خبراء أسلحة يكشفون أسباب تشكل السحب البرتقالية في انفجار بيروت
08-05-2020 10:02 مساءً
0
0
الآن كشف خبراء في الأسلحة، عن أسباب تشكل السحب البرتقالية والدخان الأبيض الكثيف الذي حدث بعد الانفجار الضخم الذي وقع في مرفأ العاصمة اللبنانية بيروت.
وتشير التحقيقات الأولية في لبنان، إلى أن الانفجار كان ناجماً عن مخزون من نترات الأمونيوم تقدر بنحو 2750 طن، وهي مادة كيميائية تستخدم في صناعة القنابل.
وقال جيفرى لويس، خبير مراقبة الأسلحة والأستاذ في معهد ميدلبرى للدراسات الدولية فى مونتيرى، إن "الكثير ممن لم يعتادوا على رؤية انفجارات كبيرة قد يخلطون بين سحب المشروم وموجات الانفجار النووي".
وأضاف: "لكن بعض الاشياء التي ترتبط بالانفجارات النووية ترتبط بانفجارات أخرى، وأن العلامات المنبثقة من اشتعال الأمونيوم، وهو الدخان الأحمر قد ظهرت من الانفجار".
وتابع: أن "اللون يتسق مع المركب الكيميائي ويأتي من أكاسيد النيتروجين التي ينتج ناتجها الثانوي دخانا بنيا محمرا"، بحسب ما صرح لصحيفة "واشنطن بوست" الامريكية.
وقال: إن "السحب المتصاعدة من الدخان الأبيض أظهرت طقطقة وانبعاثات ساطعة تتفق مع ما يحدث عندما تبدأ الذخائر الصغيرة، حيث تندلع كرة نارية وتتبعها كرة بيضاء تتوسع بسرعة من منطقة الانفجار".
وأشار إلى أن هذا هو ضغط موجة الصدمة التي تكثف الرطوبة في الهواء، فيما اتفق بريان كاستنر، الخبير الفني السابق في القنابل بالقوات الجوية والمحقق في منظمة العفو الدولية.
متابعات
وتشير التحقيقات الأولية في لبنان، إلى أن الانفجار كان ناجماً عن مخزون من نترات الأمونيوم تقدر بنحو 2750 طن، وهي مادة كيميائية تستخدم في صناعة القنابل.
وقال جيفرى لويس، خبير مراقبة الأسلحة والأستاذ في معهد ميدلبرى للدراسات الدولية فى مونتيرى، إن "الكثير ممن لم يعتادوا على رؤية انفجارات كبيرة قد يخلطون بين سحب المشروم وموجات الانفجار النووي".
وأضاف: "لكن بعض الاشياء التي ترتبط بالانفجارات النووية ترتبط بانفجارات أخرى، وأن العلامات المنبثقة من اشتعال الأمونيوم، وهو الدخان الأحمر قد ظهرت من الانفجار".
وتابع: أن "اللون يتسق مع المركب الكيميائي ويأتي من أكاسيد النيتروجين التي ينتج ناتجها الثانوي دخانا بنيا محمرا"، بحسب ما صرح لصحيفة "واشنطن بوست" الامريكية.
وقال: إن "السحب المتصاعدة من الدخان الأبيض أظهرت طقطقة وانبعاثات ساطعة تتفق مع ما يحدث عندما تبدأ الذخائر الصغيرة، حيث تندلع كرة نارية وتتبعها كرة بيضاء تتوسع بسرعة من منطقة الانفجار".
وأشار إلى أن هذا هو ضغط موجة الصدمة التي تكثف الرطوبة في الهواء، فيما اتفق بريان كاستنر، الخبير الفني السابق في القنابل بالقوات الجوية والمحقق في منظمة العفو الدولية.
متابعات