جامعة الملك خالد .. تدشين نظام اعتماد الخطط والبرامج الأكاديمية الإلكتروني "منهاج"
10-18-2020 05:40 مساءً
0
0
الآن دشن معالي رئيس جامعة الملك خالد الأستاذ الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي صباح اليوم الأحد في مقر إدارة الجامعة بأبها، نظام اعتماد الخطط والبرامج الأكاديمية الإلكتروني "منهاج"، وذلك بحضور وكيل الجامعة للشؤون التعليمية والأكاديمية الأستاذ الدكتور سعد بن محمد بن دعجم، والمشرف على وحدة المناهج والخطط بالجامعة الدكتورة أضواء بنت علي الأحمري، والمشرف العام على الإدارة العامة لتقنية المعلومات الدكتور محمد الصقر، وعدد من منسوبي الجهتين.
وفي بداية التدشين رحب معالي رئيس الجامعة بالحضور، مشيدًا بهذا النظام الإلكتروني الذي سيسهم بشكل كبير في خدمة خطط وبرامج جميع الكليات وأقسامها، شاكرًا جهود كل من ساهم في العمل على هذا النظام.
وحول نظام "منهاج" أكد وكيل الجامعة للشؤون التعليمية والأكاديمية الأستاذ الدكتور سعد بن محمد بن دعجم حرص الوكالة على إنجازه وفقًا لخطتها الاستراتيجية وتفعيلها، وذلك من خلال تقديم هذا النظام الذي يتميز بتسهيل وضبط العملية الإجرائية والإدارية في اعتماد الخطط والبرامج الأكاديمية، لافتًا إلى أن "منهاج" يتناسب مع دليل الخطط والمناهج في الجامعة، بالإضافة إلى توافقه مع أحدث نماذج هيئة تقويم التعليم والتدريب 2020.
كما وجه ابن دعجم شكره لمعالي رئيس الجامعة على دعمه واهتمامه بكل ما يسهم في تطور وتقدم الجامعة وبرامجها، مقدمًا شكره لوحدة المناهج والخطط والإدارة العامة لتقنية المعلومات على إنجاز نظام "منهاج" في وقت قياسي.
كما بيّنت المشرف العام على وحدة المناهج والخطط بالجامعة الدكتورة أضواء بنت علي الأحمري أن نظام "منهاج" يجسد استجابة جامعة الملك خالد لأبرز مرتكزات نظام الجامعات الجديد، المتمثلة في التحول الرقمي لعملية مراجعة واعتماد الخطط والبرامج الأكاديمية، لافتة إلى أن أبرز مزايا النظام تتركز حول أرشفة الخطط والبرامج الدراسية إلكترونيًّا بإصدارات مختلفة، إضافة إلى الانسيابية والشفافية في مراجعة واعتماد البرامج الدراسية بين اللجان والمجالس وصولاً إلى مجلس الجامعة.
فيما أوضح المشرف العام على الإدارة العامة لتقنية المعلومات الدكتور محمد الصقر أن تقنية المعلومات عملت وتعمل على أتمتة العديد من الأنظمة التي من شأنها تقدم الجامعة وتطورها ومواكبتها أيضًا لما تتطلع إليه رؤية المملكة 2030، في سبيل بناء مجتمع علمي ذي كفاءة عالية.
كذلك أصدرت وكالة الجامعة للشؤون التعليمية والأكاديمية دليلاً إرشاديًّا للكليات والأقسام وأصحاب الصلاحية عن النظام، إعلانًا منها بجاهزية النظام، موجهة الكليات والأقسام ببدء العمل بالنظام من خلال إدخال الخطط الدراسية لمراجعتها واعتمادها من أصحاب الصلاحية، والذي يتميز أيضًا بإتاحته باللغتين العربية والإنجليزية وفقًا لطبيعة البرامج.
وفي بداية التدشين رحب معالي رئيس الجامعة بالحضور، مشيدًا بهذا النظام الإلكتروني الذي سيسهم بشكل كبير في خدمة خطط وبرامج جميع الكليات وأقسامها، شاكرًا جهود كل من ساهم في العمل على هذا النظام.
وحول نظام "منهاج" أكد وكيل الجامعة للشؤون التعليمية والأكاديمية الأستاذ الدكتور سعد بن محمد بن دعجم حرص الوكالة على إنجازه وفقًا لخطتها الاستراتيجية وتفعيلها، وذلك من خلال تقديم هذا النظام الذي يتميز بتسهيل وضبط العملية الإجرائية والإدارية في اعتماد الخطط والبرامج الأكاديمية، لافتًا إلى أن "منهاج" يتناسب مع دليل الخطط والمناهج في الجامعة، بالإضافة إلى توافقه مع أحدث نماذج هيئة تقويم التعليم والتدريب 2020.
كما وجه ابن دعجم شكره لمعالي رئيس الجامعة على دعمه واهتمامه بكل ما يسهم في تطور وتقدم الجامعة وبرامجها، مقدمًا شكره لوحدة المناهج والخطط والإدارة العامة لتقنية المعلومات على إنجاز نظام "منهاج" في وقت قياسي.
كما بيّنت المشرف العام على وحدة المناهج والخطط بالجامعة الدكتورة أضواء بنت علي الأحمري أن نظام "منهاج" يجسد استجابة جامعة الملك خالد لأبرز مرتكزات نظام الجامعات الجديد، المتمثلة في التحول الرقمي لعملية مراجعة واعتماد الخطط والبرامج الأكاديمية، لافتة إلى أن أبرز مزايا النظام تتركز حول أرشفة الخطط والبرامج الدراسية إلكترونيًّا بإصدارات مختلفة، إضافة إلى الانسيابية والشفافية في مراجعة واعتماد البرامج الدراسية بين اللجان والمجالس وصولاً إلى مجلس الجامعة.
فيما أوضح المشرف العام على الإدارة العامة لتقنية المعلومات الدكتور محمد الصقر أن تقنية المعلومات عملت وتعمل على أتمتة العديد من الأنظمة التي من شأنها تقدم الجامعة وتطورها ومواكبتها أيضًا لما تتطلع إليه رؤية المملكة 2030، في سبيل بناء مجتمع علمي ذي كفاءة عالية.
كذلك أصدرت وكالة الجامعة للشؤون التعليمية والأكاديمية دليلاً إرشاديًّا للكليات والأقسام وأصحاب الصلاحية عن النظام، إعلانًا منها بجاهزية النظام، موجهة الكليات والأقسام ببدء العمل بالنظام من خلال إدخال الخطط الدراسية لمراجعتها واعتمادها من أصحاب الصلاحية، والذي يتميز أيضًا بإتاحته باللغتين العربية والإنجليزية وفقًا لطبيعة البرامج.