.
يعتزم مجموعه من الشباب المصري السعودي بمشاركة عضو من دولة اليمن ببدأ رحلتهم البرية بالدراجات النارية تحت عنوان "دعم وتنشيط السياحة بين البلدين الشقيقين".
وتنطلق الرحلة يوم السبت القادم3فبراير 2018م من مدينة جده إلى مدينة ضبا علي البحر الأحمر وتنتهي في القاهرة.
وكان أعضاء من فريق النسور العربية للدراجات النارية من رابطة هارلي دايفيدسون برئاسة الكابتن طيار وليد محمود ونائبه كابتن أمجد بسيوني منسق الرحلة قد قاموا بزيارة للقنصلية العامة لجمهورية مصر العربية في جده لتكون نقطة البداية لرحلتهم الترويجية لدعم وتنشيط السياحة في البلدين الشقيقين والتأكيد على دور الشباب والرياضة في هذه المبادرة الجماعية التي تعد الأولى من نوعها.
وقد كان في استقبال أعضاء الفريق بمقر القنصلية السفير حازم رمضان القنصل العام المصري في جده والذي رحب بأعضاء الفريق مؤكدا تقديرة لهذة المبادرة الشبابية الرياضية لدعم وتنشيط السياحة والتي تزيد من أواصر الأخوة والترابط بين البلدين الشقيقين. مؤكدا على دعم جميع الجهات المعنية لهذة المبادرة من نقطة انطلاقها الأولى من مدينة جده وحتى وصولهم إلى جمهورية مصر العربية متطلعا إلى الالتقاء بالفريق مرة أخرى بعد عودتهم بسلامة الله تعالي إلى أرض المملكة.