منتدى القيم الدينية يناقش موضوعات تمكين المرأة والشباب والوقوف ضد العنصرية والتمييز
10-16-2020 07:24 صباحاً
0
0
الآن - واس ناقش منتدى القيم الدينية السابع لمجموعة العشرين المنعقد بالرياض حاليا في يومه الثالث أمس الخميس على المنصات الرقمية الافتراضية ، الذي ينظمه مركز الملك عبدالله بن عبدالعزيز العالمي للحوار بين أتباع الأديان والثقافات وتحالف الشركاء الدوليين، خلال جلساته الحوارية عددا من الآراء والأفكار والطروحات التي يستهدفها المنتدى، وطرحها المتحدثون والمتحدثات حول المحاور المتعددة للمنتدى.
وقد انطلقت الجلسة العامة الثالثة لمناقشة موضوع " تمكين المرأة والشباب والفئات المحتاجة" حيث ركزت على دور وإمكانات الجهات الدينية الفاعلة في إطار المساهمة في إنشاء الهياكل المنوط بها تمكين الفئات المهمشة والمحتاجة بفاعلية، لا سيما النساء والشباب.
وقد ألقى معالي رئيس الوزراء النرويجي السابق الرئيس والمؤسس لمركز أوسلو جل ماغنة بونديفيك، الكلمة الافتتاحية للجلسة، و أدارت الجلسة الدكتورة أغنس أبوم، ميسرة اللجنة المركزية لمجاس الكنائس العالمي في جنيف، حيث تحدث في الجلسة كل من أمين عام المنظمة العالمية للحركة الكشفية أحمد الهنداوي، والأمين العام لمجلس شؤون الأسرة في المملكة العربية السعودية ورئيس فريق تمكين المرأة في مجموعة العشرين بالرياض الدكتورة هلا التويجري، وأستاذ في جامعة بونتيفيكيا كاتوليكا الأرجنتين البروفيسور أورسولا باسيت، وكبير حاخامات مدينة فيينا شلومو هوفمايستر، والأمين العام لمنظمة أديان من أجل السلام الدكتورة عزة كرم، ومعالي مبعوث الأمم المتحدة لتمويل التنمية محمود محيي الدين، ومعالي الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة المعنية بالعنف الجنسي في حالات النزاع الأستاذة براميلا باتن، ومعالي رئيسة الوزراء السابقة للسنغال أميناتا توري، ومعالي نائبة رئيس وزراء إسبانيا السابقة ووزيرة الدفاع، ورئيسة منظمة النساء من أجل السلام في إفريقيا ماريا تيريزا فرنانديز دي لا فيغا ، ومعالي مفوض الأمم المتحدة السامي لشؤون اللاجئين فيليبو غراندي.
وشدد المشاركون على تفعيل العمل الفترة القادمة ، وأن تكون منظمات بين الأديان بمثابة طوق النجاة وصوتا يمكن أن يرتفع في الاجتماعات الدولية لتمكين المرأة والشباب والفئات المحتاجة .
وركزت الحلقات النقاشية التي عقدها المنتدى في يومه الثالث على قضايا التعليم وتمكين الشباب والنساء، ففي الحلقة النقاشية السابعة تم بحث موضوع " التعليم من أجل تعزيز السلام والثقافة الدينية التنوع الثقافي " إذ يحظى التعليم القائم على ركائز القيم، بما في ذلك الإدماج وتعزيز القيم الروحية، بأهمية متزايدة في حقبة جائحة كوفيد-19
وعبّر لمدير التنفيذي لمشروع سلام للتواصل الحضاري في المملكة العربية السعودية الدكتور فهد السلطان خلال مشاركته بالجلسة عن فخره باحتضان المملكة لقمة العشرين، وتمنى أن تكون النتائج خيرة وتعم كل شعوب الأرض، مشيراً إلى أن هذا اللقاء أشبه ما يكون بالبرلمان العالمي المصغر، حيث تعد المنطقة العربية من أغنى مناطق العالم بتنوع الثقافات والاثنيات والطوائف والأديان، ولذلك فهي في أمس الحاجة إلى تعزيز مفاهيم التعايش والتنوع، لأنها عانت الكثير من الويلات متمثلة في النزاعات والتمييز والإقصاء والحروب التي أثرت على حركة التنمية والتطور بشكل كبير .
وقد انطلقت الجلسة العامة الثالثة لمناقشة موضوع " تمكين المرأة والشباب والفئات المحتاجة" حيث ركزت على دور وإمكانات الجهات الدينية الفاعلة في إطار المساهمة في إنشاء الهياكل المنوط بها تمكين الفئات المهمشة والمحتاجة بفاعلية، لا سيما النساء والشباب.
وقد ألقى معالي رئيس الوزراء النرويجي السابق الرئيس والمؤسس لمركز أوسلو جل ماغنة بونديفيك، الكلمة الافتتاحية للجلسة، و أدارت الجلسة الدكتورة أغنس أبوم، ميسرة اللجنة المركزية لمجاس الكنائس العالمي في جنيف، حيث تحدث في الجلسة كل من أمين عام المنظمة العالمية للحركة الكشفية أحمد الهنداوي، والأمين العام لمجلس شؤون الأسرة في المملكة العربية السعودية ورئيس فريق تمكين المرأة في مجموعة العشرين بالرياض الدكتورة هلا التويجري، وأستاذ في جامعة بونتيفيكيا كاتوليكا الأرجنتين البروفيسور أورسولا باسيت، وكبير حاخامات مدينة فيينا شلومو هوفمايستر، والأمين العام لمنظمة أديان من أجل السلام الدكتورة عزة كرم، ومعالي مبعوث الأمم المتحدة لتمويل التنمية محمود محيي الدين، ومعالي الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة المعنية بالعنف الجنسي في حالات النزاع الأستاذة براميلا باتن، ومعالي رئيسة الوزراء السابقة للسنغال أميناتا توري، ومعالي نائبة رئيس وزراء إسبانيا السابقة ووزيرة الدفاع، ورئيسة منظمة النساء من أجل السلام في إفريقيا ماريا تيريزا فرنانديز دي لا فيغا ، ومعالي مفوض الأمم المتحدة السامي لشؤون اللاجئين فيليبو غراندي.
وشدد المشاركون على تفعيل العمل الفترة القادمة ، وأن تكون منظمات بين الأديان بمثابة طوق النجاة وصوتا يمكن أن يرتفع في الاجتماعات الدولية لتمكين المرأة والشباب والفئات المحتاجة .
وركزت الحلقات النقاشية التي عقدها المنتدى في يومه الثالث على قضايا التعليم وتمكين الشباب والنساء، ففي الحلقة النقاشية السابعة تم بحث موضوع " التعليم من أجل تعزيز السلام والثقافة الدينية التنوع الثقافي " إذ يحظى التعليم القائم على ركائز القيم، بما في ذلك الإدماج وتعزيز القيم الروحية، بأهمية متزايدة في حقبة جائحة كوفيد-19
وعبّر لمدير التنفيذي لمشروع سلام للتواصل الحضاري في المملكة العربية السعودية الدكتور فهد السلطان خلال مشاركته بالجلسة عن فخره باحتضان المملكة لقمة العشرين، وتمنى أن تكون النتائج خيرة وتعم كل شعوب الأرض، مشيراً إلى أن هذا اللقاء أشبه ما يكون بالبرلمان العالمي المصغر، حيث تعد المنطقة العربية من أغنى مناطق العالم بتنوع الثقافات والاثنيات والطوائف والأديان، ولذلك فهي في أمس الحاجة إلى تعزيز مفاهيم التعايش والتنوع، لأنها عانت الكثير من الويلات متمثلة في النزاعات والتمييز والإقصاء والحروب التي أثرت على حركة التنمية والتطور بشكل كبير .