"منتدى الدارة" يواصل محاضراته وخدماتها العلمية الإلكترونية عن بعد
05-09-2020 06:20 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية _واس يواصل "منتدى الدارة" محاضراته ضمن أنشطة دارة الملك عبد العزيز وخدماتها العلمية الإلكترونية، في إطار الحجر المنزلي الذي فرضه فيروس كورونا العالمي، على قناة الدارة في اليوتيوب وعبر برنامج زووم.
ويستهدف المنتدى شرائح اجتماعية من أعمار مختلفة من غير المختصين والمتخصصين في علم التاريخ من داخل المملكة وخارجها بمحاضرات مجدولة وتفاعلية مع الحضور الافتراضي، ومحكمة علميًّا، وذات محتوى مبسط ومتنوع يتكامل مع منتجات الدارة العلمية، ويظهر جمال علم التاريخ وشموليته، ويطرق محاوره المختلفة.
وسيقدم المنتدى الذي يستمر حتى منتصف يونيو المقبل موضوعات وأفكارًا حول أسئلة تطرح بشغف في الوسط العلمي، مثل دور المؤرخ في المستقبل والاتجاهات الجديدة في كتابة التاريخ، والتطورات التي حدثت في كيفية كتابة التاريخ وأساليبها، كما سيخصص المنتدى محاضرة عن مدينة "حِجْر اليمامة" التاريخية كنموذج حضاري وعريق لأنسنة المكان، كذلك موضوعات في تاريخ الطب الوقائي، وتاريخ الخليج العربي، والزمان والتاريخ في الكتابة التاريخية وغيرها من المحاَور البحثية.
ويأتي المنتدى تزامنًا مع إتاحة الدارة كل خدماتها إلكترونيًّا لكل الباحثين والدارسين، لدعم حركة البحوث ذات العلاقة وعدم تأخرها أو تعطلها في ظل الظروف الحالية .
ويستهدف المنتدى شرائح اجتماعية من أعمار مختلفة من غير المختصين والمتخصصين في علم التاريخ من داخل المملكة وخارجها بمحاضرات مجدولة وتفاعلية مع الحضور الافتراضي، ومحكمة علميًّا، وذات محتوى مبسط ومتنوع يتكامل مع منتجات الدارة العلمية، ويظهر جمال علم التاريخ وشموليته، ويطرق محاوره المختلفة.
وسيقدم المنتدى الذي يستمر حتى منتصف يونيو المقبل موضوعات وأفكارًا حول أسئلة تطرح بشغف في الوسط العلمي، مثل دور المؤرخ في المستقبل والاتجاهات الجديدة في كتابة التاريخ، والتطورات التي حدثت في كيفية كتابة التاريخ وأساليبها، كما سيخصص المنتدى محاضرة عن مدينة "حِجْر اليمامة" التاريخية كنموذج حضاري وعريق لأنسنة المكان، كذلك موضوعات في تاريخ الطب الوقائي، وتاريخ الخليج العربي، والزمان والتاريخ في الكتابة التاريخية وغيرها من المحاَور البحثية.
ويأتي المنتدى تزامنًا مع إتاحة الدارة كل خدماتها إلكترونيًّا لكل الباحثين والدارسين، لدعم حركة البحوث ذات العلاقة وعدم تأخرها أو تعطلها في ظل الظروف الحالية .