المملكة تشارك في أعمال الدورة (113) للمجلس التنفيذي للألكسو
07-04-2020 09:13 مساءً
0
0
الآن - واس شاركت المملكة العربية السعودية في الدورة الثالثة عشر بعد المائة للمجلس التنفيذي للمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (الكسو) التي بدأت اليوم أعمالها.
وتأتي مشاركة المملكة استمرارا لدعمها المتواصل للتربية والثقافة والعلوم بالوطن العربي بقيادة صاحب السمو الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان وزير الثقافة ورئيس اللجنة الوطنية للتربية والثقافة والعلوم.
ومثّل المملكة في الدورة أمين عام اللجنة هتّان بن منير بن سمّان، حيث تم مناقشة البنود الإجرائية، واستعراض جملة من المواضيع المالية والإدارية التي من شأنها تحسين أداء المنظمة ورفع كفاءتها ورفع كفاية توظيف العلوم والبحث العلمي والتقني.
وأجمع أعضاء المجلس على تعيين مرشح المملكة الدكتور صالح بن ناصر الشويرخ مديراً لإدارة التربية بالمنظمة، إضافة إلى انضمام المملكة كعضو بهيئة الرقابة المالية للمنظمة.
كما ناقشت اجتماعات المجلس التنفيذي عدداً من الملفات والمواضيع والمشاريع وتقييمها والبت فيها والاتفاق على القرارات التنفيذية المناطة بها في مجالات التربية والثقافة والعلوم على مستوى العالم العربي، وكان أبرز ما ورد فيها مجابهة التحديات التي تواجه الوطن العربي في ميادين الفكر والثقافة وخدمة اللغة العربية وتطوير تعليمها وتعلمها ونشرها ومكافحة الأمية في الوطن العربي وتطوير العلاقة بين الإعلام المعاصر والتعليم وتفعيل دور مؤسسات المجتمع في التربية.
يشار إلى أن الدورة العادية 113 للمجلس التنفيذي للمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم كان من المقرر أن تنعقد في 15 من أبريل الماضي، ولكن تم تأجيلها بسبب ظروف جائحة فيروس كورونا المستجد.
وتأتي مشاركة المملكة استمرارا لدعمها المتواصل للتربية والثقافة والعلوم بالوطن العربي بقيادة صاحب السمو الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان وزير الثقافة ورئيس اللجنة الوطنية للتربية والثقافة والعلوم.
ومثّل المملكة في الدورة أمين عام اللجنة هتّان بن منير بن سمّان، حيث تم مناقشة البنود الإجرائية، واستعراض جملة من المواضيع المالية والإدارية التي من شأنها تحسين أداء المنظمة ورفع كفاءتها ورفع كفاية توظيف العلوم والبحث العلمي والتقني.
وأجمع أعضاء المجلس على تعيين مرشح المملكة الدكتور صالح بن ناصر الشويرخ مديراً لإدارة التربية بالمنظمة، إضافة إلى انضمام المملكة كعضو بهيئة الرقابة المالية للمنظمة.
كما ناقشت اجتماعات المجلس التنفيذي عدداً من الملفات والمواضيع والمشاريع وتقييمها والبت فيها والاتفاق على القرارات التنفيذية المناطة بها في مجالات التربية والثقافة والعلوم على مستوى العالم العربي، وكان أبرز ما ورد فيها مجابهة التحديات التي تواجه الوطن العربي في ميادين الفكر والثقافة وخدمة اللغة العربية وتطوير تعليمها وتعلمها ونشرها ومكافحة الأمية في الوطن العربي وتطوير العلاقة بين الإعلام المعاصر والتعليم وتفعيل دور مؤسسات المجتمع في التربية.
يشار إلى أن الدورة العادية 113 للمجلس التنفيذي للمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم كان من المقرر أن تنعقد في 15 من أبريل الماضي، ولكن تم تأجيلها بسبب ظروف جائحة فيروس كورونا المستجد.