أمانة الطائف تشارك بثلاث مبادرات ضمن برنامج وفعاليات ملتقى مكة الثقافي 1439ه
01-30-2018 04:40 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية فعّلت أمانة الطائف 3 مبادرات تشارك بها الأمانة ضمن برنامج وفعاليات ملتقى مكة الثقافي 1439هـ التي تقام تحت شعار "كيف نكون قدوة"، وتشمل مبادرة المحافظة على نظافة المرافق العامة، ومبادرة إزالة التشوهات البصرية، ومبادرة إنشاء فرق تطوعية مع الأمانة.
وأوضح أمين الطائف المهندس محمد بن هميل آل هميل أن الأمانة شرعت في دعم كافة المبادرات والأعمال المحققة لأهداف الملتقى التي تلقى دعم واهتمام ومتابعة صاحب السمو الملكي الأمر خالد الفيصل مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة، وذلك من خلال تطبيق البرامج المعززة لكافة الجهود التي تدخل ضمن نطاق المبادرات الثلاثة.
وأكدت الأمانة أن الحفاظ على المكتسبات الوطنية المتمثلة في منظومة المرافق العامة للخدمات، والمشاركة المجتمعية في برامج النظافة والإصحاح البيئي ستساهم في نشر الوعي بين كافة أطياف المجتمع، حول مفهوم القدوة الحسنة، ونجاح خطط الأمانة في الارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة.
وتنفذ الأمانة جملة من الأعمال التي تدعم المظهر العام للمدينة والمواقع السياحية ومعالجة أوجه التشوه البصري بالتعاون مع كافة الجهات والقطاعات ذات العلاقة والأهالي، علاوة على التنسيق والتكامل مع الفرق التطوعية للوصول إلى نشر ثقافة التطوع بين أفراد المجتمع.
وأوضح أمين الطائف المهندس محمد بن هميل آل هميل أن الأمانة شرعت في دعم كافة المبادرات والأعمال المحققة لأهداف الملتقى التي تلقى دعم واهتمام ومتابعة صاحب السمو الملكي الأمر خالد الفيصل مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة، وذلك من خلال تطبيق البرامج المعززة لكافة الجهود التي تدخل ضمن نطاق المبادرات الثلاثة.
وأكدت الأمانة أن الحفاظ على المكتسبات الوطنية المتمثلة في منظومة المرافق العامة للخدمات، والمشاركة المجتمعية في برامج النظافة والإصحاح البيئي ستساهم في نشر الوعي بين كافة أطياف المجتمع، حول مفهوم القدوة الحسنة، ونجاح خطط الأمانة في الارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة.
وتنفذ الأمانة جملة من الأعمال التي تدعم المظهر العام للمدينة والمواقع السياحية ومعالجة أوجه التشوه البصري بالتعاون مع كافة الجهات والقطاعات ذات العلاقة والأهالي، علاوة على التنسيق والتكامل مع الفرق التطوعية للوصول إلى نشر ثقافة التطوع بين أفراد المجتمع.