قائد القوات البحرية الملكية السعودية يعُوم أول كورفيت من مشروع السروات
07-22-2020 10:44 مساءً
0
0
الآن بحضور معالي قائد القوات البحرية الفريق الركن فھد بن عبدالله الغفيلي, احتفلت القوات البحرية الملكية السعودية بمراسم تعويم السفينة الأولى لمشروع السروات "سفينة جلالة الملك الجبيل" من نوع كورفيت "أفانتي 2200" الذي أقيم عبر بث مباشر بين قيادة القوات البحرية وحوض بناء السفن التابع لشركة نافانتيا بمدينة سان فرناندو بمملكة إسبانيا.
وتتميز سفن مشروع السروات بكونھا تتضمن أحدث الأنظمة القتالية للتعامل مع التھديدات الجوية كافة، السطحية وتحت السطحية وكذلك الحروب الإلكترونية التي تفوق بقدراتھا الكثير من سفن بحريات العالم ، وأن سفن مشروع السروات يُعد إضافة جبارة لقدرات القوات البحرية لحماية مقدرات ومصالح الوطن البحرية, بالإضافة إلى تصنيع خمس سفن عسكرية, ويشمل الخدمات التدريبية للأطقم ومشبھات التدريب والخدمات اللوجستية والدعم الفني والإمدادي اللاحق طويل الأجل ، ومن المتوقع وصول ( سفينة جلالة الملك الجبيل) إلى المملكة نھاية عام 2021م ،على أن تسلم السفن الأخرى نھاية عام 2023م.
وقد شارك في حفل التعويم عبرالبث المباشر اللـواء البحري الركن محمد بن عبدالرحمن الغريبي ،والرئيس التنفيـذي المكلـف للشـركة السـعودية للصناعات العسكرية "SAMI" المھندس وليد بن عبدالمجيد أبوخالد ، ونائب الرئيس للتواصـل المؤسسـي والخدمات في الشركة السعودية للصناعات العسكري "SAMI" وائـل بـن محمـد السـرحان، ومـن موقع الحفل بحوض بناء السفن بمدينة سان فرنانـدو بمملكـة إسـبانيا سعادة الملحق العسكري بسفارة خادم الحرمين الشريفين في مدريد العقيـد الـركن خالـد بـن صـالح الغفيلـي والعقيد البحري الركن عبدالله بن سـالم الشـھري, بالإضافة إلى شخصـيات أخـرى رفيعـة المسـتوى مـن وزارة الـدفاع الإسـبانية وشركة نافانتيا.
ويأتي مشـروع السـروات نتـاج الشـراكة بـين الشـركة السـعودية للصـناعات العسـكرية " SAMI" وشـركة نافانتيا الإسبانية، لبناء السفن الخمس لصالح القوات البحرية الملكية السعودية تحقيقاً وتفعيلاً لإعلان صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيـز ولـي العھـد نائـب رئـيس مجلـس الـوزراء وزير الدفاع - حفظه الله - ، بتوطين 50% مـن إجمـالي الإنفـاق العسـكري بحلـول العـام 2030م ، فـي حـين سيسھم ھذا المشروع في توطين مايصل إلى 60% من القدرات التقنية للمملكـة وتطـوير منظومـة الـدفاع السعودية.
ويُعد ھذا المشروع ھو ثمرة زيارة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بـن سـلمان بن عبدالعزيز ولي العھد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع إلى مدريد في أبريل من العام 2018م.
كما سيعمل ھذا المشروع المشترك بين الشركة السـعودية للصـناعات العسـكرية "SAMI" وشـركة نافانتيـا الإسبانية على تنمية الشركات والمؤسسات السعودية ، وذلك من خلال نقل التقنية ، وتوطين جميـع الأعمـال المتعلقة بأنظمة القتال على السفن الحربية ، بما في ذلك تركيبھا على السفن ودمجھا ، ومن ثم تعزيز جاھزية القوات المسلحة السعودية ، إلى جانـب خلـق فـرص عمـل وتـدريب للشـباب السـعودي ، بمـا يرفـع إسـھام المواطنين السعوديين في ھذه الصناعة الحيوية.
وستزود سفينة جلالة الملك الجبيل والسفن الأخرى كافة التابعـة للقـوات البحريـة الملكيـة السـعودية بأول نظام إدارة قتال سعودي "100%" تحت اسـم “حـزمHAZEM " يتضـمن حقـوق ملكيـة فكريـة "IP" مملوكة للشركة السعودية "سامي نافانتيا" للصناعات البحرية ، ويعد ھذا النظام الأول من نوعه فـي الشـرق الأوسط ، ويجري تطويره كجـزء مـن مھمـة شـركة "سـامي نافانتيـا" ضـمن مشـروع "أفـانتي 2200 " لتلبيـة المتطلبات القتالية والدفاعية للقوات البحرية الملكية السعودية. ومن المقرر أن يكون تصنيع وبناء الكورفيت الخامس بالكامل بالمملكة العربية السعودية، على أن يجھز نظـام إدارة القتـال السـعودي "حـزم" ويركب على الكورفيت الرابع والخامس داخل المملكة.
وتتميز سفن مشروع السروات بكونھا تتضمن أحدث الأنظمة القتالية للتعامل مع التھديدات الجوية كافة، السطحية وتحت السطحية وكذلك الحروب الإلكترونية التي تفوق بقدراتھا الكثير من سفن بحريات العالم ، وأن سفن مشروع السروات يُعد إضافة جبارة لقدرات القوات البحرية لحماية مقدرات ومصالح الوطن البحرية, بالإضافة إلى تصنيع خمس سفن عسكرية, ويشمل الخدمات التدريبية للأطقم ومشبھات التدريب والخدمات اللوجستية والدعم الفني والإمدادي اللاحق طويل الأجل ، ومن المتوقع وصول ( سفينة جلالة الملك الجبيل) إلى المملكة نھاية عام 2021م ،على أن تسلم السفن الأخرى نھاية عام 2023م.
وقد شارك في حفل التعويم عبرالبث المباشر اللـواء البحري الركن محمد بن عبدالرحمن الغريبي ،والرئيس التنفيـذي المكلـف للشـركة السـعودية للصناعات العسكرية "SAMI" المھندس وليد بن عبدالمجيد أبوخالد ، ونائب الرئيس للتواصـل المؤسسـي والخدمات في الشركة السعودية للصناعات العسكري "SAMI" وائـل بـن محمـد السـرحان، ومـن موقع الحفل بحوض بناء السفن بمدينة سان فرنانـدو بمملكـة إسـبانيا سعادة الملحق العسكري بسفارة خادم الحرمين الشريفين في مدريد العقيـد الـركن خالـد بـن صـالح الغفيلـي والعقيد البحري الركن عبدالله بن سـالم الشـھري, بالإضافة إلى شخصـيات أخـرى رفيعـة المسـتوى مـن وزارة الـدفاع الإسـبانية وشركة نافانتيا.
ويأتي مشـروع السـروات نتـاج الشـراكة بـين الشـركة السـعودية للصـناعات العسـكرية " SAMI" وشـركة نافانتيا الإسبانية، لبناء السفن الخمس لصالح القوات البحرية الملكية السعودية تحقيقاً وتفعيلاً لإعلان صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيـز ولـي العھـد نائـب رئـيس مجلـس الـوزراء وزير الدفاع - حفظه الله - ، بتوطين 50% مـن إجمـالي الإنفـاق العسـكري بحلـول العـام 2030م ، فـي حـين سيسھم ھذا المشروع في توطين مايصل إلى 60% من القدرات التقنية للمملكـة وتطـوير منظومـة الـدفاع السعودية.
ويُعد ھذا المشروع ھو ثمرة زيارة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بـن سـلمان بن عبدالعزيز ولي العھد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع إلى مدريد في أبريل من العام 2018م.
كما سيعمل ھذا المشروع المشترك بين الشركة السـعودية للصـناعات العسـكرية "SAMI" وشـركة نافانتيـا الإسبانية على تنمية الشركات والمؤسسات السعودية ، وذلك من خلال نقل التقنية ، وتوطين جميـع الأعمـال المتعلقة بأنظمة القتال على السفن الحربية ، بما في ذلك تركيبھا على السفن ودمجھا ، ومن ثم تعزيز جاھزية القوات المسلحة السعودية ، إلى جانـب خلـق فـرص عمـل وتـدريب للشـباب السـعودي ، بمـا يرفـع إسـھام المواطنين السعوديين في ھذه الصناعة الحيوية.
وستزود سفينة جلالة الملك الجبيل والسفن الأخرى كافة التابعـة للقـوات البحريـة الملكيـة السـعودية بأول نظام إدارة قتال سعودي "100%" تحت اسـم “حـزمHAZEM " يتضـمن حقـوق ملكيـة فكريـة "IP" مملوكة للشركة السعودية "سامي نافانتيا" للصناعات البحرية ، ويعد ھذا النظام الأول من نوعه فـي الشـرق الأوسط ، ويجري تطويره كجـزء مـن مھمـة شـركة "سـامي نافانتيـا" ضـمن مشـروع "أفـانتي 2200 " لتلبيـة المتطلبات القتالية والدفاعية للقوات البحرية الملكية السعودية. ومن المقرر أن يكون تصنيع وبناء الكورفيت الخامس بالكامل بالمملكة العربية السعودية، على أن يجھز نظـام إدارة القتـال السـعودي "حـزم" ويركب على الكورفيت الرابع والخامس داخل المملكة.