الصحة تُفعّل أنشطة اليوم العالمي للإبصار
10-12-2020 01:44 مساءً
0
0
الآن - متابعات فعَّلت (الصحة) أنشطة اليوم العالمي للإبصار، وذلك تزامنًا مع احتفال منظمة الصحة العالمية باليوم العالمي للإبصار، والذي يوافق العاشر من أكتوبر من كل عام؛ حيث يُقام هذا العام تحت شعار (نحو بصر أفضل). وتهدف الفعاليات إلى التوعية بأهمية الوقاية من العمى، ورفع مستوى الوعي الصحي بصحة العين وسلامتها لدى أفراد المجتمع كافة، من خلال التعريف بأمراض العيون الشائعة، وطرق علاجها والوقاية منها، بالإضافة إلى منح الجميع فرصًا للحصول على خدمات الرعاية الشاملة للعيون.
يُذكر أن نحو 2.2 مليار شخص على مستوى العالم يعانون ضعف الإبصار أو العمى، من بينهم مليار شخص - على الأقل - يعانون ضعفًا في الرؤية كان من الممكن منعه أو علاجه. كما أن نحو 90% من الأشخاص الذين يعانون العمى يعيشون في البلدان النامية.
تعود الأسباب الرئيسة لضعف الإبصار إلى الأخطاء الانكسارية واعتام عدسة العين غير المصححة، فيما يتجاوز عمر الأشخاص الذين يعانون ضعف الإبصار أكثر من 50 عامًا
فيما يخص الرؤية عن بُعد، كما أن 188.5 مليون شخص يعانون ضعفًا خفيفًا في الرؤية، ويعاني 217 مليون شخص ضعفًا معتدلاً إلى ضعف حاد في الرؤية، ويعاني 36 مليون شخص العمى فيما يخص الرؤية القريبة، ويعاني 826 مليون شخص ضعف الرؤية القريبة.
كما أن ما يقارب 80% من حالات ضعف الرؤية على الصعيد العالمي يمكن تجنبها، علمًا بأنه تتوافر حاليًا تدخلات فعالة للوقاية من أمراض العيون وعلاجها، فعلى سبيل المثال، يمكن تصحيح الأخطاء الانكسارية غير المصححة باستخدام النظارات، في حين تتيح الجراحة استعادة الرؤية، بالإضافة إلى ذلك يعد إعادة التأهيل البصري فاعلاً في تحسين الأسلوب المعيشي للأشخاص الذين يعانون ضعفًا في الرؤية لا رجعة فيه. وقد
ونشرت (الصحة) على حسابها في (تويتر)، وعبر منصتها التوعوية تصاميم إنفوجرافيك عدة تتضمن إرشادات ونصائح توعوية للحفاظ على صحة وسلامة العين.
يُذكر أن نحو 2.2 مليار شخص على مستوى العالم يعانون ضعف الإبصار أو العمى، من بينهم مليار شخص - على الأقل - يعانون ضعفًا في الرؤية كان من الممكن منعه أو علاجه. كما أن نحو 90% من الأشخاص الذين يعانون العمى يعيشون في البلدان النامية.
تعود الأسباب الرئيسة لضعف الإبصار إلى الأخطاء الانكسارية واعتام عدسة العين غير المصححة، فيما يتجاوز عمر الأشخاص الذين يعانون ضعف الإبصار أكثر من 50 عامًا
فيما يخص الرؤية عن بُعد، كما أن 188.5 مليون شخص يعانون ضعفًا خفيفًا في الرؤية، ويعاني 217 مليون شخص ضعفًا معتدلاً إلى ضعف حاد في الرؤية، ويعاني 36 مليون شخص العمى فيما يخص الرؤية القريبة، ويعاني 826 مليون شخص ضعف الرؤية القريبة.
كما أن ما يقارب 80% من حالات ضعف الرؤية على الصعيد العالمي يمكن تجنبها، علمًا بأنه تتوافر حاليًا تدخلات فعالة للوقاية من أمراض العيون وعلاجها، فعلى سبيل المثال، يمكن تصحيح الأخطاء الانكسارية غير المصححة باستخدام النظارات، في حين تتيح الجراحة استعادة الرؤية، بالإضافة إلى ذلك يعد إعادة التأهيل البصري فاعلاً في تحسين الأسلوب المعيشي للأشخاص الذين يعانون ضعفًا في الرؤية لا رجعة فيه. وقد
ونشرت (الصحة) على حسابها في (تويتر)، وعبر منصتها التوعوية تصاميم إنفوجرافيك عدة تتضمن إرشادات ونصائح توعوية للحفاظ على صحة وسلامة العين.