20 أسرة منتجة تتنافس على جائزة أفضل وجبة شعبية في مهرجان تذوق بالجوف
08-29-2020 11:46 صباحاً
0
0
الآن - واس يشارك في معرض الأسر المنتجة ضمن فعاليات مهرجان تذوق بالجوف 20 أسرة منتجة، الذي تنظمه أمانة الجوف في متنزه النخيل بمدينة سكاكا خلال المدة من 7-10 محرم.
وتتنافس الأسر على جائزة أفضل وجبة شعبية ومقدارها 12000 ريال، خصصت الجائزة الأولى بمقدار 6000 ريال والثانية بمقدار 4000 ريال والثالثة بمقدار 2000 ريال ، وتخضع معايير التقييم إلى المظهر الخارجي والإخراج الفني للوجبة، والطعم والنكهة، الرائحة والملمس، والعذوبة والحلاوة، والمحافظة على التراث والابتكار.
ولم يعد معرض الأسر المنتجة سوقاً للقطع الشعبية والتراثية التي تغلب على طابع الأسواق المنتجة، بل أصبح سوقاً يعرض الفنون المختلفة والمواهب التي استطاعت سواعد الفتيات أن يطوعن مواهبهن وطاقاتهن حسب احتياجات السوق ومتطلبات المستهلك ، حيث تنوعت معروضاته بين منتجات السدو وأعمال الصوف والحِرف اليدوية، كما أنه يشهد مشاركات جديدة من نساء وفتيات المنطقة في فنون النحت وصناعة العطور وصناعة الصابون والمجسمات الجمالية, كما يتضمن المأكولات الشعبية وغير الشعبية وصناعة الحقائب وأغلفة الهواتف وأنواع متعددة من الحلويات وغيرها.
وأوضح عدد من المشاركات أن مثل هذه المعارض تعمل على تأهيل السيدات وتمكينهن من مواجهة التحديات وإتاحة الفرص لعرض وبيع منتجاتهن ، وإيجاد قنوات تسويقية للأسر المنتجة تضمن دخلا مستداما وتوفر عائدا اقتصاديا للأسر المنتجة يسهم في إعالتها ونقلها من مستهلكة إلى منتجة ، وتحفيز المجتمع لتأسيس الاستثمارات المنزلية وتأصيل التراث الوطني والمشغولات اليدوية وتعزيز الهوية الوطنية ، إضافة إلى تشجيع ثقافة ريادة الأعمال.
وتتنافس الأسر على جائزة أفضل وجبة شعبية ومقدارها 12000 ريال، خصصت الجائزة الأولى بمقدار 6000 ريال والثانية بمقدار 4000 ريال والثالثة بمقدار 2000 ريال ، وتخضع معايير التقييم إلى المظهر الخارجي والإخراج الفني للوجبة، والطعم والنكهة، الرائحة والملمس، والعذوبة والحلاوة، والمحافظة على التراث والابتكار.
ولم يعد معرض الأسر المنتجة سوقاً للقطع الشعبية والتراثية التي تغلب على طابع الأسواق المنتجة، بل أصبح سوقاً يعرض الفنون المختلفة والمواهب التي استطاعت سواعد الفتيات أن يطوعن مواهبهن وطاقاتهن حسب احتياجات السوق ومتطلبات المستهلك ، حيث تنوعت معروضاته بين منتجات السدو وأعمال الصوف والحِرف اليدوية، كما أنه يشهد مشاركات جديدة من نساء وفتيات المنطقة في فنون النحت وصناعة العطور وصناعة الصابون والمجسمات الجمالية, كما يتضمن المأكولات الشعبية وغير الشعبية وصناعة الحقائب وأغلفة الهواتف وأنواع متعددة من الحلويات وغيرها.
وأوضح عدد من المشاركات أن مثل هذه المعارض تعمل على تأهيل السيدات وتمكينهن من مواجهة التحديات وإتاحة الفرص لعرض وبيع منتجاتهن ، وإيجاد قنوات تسويقية للأسر المنتجة تضمن دخلا مستداما وتوفر عائدا اقتصاديا للأسر المنتجة يسهم في إعالتها ونقلها من مستهلكة إلى منتجة ، وتحفيز المجتمع لتأسيس الاستثمارات المنزلية وتأصيل التراث الوطني والمشغولات اليدوية وتعزيز الهوية الوطنية ، إضافة إلى تشجيع ثقافة ريادة الأعمال.