جامعة الملك خالد تنشئ وحدة "الجينوم والطب الشخصي"
10-05-2020 12:25 صباحاً
0
0
الآن - متابعات أصدر معالي رئيس جامعة الملك خالد الأستاذ الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي قرارًا إداريًّا بإنشاء وحدة (الجينوم والطب الشخصي) بالجامعة والتي ترتبط بعمادة البحث العلمي.
وأوضح وكيل الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي الأستاذ الدكتور سعد بن عبدالرحمن العمري أن هذه الوحدة تهدف إلى توفير بيئة بحثية آمنة ومتكاملة توفر خدماتها للباحثين المنتسبين من أعضاء هيئة التدريس وغيرهم، وجذب وتعزيز التعاون المحلي والدولي في مختلف القطاعات لتبادل الخبرات والكفاءات،
ونشر الأبحاث والدراسات المزمع القيام بها في المجلات العلمية لرفد المحتوى العلمي الخاص بالمملكة العربية السعودية في هذا المجال، وكذلك القيام بالأبحاث والاكتشافات العلمية لدراسة الأمراض الوراثية في المملكة بشكل عام ومنطقة عسير بشكل خاص وتحديد المسببات المرتبطة بها على اختلافها، وكذلك تحديد وتقييم العوامل الوراثية والبيئية التي تؤثر على مدى الاستجابة الدوائية للمرضى، وتوفير خدمات التشخيص والاستشارة والتوعية بجودة وإمكانيات عالية، إضافة إلى الإسهام في تقليل تكاليف الرعاية الصحية من خلال التشخيص المبكر للأشخاص المحتمل إصابتهم بأمراض معينة واتخاذ القرارات العلاجية المناسبة لكل فرد.
وأشار العمري إلى أن الوحدة تشمل مختبر البروتينات، ومختبر تسلسل الحمض النووي والتعبير الجيني، ومختبر المعلوماتية الحيوية، ومختبر وراثة البكتيريا والفيروسات، ومختبر الوراثة الدوائية والنواتج الأيضية، وعيادة الاستشارات الوراثية والأيضية
وأوضح وكيل الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي الأستاذ الدكتور سعد بن عبدالرحمن العمري أن هذه الوحدة تهدف إلى توفير بيئة بحثية آمنة ومتكاملة توفر خدماتها للباحثين المنتسبين من أعضاء هيئة التدريس وغيرهم، وجذب وتعزيز التعاون المحلي والدولي في مختلف القطاعات لتبادل الخبرات والكفاءات،
ونشر الأبحاث والدراسات المزمع القيام بها في المجلات العلمية لرفد المحتوى العلمي الخاص بالمملكة العربية السعودية في هذا المجال، وكذلك القيام بالأبحاث والاكتشافات العلمية لدراسة الأمراض الوراثية في المملكة بشكل عام ومنطقة عسير بشكل خاص وتحديد المسببات المرتبطة بها على اختلافها، وكذلك تحديد وتقييم العوامل الوراثية والبيئية التي تؤثر على مدى الاستجابة الدوائية للمرضى، وتوفير خدمات التشخيص والاستشارة والتوعية بجودة وإمكانيات عالية، إضافة إلى الإسهام في تقليل تكاليف الرعاية الصحية من خلال التشخيص المبكر للأشخاص المحتمل إصابتهم بأمراض معينة واتخاذ القرارات العلاجية المناسبة لكل فرد.
وأشار العمري إلى أن الوحدة تشمل مختبر البروتينات، ومختبر تسلسل الحمض النووي والتعبير الجيني، ومختبر المعلوماتية الحيوية، ومختبر وراثة البكتيريا والفيروسات، ومختبر الوراثة الدوائية والنواتج الأيضية، وعيادة الاستشارات الوراثية والأيضية