لجنة متابعة مستجدات كورونا تعقد اجتماعها الـ 67 وتطّلع على التقارير والتطورات حول الفيروس
04-26-2020 05:57 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية _واس عقدت اللجنة المعنية بمتابعة مستجدات الوضع الصحي لفيروس كورونا اليوم، اجتماعها السابع والستين برئاسة معالي وزير الصحة الدكتور توفيق بن فوزان الربيعة، وحضور أعضاء اللجنة الذين يمثلون عدداً من القطاعات الحكومية ذات العلاقة.
واطلعت اللجنة على كافة التقارير والتطورات حول الفيروس، كما جرى استعراض الوضع الوبائي للفيروس على مستوى العالم والحالات المسجلة في المملكة والاطمئنان على أوضاعهم الصحية، مع التأكيد على استمرار تطبيق كل الإجراءات الوقائية في منافذ الدخول وتعزيزها، واتخاذ جميع الإجراءات الاحترازية للتصدي لكورونا ومنع انتشاره ، وأثنت على تفاعل الجميع مع أمر منع التجول ودعتهم للبقاء في منازلهم وعدم الخروج إلا للضرورة القصوى.
وعقب الاجتماع عقد مؤتمر صحفي شارك فيه مساعد وزير الصحة المتحدث الرسمي لوزارة الصحة الدكتور محمد العبدالعالي والمتحدث الرسمي لوزارة الداخلية المقدم طلال الشلهوب.
وأوضح الدكتور محمد العبدالعالي أن إجمالي عدد الحالات المؤكدة بفيروس كورونا الجديد (COVID -19) حول العالم بلغ أكثر من (2900000) حالة وبلغ عدد الحالات التي تم تعافيها وتشافيها أكثر من (827) ألف حالة حتى الآن كما بلغ عدد الوفيات حوالي (203) آلاف حالة.
وأضاف أنه فيما يخص المملكة فيضاف للعدد الإجمالي العدد الجديد من الحالات المؤكدة وهي (1223) حالة , وهذه الحالات توزعت في عدد من المدن وهي: مكة المكرمة (272) حالة، ، والرياض(267) حالة، والمدينة المنورة (217) حالة، وجدة (117) حالة، بيش (113) حالة، و( عنيزة )54 حالة، والدمام (51) حالة، وبريدة (20) حالة، والجبيل (19) حالة، والهفوف (17) حالة، وبقيق (17) حالة، والعارضة (14) حالة، والطائف (10) حالات، وأبو عريش (10)حالات، وتبوك (3) حالات، وخليص (3) حالات، والزلفي (3) حالات، وساجر (3) حالات، والقطيف حالتان، وحفر الباطن حالتان، ووادي الدواسر حالتان، والقريات حالتان، وحالة واحدة في كل من جازان، وخميس مشيط، والمجاردة، وعرعر، والخبر، وبالتالي يصبح عدد الحالات المؤكدة في المملكة (17522) حالة، ومن بين هذه الحالات يوجد حالياً (15026) حالة نشطة لاتزال تتلقى الرعاية الطبية لأوضاعها الصحية، منها ( 115) حالة حرجة،والبقية حالاتها مطمئنة.
وأبان أن الحالات المسجلة اليوم وعددها (1223) كان نسبة السعوديين منها 15% في حين كانت نسبة غير السعوديين 85% ، مشيراً الى أن (789) من الحالات المعلنة اليوم كانت نتيجة للمسح النشط وهي ما تعادل نسبة 65% من مجموع الحالات،كما وصل عدد المتعافين ولله الحمد إلى (2357) حالة بإضافة (142) حالة تعافي جديدة، مفيدا أن عدد الوفيات بلغ (139) حالة وفاة، بإضافة 3 حالات وفيات جديدة وهي حالة واحدة لسعودي في الهفوف يبلغ من العمر 39 عاماً وحالتان من غير السعوديين في جدة ومكة المكرمة وتتراوح أعمارهما بين 43 عاما و 72 عامًا ولديهما أمراض مزمنة.
وأوضح الدكتور العبدالعالي أن رفع المنع الكلي هو خطوة تأتي بعد مراجعة كافة الأمور الصحية وغيرها ومعرفة بؤر انتشار فيروس كورونا، منوهاً الى أن المسح والتقصي الذي تم بالمملكة أدى إلى رصد ومعرفة بؤر الانتشار والتفشي للفيروس، ويجب علينا الالتزام دائماً بالتعليمات ويبقى الدور علينا الآن لتجاوز هذه الجائحة.
وأضاف أنه على الرغم من رفع الحظر الجزئي فإن على الجميع مراعاة القيود الاحترازية وأن الخروج من المنزل هو للضرورة الملحة مع التوصية بوضع الكمامة القماشية كونها الأكثر أماناً وتقلل من الإصابة بالفيروس، كما توصي بذلك المنظمات العالمية ، والمراكز الوطنية والمراكز المتعلقة بالأمراض ومكافحتها ومن ضمنها المركز الوطني السعودي للوقاية من الأمراض ومكافحتها.
وشدد على الالتزام الكبير، والحرص على البقاء بعيدًا عن الإصابة ونقل العدوى، وقال " الفيروس ما زال موجوداً ، والمرحلة المقبلة مهمة والجائحة ما زالت تنتشر عالمياً، وإن كنا قد لاحظنا ولله الحمد التزاما كبيرا من المواطنين والمقيمين في المملكة بالضوابط والتعليمات من الجميع، إلا أننا يجب أن نحذر الجميع من الدخول في المخالطة وأن نلتزم بالتباعد الاجتماعي فهو عرضة للإصابة بفيروس كورونا".
وأكد على الجميع أهمية التقيد بجميع النصائح التي قدمتها ولا تزال تقدمها وزارة الصحة، وبخاصة في هذا الشهر الكريم وبالذات من هم يعانون من أمراض مزمنة، كما شدد على أهمية مواصلة التباعد الاجتماعي وعدم المصافحة وضرورة غسل اليدين بانتظام.
وجدّد المتحدث باسم وزارة الصحة التوصية لكل من لديه أعراض أو يرغب التقييم إستخدام خدمة التقييم الذاتي في تطبيق موعد، أو الإستفسار أو الإستشارة على رقم مركز إتصال الصحة 937 على مدار الساعة.
واطلعت اللجنة على كافة التقارير والتطورات حول الفيروس، كما جرى استعراض الوضع الوبائي للفيروس على مستوى العالم والحالات المسجلة في المملكة والاطمئنان على أوضاعهم الصحية، مع التأكيد على استمرار تطبيق كل الإجراءات الوقائية في منافذ الدخول وتعزيزها، واتخاذ جميع الإجراءات الاحترازية للتصدي لكورونا ومنع انتشاره ، وأثنت على تفاعل الجميع مع أمر منع التجول ودعتهم للبقاء في منازلهم وعدم الخروج إلا للضرورة القصوى.
وعقب الاجتماع عقد مؤتمر صحفي شارك فيه مساعد وزير الصحة المتحدث الرسمي لوزارة الصحة الدكتور محمد العبدالعالي والمتحدث الرسمي لوزارة الداخلية المقدم طلال الشلهوب.
وأوضح الدكتور محمد العبدالعالي أن إجمالي عدد الحالات المؤكدة بفيروس كورونا الجديد (COVID -19) حول العالم بلغ أكثر من (2900000) حالة وبلغ عدد الحالات التي تم تعافيها وتشافيها أكثر من (827) ألف حالة حتى الآن كما بلغ عدد الوفيات حوالي (203) آلاف حالة.
وأضاف أنه فيما يخص المملكة فيضاف للعدد الإجمالي العدد الجديد من الحالات المؤكدة وهي (1223) حالة , وهذه الحالات توزعت في عدد من المدن وهي: مكة المكرمة (272) حالة، ، والرياض(267) حالة، والمدينة المنورة (217) حالة، وجدة (117) حالة، بيش (113) حالة، و( عنيزة )54 حالة، والدمام (51) حالة، وبريدة (20) حالة، والجبيل (19) حالة، والهفوف (17) حالة، وبقيق (17) حالة، والعارضة (14) حالة، والطائف (10) حالات، وأبو عريش (10)حالات، وتبوك (3) حالات، وخليص (3) حالات، والزلفي (3) حالات، وساجر (3) حالات، والقطيف حالتان، وحفر الباطن حالتان، ووادي الدواسر حالتان، والقريات حالتان، وحالة واحدة في كل من جازان، وخميس مشيط، والمجاردة، وعرعر، والخبر، وبالتالي يصبح عدد الحالات المؤكدة في المملكة (17522) حالة، ومن بين هذه الحالات يوجد حالياً (15026) حالة نشطة لاتزال تتلقى الرعاية الطبية لأوضاعها الصحية، منها ( 115) حالة حرجة،والبقية حالاتها مطمئنة.
وأبان أن الحالات المسجلة اليوم وعددها (1223) كان نسبة السعوديين منها 15% في حين كانت نسبة غير السعوديين 85% ، مشيراً الى أن (789) من الحالات المعلنة اليوم كانت نتيجة للمسح النشط وهي ما تعادل نسبة 65% من مجموع الحالات،كما وصل عدد المتعافين ولله الحمد إلى (2357) حالة بإضافة (142) حالة تعافي جديدة، مفيدا أن عدد الوفيات بلغ (139) حالة وفاة، بإضافة 3 حالات وفيات جديدة وهي حالة واحدة لسعودي في الهفوف يبلغ من العمر 39 عاماً وحالتان من غير السعوديين في جدة ومكة المكرمة وتتراوح أعمارهما بين 43 عاما و 72 عامًا ولديهما أمراض مزمنة.
وأوضح الدكتور العبدالعالي أن رفع المنع الكلي هو خطوة تأتي بعد مراجعة كافة الأمور الصحية وغيرها ومعرفة بؤر انتشار فيروس كورونا، منوهاً الى أن المسح والتقصي الذي تم بالمملكة أدى إلى رصد ومعرفة بؤر الانتشار والتفشي للفيروس، ويجب علينا الالتزام دائماً بالتعليمات ويبقى الدور علينا الآن لتجاوز هذه الجائحة.
وأضاف أنه على الرغم من رفع الحظر الجزئي فإن على الجميع مراعاة القيود الاحترازية وأن الخروج من المنزل هو للضرورة الملحة مع التوصية بوضع الكمامة القماشية كونها الأكثر أماناً وتقلل من الإصابة بالفيروس، كما توصي بذلك المنظمات العالمية ، والمراكز الوطنية والمراكز المتعلقة بالأمراض ومكافحتها ومن ضمنها المركز الوطني السعودي للوقاية من الأمراض ومكافحتها.
وشدد على الالتزام الكبير، والحرص على البقاء بعيدًا عن الإصابة ونقل العدوى، وقال " الفيروس ما زال موجوداً ، والمرحلة المقبلة مهمة والجائحة ما زالت تنتشر عالمياً، وإن كنا قد لاحظنا ولله الحمد التزاما كبيرا من المواطنين والمقيمين في المملكة بالضوابط والتعليمات من الجميع، إلا أننا يجب أن نحذر الجميع من الدخول في المخالطة وأن نلتزم بالتباعد الاجتماعي فهو عرضة للإصابة بفيروس كورونا".
وأكد على الجميع أهمية التقيد بجميع النصائح التي قدمتها ولا تزال تقدمها وزارة الصحة، وبخاصة في هذا الشهر الكريم وبالذات من هم يعانون من أمراض مزمنة، كما شدد على أهمية مواصلة التباعد الاجتماعي وعدم المصافحة وضرورة غسل اليدين بانتظام.
وجدّد المتحدث باسم وزارة الصحة التوصية لكل من لديه أعراض أو يرغب التقييم إستخدام خدمة التقييم الذاتي في تطبيق موعد، أو الإستفسار أو الإستشارة على رقم مركز إتصال الصحة 937 على مدار الساعة.