لقاء سعودي - إماراتي لبحث جهود الإسكان وتنمية المجتمع
09-03-2020 09:13 مساءً
0
0
الآن - متابعات عقد وكيل وزارة الإسكان للدعم السكني وخدمات المستفيدين والمشرف العام على الادارة العامة للتعاون الدولي صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن طلال بن بدر آل سعود، اجتماعاً افتراضياً مع رئيس دائرة تنمية المجتمع في دولة الإمارات العربية المتّحدة معالي الدكتور مغير الخييلي، استعرض من خلاله الجانبين استراتيجيتهما ومستهدفاتها.
ورحّب الأمير سعود في مستهل الاجتماع بالوفد الإمارتي، منوّهاً إلى عمق العلاقات التي تجمع بين البلدين والتعاون المستمر على مستوى مختلف القطاعات بما في ذلك قطاع الإسكان وخدمة المجتمع.
واستعرض سموّه استراتيجية وزارة الإسكان ودورها في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، مبيّناً أن الوزارة تنطلق في سياساتها المتنوعة من "برنامج الإسكان" الذي يأتي من بين برامج الرؤية، حيث تشمل هذه السياسات التمويل والدعم السكني، ودعم العرض، والتنظيمات والتشريعات، وتطوير الخدمات، مشيراً إلى ما تحقق من منجزات متنوعة خلال الفترة الماضية تصب في تحقيق المستهدفات المحددة.
وأكد أن الوزارة تعمل على توفير الحلول والخيارات السكنية المتنوعة التي من شأنها تسهيل التملّك السكني على الأسر السعودية ضمن إجراءات رقمية ميسّرة، إضافة إلى تكامل الشراكة مع القطاع الخاص من جهات التطوير والتمويل العقاري، إلى جانب توفير الحلول المناسبة للمواطنين من مستفيدي الإسكان التنموي، وذلك في سبيل رفع نسبة التملّك السكني للأسرة السعودية، كذلك برنامج "ايجار" أحد البرامج المتنوعة التي تسهم في تنظيم القطاع العقاري بشكل عام وتعزيز توازنه واستدامته.
بدوره، أوضح رئيس دائرة تنمية المجتمع في دولة الإمارات العربية المتّحدة معالي الدكتور مغير الخييلي، أن دائرة تنمية المجتمع تشكّل عاملاً رئيساً في ضمان تكامل الخدمات المقدمة للمجتمع، لافتاً إلى أنها تستهدف تعزيز أسس بناء مجتمع مسؤول يحتضن الابتكار ويبادر بالتحسين والعمل عبر الاستفادة من الفرص المتنوعة التي وفّرتها الدائرة في كافة المجالات ضمن القطاعين العام والخاص، وذلك في إطار رؤيتها التي تعمل وفقها، لتنظيم قطاع التنمية المجتمعية وتوفير السُبل أمام الجهات المعنية، لتمكنها من تقديم الرعاية والخدمات الفعّالة لجميع أبناء المجتمع.
ورحّب الأمير سعود في مستهل الاجتماع بالوفد الإمارتي، منوّهاً إلى عمق العلاقات التي تجمع بين البلدين والتعاون المستمر على مستوى مختلف القطاعات بما في ذلك قطاع الإسكان وخدمة المجتمع.
واستعرض سموّه استراتيجية وزارة الإسكان ودورها في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، مبيّناً أن الوزارة تنطلق في سياساتها المتنوعة من "برنامج الإسكان" الذي يأتي من بين برامج الرؤية، حيث تشمل هذه السياسات التمويل والدعم السكني، ودعم العرض، والتنظيمات والتشريعات، وتطوير الخدمات، مشيراً إلى ما تحقق من منجزات متنوعة خلال الفترة الماضية تصب في تحقيق المستهدفات المحددة.
وأكد أن الوزارة تعمل على توفير الحلول والخيارات السكنية المتنوعة التي من شأنها تسهيل التملّك السكني على الأسر السعودية ضمن إجراءات رقمية ميسّرة، إضافة إلى تكامل الشراكة مع القطاع الخاص من جهات التطوير والتمويل العقاري، إلى جانب توفير الحلول المناسبة للمواطنين من مستفيدي الإسكان التنموي، وذلك في سبيل رفع نسبة التملّك السكني للأسرة السعودية، كذلك برنامج "ايجار" أحد البرامج المتنوعة التي تسهم في تنظيم القطاع العقاري بشكل عام وتعزيز توازنه واستدامته.
بدوره، أوضح رئيس دائرة تنمية المجتمع في دولة الإمارات العربية المتّحدة معالي الدكتور مغير الخييلي، أن دائرة تنمية المجتمع تشكّل عاملاً رئيساً في ضمان تكامل الخدمات المقدمة للمجتمع، لافتاً إلى أنها تستهدف تعزيز أسس بناء مجتمع مسؤول يحتضن الابتكار ويبادر بالتحسين والعمل عبر الاستفادة من الفرص المتنوعة التي وفّرتها الدائرة في كافة المجالات ضمن القطاعين العام والخاص، وذلك في إطار رؤيتها التي تعمل وفقها، لتنظيم قطاع التنمية المجتمعية وتوفير السُبل أمام الجهات المعنية، لتمكنها من تقديم الرعاية والخدمات الفعّالة لجميع أبناء المجتمع.