معالي نائب وزير التعليم للجامعات والبحث والابتكار يرعى ورشة عمل (الجامعة الريادية)
10-06-2020 11:58 صباحاً
0
0
الآن - متابعات رعى معالي نائب وزير التعليم للجامعات والبحث والابتكار د. محمد بن أحمد السديري ورشة عمل (الجامعة الريادية) التي أقامتها وزارة التعليم ممثلةً في وكالة البحث والابتكار مساء أمس الأحد وذلك بحضور وكيل الوزارة للبحث والابتكار د.ناصر العقيلي وعدد من وكلاء الجامعات والمختصين والعمداء ومسؤولي وحدات الابتكار وريادة الأعمال وأعضاء هيئة التدريس المهتمين، وذلك عبر تقنية الاتصال المرئي.
وأكد معالي نائب الوزير للجامعات د. السديري أن هذه الورشة تأتي في سياق دعم نشر ثقافة الابتكار والإبداع والفكر الريادي لتحقيق مستهدفات الرؤية ومشاريعها بمساعدة الجامعات وأعضاء هيئة التدريس والباحثين والطلاب والطالبات؛ منوهاً برؤية وزارة التعليم المنسجمة مع رؤية المملكة، وفي أولويتها وضع المملكة في المكان الذي تستحقه عالمياً، لافتاً إلى أهمية دور الابتكارات التي تساعد وتسهم في تنمية الوطن ووضعه في مصاف الدول المتقدمة وتحقيق رؤية المملكة 2030
وأكد معاليه على أهمية جهود الجامعات وأعضاء هيئة التدريس والباحثين في تحقيق المنتجات البحثية النوعية في الجامعات والتي ستنقلها إلى مراكز الصدارة والمنافسة العالمية، وما تضمنته الورشة من نقاشات، مؤكداً أن وزارة التعليم ممثلةً في القطاع الجامعي بحاجة إلى كل باحث و كل قسم وإلى كل كلية وإلى كل جامعة للعمل سوياً كفريق واحد لتدايل الصعاب والعمل للإرتقاء بقطاع التعليم الجامعي ومخرجاته.
وكانت الورشة قد تطرقت إلى المراحل الـ(6) التي يمر بها نظام الجامعة الريادية، والتي تبدأ من الدراسة النظرية المعيارية مروراً ببناء نموذج القياس المحلي، ثم التطبيق على عدد 3 جامعات وصولاً إلى رسم طريق الجامعة الريادية ونشر دليلها، وأخيراً إطلاق جائزة الجامعة الريادية.
يُذكر أن مبادرات نظام الجامعة الريادية تشمل برنامجاً لتطوير القيادات الريادية، ومراكز للابتكار ونقل التقنية، ومراكزاً للبحوث الانتقالية، ومختبرات متنقلة للابتكار ومنصة "حلول" لمشروعات التخرّج، ومنصة "أسس" لتأهيل رواد الأعمال، والمسابقة الوطنية للابتكار وريادة الأعمال، مروراً بـ"واقع الابتكار وريادة الأعمال بالجامعات السعودية" وأخيراً النظام الإلكتروني لقياس ريادة الجامعات.
وأكد معالي نائب الوزير للجامعات د. السديري أن هذه الورشة تأتي في سياق دعم نشر ثقافة الابتكار والإبداع والفكر الريادي لتحقيق مستهدفات الرؤية ومشاريعها بمساعدة الجامعات وأعضاء هيئة التدريس والباحثين والطلاب والطالبات؛ منوهاً برؤية وزارة التعليم المنسجمة مع رؤية المملكة، وفي أولويتها وضع المملكة في المكان الذي تستحقه عالمياً، لافتاً إلى أهمية دور الابتكارات التي تساعد وتسهم في تنمية الوطن ووضعه في مصاف الدول المتقدمة وتحقيق رؤية المملكة 2030
وأكد معاليه على أهمية جهود الجامعات وأعضاء هيئة التدريس والباحثين في تحقيق المنتجات البحثية النوعية في الجامعات والتي ستنقلها إلى مراكز الصدارة والمنافسة العالمية، وما تضمنته الورشة من نقاشات، مؤكداً أن وزارة التعليم ممثلةً في القطاع الجامعي بحاجة إلى كل باحث و كل قسم وإلى كل كلية وإلى كل جامعة للعمل سوياً كفريق واحد لتدايل الصعاب والعمل للإرتقاء بقطاع التعليم الجامعي ومخرجاته.
وكانت الورشة قد تطرقت إلى المراحل الـ(6) التي يمر بها نظام الجامعة الريادية، والتي تبدأ من الدراسة النظرية المعيارية مروراً ببناء نموذج القياس المحلي، ثم التطبيق على عدد 3 جامعات وصولاً إلى رسم طريق الجامعة الريادية ونشر دليلها، وأخيراً إطلاق جائزة الجامعة الريادية.
يُذكر أن مبادرات نظام الجامعة الريادية تشمل برنامجاً لتطوير القيادات الريادية، ومراكز للابتكار ونقل التقنية، ومراكزاً للبحوث الانتقالية، ومختبرات متنقلة للابتكار ومنصة "حلول" لمشروعات التخرّج، ومنصة "أسس" لتأهيل رواد الأعمال، والمسابقة الوطنية للابتكار وريادة الأعمال، مروراً بـ"واقع الابتكار وريادة الأعمال بالجامعات السعودية" وأخيراً النظام الإلكتروني لقياس ريادة الجامعات.