مركز الملك عبدالله العالمي للحوار يشارك في تنظيم اللقاء التشاوري الإقليمي الأفريقي السادس
08-24-2020 05:18 مساءً
0
0
الآن - واس اختتمت اليوم فعاليات اللقاء التحضيري الإقليمي السادس لمنتدى القيم الدينية لمجموعة العشرين بأفريقيا، الذي عقده بفيينا، افتراضيًا، الشركاء المنظمون لمنتدى القيم الدينية، مركز الحوار العالمي(KAICIID)، ومنظمة الأمم المتحدة لتحالف لحضارات(UNAOC)؛ وجمعية القيم الدينية لمجموعة العشرين؛ واللجنة الوطنية لمتابعة مبادرة خادم الحرمين الشريفين للحوار بين أتباع الأديان والثقافات .
ويعد هذا اللقاء التشاوري الإقليمي الأخير، ضمن جهود هذه الجهات الدولية المبذولة لإجراء المزيد من المشاورات والتواصل مع الأفراد والقيادات والمؤسسات الدينية والخبراء والجهات الفاعلة في ميادين القيم الدينية والإنسانية، في قارات العالم ومناطقه المتنوعة؛ لتقديم رؤاهم وتصوراتهم واقتراحاتهم القيمية الدينية والإنسانية، لمساندة صانعي السياسات وتوفير المعالجات اللازمة للتحديات المشتركة التي يواجهها العالم اليوم منها.. جهود القيادات والمؤسسات الدينية لمساندة صانعي السياسات في تعزيز دور المجتمعات المحلية والإقليمية لمكافحة جائحة كورونا(كوفيد-19)؛ واقتراح قائمة بالتوصيات السياسية العامة، التي ستُرفع إلى اللقاء العالمي الختامي لمنتدى القيم الدينية لمجموعة العشرين المزمع عقده في الرياض في أكتوبر المقبل؛ تمهيدًا لرفعها لقادة مجموعة العشرين في الرياض لاتخاذ الإجراءات اللازمة .
وقد تدارس المنتدون، القضايا التي يمكن للقيم الدينية والإنسانية لمجموعة العشرين المساهمة في اقتراحها وربط ذلك بأهداف التنمية المستدامة ، والاستفادة من نتائج اللقاءات التحضيرية الخمسة السابقة: (المنطقة العربية وأوروبا وأمريكا اللاتينية وآسيا، وأمريكا الشمالية) والتحديات السياقية الفريدة، التي تواجه شعوب كل منطقة على حدة .
وصُممت محاور اللقاء خصيصاً لتلبية أولويات البلد المضيف (المملكة العربية السعودية)، وغطت قضايا: النساء والشباب، من خلال تمكين الإنسان وتهيئة الظروف التي يتمكن فيها الجميع، وخاصة النساء والشباب من العيش والعمل وتحقيق الازدهار؛ جنبًا إلى جنب مع تغير المناخ، والحفاظ على كوكب الأرض بتعزيز الجهود المشتركة لحماية الموارد الطبيعية؛ إضافة إلى تبني إستراتيجيات طويلة المدى لمشاركة منافع الابتكار والتقدم التقني .
ويعد هذا اللقاء التشاوري الإقليمي الأخير، ضمن جهود هذه الجهات الدولية المبذولة لإجراء المزيد من المشاورات والتواصل مع الأفراد والقيادات والمؤسسات الدينية والخبراء والجهات الفاعلة في ميادين القيم الدينية والإنسانية، في قارات العالم ومناطقه المتنوعة؛ لتقديم رؤاهم وتصوراتهم واقتراحاتهم القيمية الدينية والإنسانية، لمساندة صانعي السياسات وتوفير المعالجات اللازمة للتحديات المشتركة التي يواجهها العالم اليوم منها.. جهود القيادات والمؤسسات الدينية لمساندة صانعي السياسات في تعزيز دور المجتمعات المحلية والإقليمية لمكافحة جائحة كورونا(كوفيد-19)؛ واقتراح قائمة بالتوصيات السياسية العامة، التي ستُرفع إلى اللقاء العالمي الختامي لمنتدى القيم الدينية لمجموعة العشرين المزمع عقده في الرياض في أكتوبر المقبل؛ تمهيدًا لرفعها لقادة مجموعة العشرين في الرياض لاتخاذ الإجراءات اللازمة .
وقد تدارس المنتدون، القضايا التي يمكن للقيم الدينية والإنسانية لمجموعة العشرين المساهمة في اقتراحها وربط ذلك بأهداف التنمية المستدامة ، والاستفادة من نتائج اللقاءات التحضيرية الخمسة السابقة: (المنطقة العربية وأوروبا وأمريكا اللاتينية وآسيا، وأمريكا الشمالية) والتحديات السياقية الفريدة، التي تواجه شعوب كل منطقة على حدة .
وصُممت محاور اللقاء خصيصاً لتلبية أولويات البلد المضيف (المملكة العربية السعودية)، وغطت قضايا: النساء والشباب، من خلال تمكين الإنسان وتهيئة الظروف التي يتمكن فيها الجميع، وخاصة النساء والشباب من العيش والعمل وتحقيق الازدهار؛ جنبًا إلى جنب مع تغير المناخ، والحفاظ على كوكب الأرض بتعزيز الجهود المشتركة لحماية الموارد الطبيعية؛ إضافة إلى تبني إستراتيجيات طويلة المدى لمشاركة منافع الابتكار والتقدم التقني .