المملكة تُسجل اليوم 1931 حالة بكوفيد19 والصحة تؤكد على التزام التعليمات الاحترازية الفترة القادمة
05-26-2020 04:10 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية صرح الدكتور محمد العبدالعالي متحدث وزارة الصحة قبل قليل في الإيجاز اليومي حول مستجدات جائحة فيروس كورونا في المملكة موضحاً نحن أمام مرحلة جديدة وهامة ومرتقبة في مسيرة المواجهة لجائحة #كورونا، وتأتي عقب مرحلة هامة مرت في الفترة الماضية، وكنتم على قدر المسؤولية في الالتزام بتطبيق الإجراءات الاحترازية.
وأضاف المتحدث أن التزامنا جميعًا يعني سلامتنا جميعًا، واستهتار البعض يعني الضرر للكل.
وقال إن الجائحة مستمرة والفيروس موجود، ولكن بحمد الله أصبحت الأوضاع أفضل من ناحية معرفة التحكم فيه والسيطرة عليه وتطبيق السلوكيات التي تحمينا منه.
وأوضح المتحدث أن الصحة قامت بعمل 16664 فحصاً مخبرياً جديداً، تضاف إلى إجمالي الفحوصات التي تمت ويصل الإجمالي بها إلى 738743 فحصاً مخبرياً دقيقاً.
كما طمأن الدكتور العبدالعالي الجميع بأن القدرة موجودة في القطاع الصحي بالوصول المبكر للحالات والإجراءات الاستباقية، إضافة إلى قدرات التشخيص ومن أهمها توفير الفحوص المخبرية بكميات ودقة ومستويات عالية جدًا، ورعاية كاملة.
وأكد المتحدث على أن القطاع الصحي سيواصل مهامه بمسؤولية مع كافة القطاعات، وعلينا عند عودة الحياة الطبيعية الحرص على تقديم الرعاية للفئات الأكثر خطورة.
وكشف المتحدث أنه تم تسجيل 1931 حالة مؤكدة جديدة مصابة بفيروس #كورونا المستجد، توزعت في مختلف المدن والمناطق.
وجاء تفصيل الحالات الجديدة في المملكة
من حيث الجنس 25 % إناث ، ذكور 75 % ، ومن حيث العمر 11 % أطفال ، 85 % بالغين ، 4 % كبار السن ، ومن حيث الجنسية 45 % مواطنين ، جنسيات أخرى 55 %
كما تم تسجيل 2782 حالة تعافي جديدة من فيروس كورونا المستجد في المملكة
وكانت نسبة التعافي من إجمالي الإصابات 63% تقريبًا، ونسب الوفيات لإجمالي الإصابات 0.53% تقريبًا وتعتبر الأقل في دول العالم.
بالإضافة إلى ذلك سُجلت 12 وفاة جديدة لحالات مصابة بفيروس كورونا المستجد في المملكة.
وذكر المتحدث الدكتور محمد العبدالعالي أنه سيتم التحول من إقامة المؤتمر الصحفي اليومي ليكون بشكل دوري، ويكون من خلاله نافذة تواصل بالمستجدات أو بمعلومات تتعلق بالمراحل المقبلة أو بمستجدات الجائحة.
مؤكداً أننا نشهد حاليًا بحمد الله تحكم وتباطؤ في سرعة انتشار الفيروس، وهو دليل على نجاح الإجراءات التي تمت سابقًا.
وأضاف المتحدث العبدالعالي أن من المهم ألا نعتمد على غيرنا لحمايتنا، علينا دومًا ألا نقول لماذا فلان لا يقوم بحماية هذا الموقع، فكلنا علينا مسؤولية.
كما أكّد على أن كافة المواقع والأنشطة سيكون لها طرق توعية لتبصر الجميع عن كيفية العودة للأنشطة بطريقة آمنة، وسيكون لها تنظيم يكفل فعاليته.
وأضاف المتحدث أن التزامنا جميعًا يعني سلامتنا جميعًا، واستهتار البعض يعني الضرر للكل.
وقال إن الجائحة مستمرة والفيروس موجود، ولكن بحمد الله أصبحت الأوضاع أفضل من ناحية معرفة التحكم فيه والسيطرة عليه وتطبيق السلوكيات التي تحمينا منه.
وأوضح المتحدث أن الصحة قامت بعمل 16664 فحصاً مخبرياً جديداً، تضاف إلى إجمالي الفحوصات التي تمت ويصل الإجمالي بها إلى 738743 فحصاً مخبرياً دقيقاً.
كما طمأن الدكتور العبدالعالي الجميع بأن القدرة موجودة في القطاع الصحي بالوصول المبكر للحالات والإجراءات الاستباقية، إضافة إلى قدرات التشخيص ومن أهمها توفير الفحوص المخبرية بكميات ودقة ومستويات عالية جدًا، ورعاية كاملة.
وأكد المتحدث على أن القطاع الصحي سيواصل مهامه بمسؤولية مع كافة القطاعات، وعلينا عند عودة الحياة الطبيعية الحرص على تقديم الرعاية للفئات الأكثر خطورة.
وكشف المتحدث أنه تم تسجيل 1931 حالة مؤكدة جديدة مصابة بفيروس #كورونا المستجد، توزعت في مختلف المدن والمناطق.
وجاء تفصيل الحالات الجديدة في المملكة
من حيث الجنس 25 % إناث ، ذكور 75 % ، ومن حيث العمر 11 % أطفال ، 85 % بالغين ، 4 % كبار السن ، ومن حيث الجنسية 45 % مواطنين ، جنسيات أخرى 55 %
كما تم تسجيل 2782 حالة تعافي جديدة من فيروس كورونا المستجد في المملكة
وكانت نسبة التعافي من إجمالي الإصابات 63% تقريبًا، ونسب الوفيات لإجمالي الإصابات 0.53% تقريبًا وتعتبر الأقل في دول العالم.
بالإضافة إلى ذلك سُجلت 12 وفاة جديدة لحالات مصابة بفيروس كورونا المستجد في المملكة.
وذكر المتحدث الدكتور محمد العبدالعالي أنه سيتم التحول من إقامة المؤتمر الصحفي اليومي ليكون بشكل دوري، ويكون من خلاله نافذة تواصل بالمستجدات أو بمعلومات تتعلق بالمراحل المقبلة أو بمستجدات الجائحة.
مؤكداً أننا نشهد حاليًا بحمد الله تحكم وتباطؤ في سرعة انتشار الفيروس، وهو دليل على نجاح الإجراءات التي تمت سابقًا.
وأضاف المتحدث العبدالعالي أن من المهم ألا نعتمد على غيرنا لحمايتنا، علينا دومًا ألا نقول لماذا فلان لا يقوم بحماية هذا الموقع، فكلنا علينا مسؤولية.
كما أكّد على أن كافة المواقع والأنشطة سيكون لها طرق توعية لتبصر الجميع عن كيفية العودة للأنشطة بطريقة آمنة، وسيكون لها تنظيم يكفل فعاليته.