البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن يطلق باكورة مشروعاته لتنمية القطاع الرياضي في عدن
08-23-2020 04:56 مساءً
0
0
الآن - واس بدأ البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن في تأهيل صالة الشهيد علي أسعد مثنى الرياضية، ضمن مشروعات البرنامج المتعددة التي تشمل عدة قطاعات ينفذها البرنامج في العاصمة اليمنية المؤقتة عدن، بعد أن توسعت مشروعاته في القطاعات الحيوية التي تقدم الخدمات الأساسية إلى مستفيديها لتصل إلى تنمية قطاع الرياضة.
ويهدف المشروع إلى تجديد الصالة وتجهيزها بالأدوات الرياضية الحديثة وتهيئتها لاستقبال مرتاديها وممارسي الرياضة من شباب المحافظة، وذلك لكون اللياقة البدنية عنصرا مهما لأسلوب الحياة الصحي، وإسهاما من البرنامج في نشر الثقافة الرياضية بين الشباب، واستثماراً للوقت والقدرة الجسدية والإدراكية بما يعود بالنفع على المستفيدين.
ويأتي هذا المشروع ضمن اهتمام البرنامج بالجانب الرياضي، والسعي إلى تطوير قطاع الرياضة من خلال الاستفادة من التجارب الرياضية في المملكة ونقلها للأشقاء في الجمهورية اليمنية، بالشراكة مع وزارة الرياضة السعودية بهدف دعم وتنمية قدرات وطاقات شباب اليمن من خلال تحسين البنية التحتية لمختلف الأنشطة الرياضية، وتطوير كفاءة المنشآت والمرافق الرياضية.
ويعدّ مشروع تأهيل صالة الشهيد علي أسعد مثنى -التي توقفت عن خدمة مرتاديها منذ مدة طويلة- هو باكورة مشاريع التنمية الرياضية السعودية، بعد عدة زيارات ميدانية من قبل الفرق الهندسية التابعة للبرنامج للمنشآت الرياضية في عدن لدراسة احتياجات القطاع الرياضي بشكل عام واحتياجات الصالة لإعادتها للعمل واستقبال مرتاديها، وحتى المباشرة بتنفيذ أعمال التأهيل التي شملت فرش الأرض من مادة الترتان وتكييف وإنارة المشروع، إلى جانب توفير الطاقة الكهربائية اللازمة لتشغيل المشروع.
وثمّن وكيل قطاع المشاريع بوزارة الشباب والرياضة محسن علي بيبك جهود البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن، منوهاً بالتعاون بين البرنامج والسلطة المحلية في عدن، وأن ذلك بمثابة نقطة انطلاق برّاقة تعيد الحياة إلى المحافظة وتساعد على استكمال أعمال إنعاش قطاع الرياضة في عدن، مضيفاً أن البرنامج ساعد على تخطي الكثير من العوائق التي تواجه مجالات النشاط الرياضي من خلال إسهامات البرنامج التنموية، وإعداد وتنفيذ دراسات أخرى تهدف إلى تحسين كفاءة المشاريع الرياضية التي طال تعطّلها.
وأوضح بيبك أن للمشروع انعكاسات مجتمعية إيجابية بالغة الأثر لدى الرياضيين، حيث يساعد وجود هذه الصالات على توجيه طاقات الشباب إلى ممارسات نافعة ومتنوعة، حيث إن صالة الشهيد علي أسعد مثنى متعددة الأغراض، مما يجعلها تحتضن جميع أشكال الأنشطة الرياضية، وتساعد على تنظيمها واستيعابها بعد تأهيلها لتكون مهيأة بالكامل لاستقبال الشباب، مبينًا أن إعادة التأهيل سيسهم في تفعيل الدوري العام لألعاب كرة الطائرة، وكرة السلة، والشطرنج، والتنس الأرضي، وتنس الطاولة.
ويعمل البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن على تلبية جميع احتياجات مرافق الصالة الرياضية لتكون جاهزة لاحتواء جميع أنواع الأنشطة الرياضية، التي تشمل كرة اليد، وكرة السلة، وكرة الطائرة، والتنس، والجودو، والكاراتيه، والتايكواندو، إيمانًا من البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن بدور الرياضة في تعزيز التقدم الاجتماعي عبر إسهامها في غرس أساليب حياة يومية صحية ونشطة، بما يلائم الهدف الثالث من أهداف التنمية المستدامة، وهو ضمان تمتع الجميع بأنماط عيش صحية، ويؤثر إيجابًا على الصحة العامة بانعكاسه على لياقة الإنسان ومناعته.
يذكر أن البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن أطلق أكثر من 188مشروعاً في 7 قطاعات رئيسة هي: (الصحة، والطاقة، والنقل، والمياه، والتعليم، والزراعة والثروة السمكية، وبناء قدرات المؤسسات الحكومية) من خلال مكاتبه في اليمن، وبالتعاون مع القطاع الخاص اليمني.
ويتبنى البرنامج أفضل ممارسات التنمية والإعمار والريادة الفكرية بمجال التنمية المستدامة في اليمن، تعزيزاً للعلاقة التاريخية والثقافية والاقتصادية التي تربط بين المملكة العربية السعودية والجمهورية اليمنية.
ويهدف المشروع إلى تجديد الصالة وتجهيزها بالأدوات الرياضية الحديثة وتهيئتها لاستقبال مرتاديها وممارسي الرياضة من شباب المحافظة، وذلك لكون اللياقة البدنية عنصرا مهما لأسلوب الحياة الصحي، وإسهاما من البرنامج في نشر الثقافة الرياضية بين الشباب، واستثماراً للوقت والقدرة الجسدية والإدراكية بما يعود بالنفع على المستفيدين.
ويأتي هذا المشروع ضمن اهتمام البرنامج بالجانب الرياضي، والسعي إلى تطوير قطاع الرياضة من خلال الاستفادة من التجارب الرياضية في المملكة ونقلها للأشقاء في الجمهورية اليمنية، بالشراكة مع وزارة الرياضة السعودية بهدف دعم وتنمية قدرات وطاقات شباب اليمن من خلال تحسين البنية التحتية لمختلف الأنشطة الرياضية، وتطوير كفاءة المنشآت والمرافق الرياضية.
ويعدّ مشروع تأهيل صالة الشهيد علي أسعد مثنى -التي توقفت عن خدمة مرتاديها منذ مدة طويلة- هو باكورة مشاريع التنمية الرياضية السعودية، بعد عدة زيارات ميدانية من قبل الفرق الهندسية التابعة للبرنامج للمنشآت الرياضية في عدن لدراسة احتياجات القطاع الرياضي بشكل عام واحتياجات الصالة لإعادتها للعمل واستقبال مرتاديها، وحتى المباشرة بتنفيذ أعمال التأهيل التي شملت فرش الأرض من مادة الترتان وتكييف وإنارة المشروع، إلى جانب توفير الطاقة الكهربائية اللازمة لتشغيل المشروع.
وثمّن وكيل قطاع المشاريع بوزارة الشباب والرياضة محسن علي بيبك جهود البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن، منوهاً بالتعاون بين البرنامج والسلطة المحلية في عدن، وأن ذلك بمثابة نقطة انطلاق برّاقة تعيد الحياة إلى المحافظة وتساعد على استكمال أعمال إنعاش قطاع الرياضة في عدن، مضيفاً أن البرنامج ساعد على تخطي الكثير من العوائق التي تواجه مجالات النشاط الرياضي من خلال إسهامات البرنامج التنموية، وإعداد وتنفيذ دراسات أخرى تهدف إلى تحسين كفاءة المشاريع الرياضية التي طال تعطّلها.
وأوضح بيبك أن للمشروع انعكاسات مجتمعية إيجابية بالغة الأثر لدى الرياضيين، حيث يساعد وجود هذه الصالات على توجيه طاقات الشباب إلى ممارسات نافعة ومتنوعة، حيث إن صالة الشهيد علي أسعد مثنى متعددة الأغراض، مما يجعلها تحتضن جميع أشكال الأنشطة الرياضية، وتساعد على تنظيمها واستيعابها بعد تأهيلها لتكون مهيأة بالكامل لاستقبال الشباب، مبينًا أن إعادة التأهيل سيسهم في تفعيل الدوري العام لألعاب كرة الطائرة، وكرة السلة، والشطرنج، والتنس الأرضي، وتنس الطاولة.
ويعمل البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن على تلبية جميع احتياجات مرافق الصالة الرياضية لتكون جاهزة لاحتواء جميع أنواع الأنشطة الرياضية، التي تشمل كرة اليد، وكرة السلة، وكرة الطائرة، والتنس، والجودو، والكاراتيه، والتايكواندو، إيمانًا من البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن بدور الرياضة في تعزيز التقدم الاجتماعي عبر إسهامها في غرس أساليب حياة يومية صحية ونشطة، بما يلائم الهدف الثالث من أهداف التنمية المستدامة، وهو ضمان تمتع الجميع بأنماط عيش صحية، ويؤثر إيجابًا على الصحة العامة بانعكاسه على لياقة الإنسان ومناعته.
يذكر أن البرنامج السعودي لتنمية وإعمار اليمن أطلق أكثر من 188مشروعاً في 7 قطاعات رئيسة هي: (الصحة، والطاقة، والنقل، والمياه، والتعليم، والزراعة والثروة السمكية، وبناء قدرات المؤسسات الحكومية) من خلال مكاتبه في اليمن، وبالتعاون مع القطاع الخاص اليمني.
ويتبنى البرنامج أفضل ممارسات التنمية والإعمار والريادة الفكرية بمجال التنمية المستدامة في اليمن، تعزيزاً للعلاقة التاريخية والثقافية والاقتصادية التي تربط بين المملكة العربية السعودية والجمهورية اليمنية.