أبا الخيل: حماية الناشئة من الأفكار الخاطئة مسؤوليتنا
01-29-2018 07:18 صباحاً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية - ليلى السرحاني أكد مدير جامعة الإمام عضو هيئة كبار العلماء الدكتور سليمان بن عبدالله أبا الخيل عظم الواجب وكبر المسؤولية وشرف المهمة، في حماية الناشئة والشباب من الأفكار الخاطئة والمفاهيم الهادمة، والأخذ بأيديهم إلى سبل النجاة، وإنقاذهم من بحر الفرقة والجماعات والأحزاب إلى الوحدة والاجتماع ونبذ الفرقة، جاء ذلك خلال افتتاح وزير التعليم الدكتور أحمد بن محمد العيسى أمس مؤتمر «واجب الجامعات السعودية وأثرها في حماية الشباب من خطر الجماعات والأحزاب والانحراف» الذي تنظمه الجامعة بمبنى المؤتمرات بالمدينة الجامعية ويستمر يومين، بحضورعدد من مديري الجامعات السعودية.
وأضاف أبا الخيل: تعد جامعة الإمام مضربا للمثل في التربية والتوجيه لطلابها وطالباتها في كافة كلياتها ومعاهدها، مشيراً إلى أن هذا المؤتمر يضرب أطنابه ويحقق أنماطه عبر دراسات وأبحاث ورؤى ونقاشات وحوارات، كلها تصب في مصلحة الشباب والشابات في هذه الجامعة العريقة العملاقة وفي الجامعات السعودية على كافة مستوياتها وتنوع تخصصاتها، الحكومي منها والخاص، كما أن موضوع المؤتمر مهم للغاية، لما يهدف إليه من توعية للشباب، خصوصا في هذه المرحلة التي ظهرت فيها المتغيرات وكثرت فيها الفتن، وأصبح لأربابها ودعاتها شأن واضح في الفساد والإفساد وتخدير العقول بطرق موغلة في الحقد والكره والبغض، عبر وسائل وأدوات متنوعة ومتعددة من أبرزها وسائل الإعلام، وخصوصاً وسائل التواصل الاجتماعي.
من جانبه، قال رئيس اللجنة التحضيرية للمؤتمر الدكتورعبدالعزيز بن عبدالله الهليل إن الجامعة وانطلاقا من مسؤوليتها العلمية والاجتماعية والتربوية، أخذت على عاتقها إقامة البرامج والفعاليات التي تعنى بحماية الفكر وسلامة المنهج، وتأصيل وترسيخ منهج القرآن والسنة، مشيرا إلى أن هذا المؤتمر يعنى بحماية أفكار الشباب وعقولهم من الانتماء للجماعات المخالفة والأحزاب المنحرفة والانحرافات الخلقية والسلوكية.
وأضاف أبا الخيل: تعد جامعة الإمام مضربا للمثل في التربية والتوجيه لطلابها وطالباتها في كافة كلياتها ومعاهدها، مشيراً إلى أن هذا المؤتمر يضرب أطنابه ويحقق أنماطه عبر دراسات وأبحاث ورؤى ونقاشات وحوارات، كلها تصب في مصلحة الشباب والشابات في هذه الجامعة العريقة العملاقة وفي الجامعات السعودية على كافة مستوياتها وتنوع تخصصاتها، الحكومي منها والخاص، كما أن موضوع المؤتمر مهم للغاية، لما يهدف إليه من توعية للشباب، خصوصا في هذه المرحلة التي ظهرت فيها المتغيرات وكثرت فيها الفتن، وأصبح لأربابها ودعاتها شأن واضح في الفساد والإفساد وتخدير العقول بطرق موغلة في الحقد والكره والبغض، عبر وسائل وأدوات متنوعة ومتعددة من أبرزها وسائل الإعلام، وخصوصاً وسائل التواصل الاجتماعي.
من جانبه، قال رئيس اللجنة التحضيرية للمؤتمر الدكتورعبدالعزيز بن عبدالله الهليل إن الجامعة وانطلاقا من مسؤوليتها العلمية والاجتماعية والتربوية، أخذت على عاتقها إقامة البرامج والفعاليات التي تعنى بحماية الفكر وسلامة المنهج، وتأصيل وترسيخ منهج القرآن والسنة، مشيرا إلى أن هذا المؤتمر يعنى بحماية أفكار الشباب وعقولهم من الانتماء للجماعات المخالفة والأحزاب المنحرفة والانحرافات الخلقية والسلوكية.