الجيش الليبي : تركيا تسرق أموال الليبيين وهي خلف الأزمة المالية التي تعيشها البلاد
07-10-2020 11:05 صباحاً
0
0
الآن - وكالات قال الجيش الليبي إن تركيا تسرق أموال الليبيين، وهي خلف الأزمة المالية التي تعيشها البلاد، فيما نفذت وحدات الجيش المصري بالمنطقة الغربية، قرب الحدود الليبية، أمس، مناورات «حسم 2020» العسكرية، رداً على إعلان تركيا تنفيذ مناورات في البحر المتوسط.وقال الناطق باسم القيادة العامة للجيش الليبي، اللواء أحمد المسماري، إن تركيا نهبت مليارات من الأموال الليبية من البنك المركزي، لافتاً إلى أن النفط كان مغلقاً في ليبيا عامي 2013 – 2014، وقسم من 2012، ولم تكن هناك أزمة مالية.
وأضاف «نذهب في اتجاه الحل السلمي، وسنعلن وقف إطلاق النار، إذا توفرت جميع الشروط، أي التزام الطرف الآخر بوقف إطلاق النار، والتزامه بوقف نقل أي إرهابي إلى ليبيا، وإخراج الغزاة».وأوضح المسماري أن باستمرار الصمت، ستنقل السيادة الليبية إلى أنقرة، كما تطرق إلى زيارة وزير الدفاع التركي، خلوصي آكار، الأخيرة إلى طرابلس.وأشار المسماري إلى أن آكار تحدث أمام جنوده وضباطه، عن الإرث العثماني، والحق التاريخي التركي في ليبيا، والأخطر، قوله سنبقى إلى الأبد في ليبيا، وشدد المسماري على أن الأتراك إذا نجحوا في ذلك، فستصبح ليبيا مثل قبرص التركية.
في هذه الأجواء، نفذت وحدات الجيش المصري بالمنطقة الغربية، قرب الحدود الليبية، أمس، مناورات «حسم 2020» العسكرية، والتي تضمنت تنفيذ أعمال الفتح الاستراتيجي للقوات البرية.
وقال الناطق العسكري المصري العميد أركان حرب تامر محمد محمود الرفاعي، إن الفريق أول محمد زكي القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربي شهد المرحلة الرئيسة للمناورة «حسم 2020» في الاتجاه الاستراتيجي الغربي.
وأوضح الرفاعي، على صفحته الرسمية، أن المناورات نفذتها تشكيلات ووحدات المنطقة الغربية العسكرية بالتعاون مع الأفرع الرئيسة للقوات المسلحة، والتي استمرت لعدة أيام في إطار خطة التدريب القتالي لتشكيلات ووحدات القوات المسلحة وذلك بحضور الفريق محمد فريد رئيس أركان حرب القوات المسلحة وقادة الأفرع الرئيسية وعدد من قادة القوات المسلحة.
ونقلت الصحيفة عن مصادر رسمية تركية، لم تسمها، أن أنقرة أرسلت 15 ألف مرتزق سوري إلى ليبيا منذ بداية تدخلها وأوضحت أن «أنقرة تدفع 30 مليون دولار شهريا للمرتزقة السوريين، بواقع 2000 دولار لكل مقاتل».
وأضاف «نذهب في اتجاه الحل السلمي، وسنعلن وقف إطلاق النار، إذا توفرت جميع الشروط، أي التزام الطرف الآخر بوقف إطلاق النار، والتزامه بوقف نقل أي إرهابي إلى ليبيا، وإخراج الغزاة».وأوضح المسماري أن باستمرار الصمت، ستنقل السيادة الليبية إلى أنقرة، كما تطرق إلى زيارة وزير الدفاع التركي، خلوصي آكار، الأخيرة إلى طرابلس.وأشار المسماري إلى أن آكار تحدث أمام جنوده وضباطه، عن الإرث العثماني، والحق التاريخي التركي في ليبيا، والأخطر، قوله سنبقى إلى الأبد في ليبيا، وشدد المسماري على أن الأتراك إذا نجحوا في ذلك، فستصبح ليبيا مثل قبرص التركية.
في هذه الأجواء، نفذت وحدات الجيش المصري بالمنطقة الغربية، قرب الحدود الليبية، أمس، مناورات «حسم 2020» العسكرية، والتي تضمنت تنفيذ أعمال الفتح الاستراتيجي للقوات البرية.
وقال الناطق العسكري المصري العميد أركان حرب تامر محمد محمود الرفاعي، إن الفريق أول محمد زكي القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربي شهد المرحلة الرئيسة للمناورة «حسم 2020» في الاتجاه الاستراتيجي الغربي.
وأوضح الرفاعي، على صفحته الرسمية، أن المناورات نفذتها تشكيلات ووحدات المنطقة الغربية العسكرية بالتعاون مع الأفرع الرئيسة للقوات المسلحة، والتي استمرت لعدة أيام في إطار خطة التدريب القتالي لتشكيلات ووحدات القوات المسلحة وذلك بحضور الفريق محمد فريد رئيس أركان حرب القوات المسلحة وقادة الأفرع الرئيسية وعدد من قادة القوات المسلحة.
ونقلت الصحيفة عن مصادر رسمية تركية، لم تسمها، أن أنقرة أرسلت 15 ألف مرتزق سوري إلى ليبيا منذ بداية تدخلها وأوضحت أن «أنقرة تدفع 30 مليون دولار شهريا للمرتزقة السوريين، بواقع 2000 دولار لكل مقاتل».