أمازون : أساليب احتيال مبتكرة لزيادة الربح
09-09-2020 11:06 صباحاً
0
0
الآن إذا تلقيت يوماً ما طرداً من موقع تسوق الكتروني لم تطلبه، ولا يبدو أن أحداً تعرفه قد اشتراه لك، فربما تكون قد وقعت ضحية عملية "تلميع" من قبل أحد الباعة على موقع آمازون العملاق.
وقد تصدر هذا الخبر عناوين الصحف بعد أن تلقى آلاف الأمريكيين عبوات بذور غير مرغوب فيها عبر البريد، لكنها لم تكن جديدة.
إنها طريقة غير مشروعة للباعة للحصول على تقييم ايجابي لمنتجاتهم. وهذا لا يعني أن حسابك قد تم اختراقه ، حالة تسويق مزيف أكثر من كونها جريمة إلكترونية، لكن "التلميع" والتعليقات الزائفة تتعارض مع سياسات شركة أمازون.
لقد تم التحقيق لأول مرة في هذا السلوك في عام 2018 ، وتبين أنه في بعض الحالات كان الأشخاص المتضررون ضحايا قرصنة البيانات في أماكن أخرى، مما يعني أن بعض بياناتهم الشخصية على الأقل كانت متاحة في أماكن غير متوقعة.
وقال البروفيسور آلان وودوارد، خبير الأمن الإلكتروني في جامعة ساري: "إنها عملية احتيال قديمة العهد، جعل الناس يؤمنون بشيء ما هي وسيلة لحملهم على الشراء".
"سواء أعجبك ذلك أم لا، فنحن جميعاً نلقي نظرة على المراجعات، رغم أننا أصبحنا أكثر ذكاءً حيال ذلك، وإذا كانت المراجعة من قبل بائع تم التحقق منه، فمن غير المرجح أن نفكر مرتين".
بحسب نصائح بعض المواطنين، إذا تم إرسال بضاعة ما إليك ولم يكن هناك أي اتصال سابق لك بالشركة، ووصلت من حيث لا تعلم، فيمكنك الاحتفاظ بها.
ولكن، إذا استلمت أي شيء عن طريق الخطأ سواء بسبب خلل في عنوان أو بسبب خطأ من قبل البائع وتوريده لطلبية أكثر من مرة عليك إعادتها إلى مصدرها.
متابعات
وقد تصدر هذا الخبر عناوين الصحف بعد أن تلقى آلاف الأمريكيين عبوات بذور غير مرغوب فيها عبر البريد، لكنها لم تكن جديدة.
إنها طريقة غير مشروعة للباعة للحصول على تقييم ايجابي لمنتجاتهم. وهذا لا يعني أن حسابك قد تم اختراقه ، حالة تسويق مزيف أكثر من كونها جريمة إلكترونية، لكن "التلميع" والتعليقات الزائفة تتعارض مع سياسات شركة أمازون.
لقد تم التحقيق لأول مرة في هذا السلوك في عام 2018 ، وتبين أنه في بعض الحالات كان الأشخاص المتضررون ضحايا قرصنة البيانات في أماكن أخرى، مما يعني أن بعض بياناتهم الشخصية على الأقل كانت متاحة في أماكن غير متوقعة.
وقال البروفيسور آلان وودوارد، خبير الأمن الإلكتروني في جامعة ساري: "إنها عملية احتيال قديمة العهد، جعل الناس يؤمنون بشيء ما هي وسيلة لحملهم على الشراء".
"سواء أعجبك ذلك أم لا، فنحن جميعاً نلقي نظرة على المراجعات، رغم أننا أصبحنا أكثر ذكاءً حيال ذلك، وإذا كانت المراجعة من قبل بائع تم التحقق منه، فمن غير المرجح أن نفكر مرتين".
بحسب نصائح بعض المواطنين، إذا تم إرسال بضاعة ما إليك ولم يكن هناك أي اتصال سابق لك بالشركة، ووصلت من حيث لا تعلم، فيمكنك الاحتفاظ بها.
ولكن، إذا استلمت أي شيء عن طريق الخطأ سواء بسبب خلل في عنوان أو بسبب خطأ من قبل البائع وتوريده لطلبية أكثر من مرة عليك إعادتها إلى مصدرها.
متابعات