رمضانيات فهد رده .. حين تتحدث الذاكرة بعطرها
04-26-2020 07:48 صباحاً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية_سماء الشريف __
ننتظر كل عام قدوم شهر رمضان لنقرأ سطوراً للكاتب المسرحي العرّاب فهد رده الحارثي ، نقرأ فيها شيئا من عبق الذاكرة ، يمسح فيه على الذكريات لنسافر معه ، حيث فكره وحرفه وتلك الزوايا والطرقات والشخوص وتلك الأماكن ، حيث هناك وكأننا نراها بكل تفاصيلها
القديم الذي لازال حاضراً في ذاكرة بعضنا ، وسمع عنه البعض الآخر ، وهناك من لم يعرفه أيضا ويحب أن يتعرف عليه :
رمضانيات فهد رده .. حين تتحدث الذاكرة بعطرها .. تسكن حرف
كتب فهد رده :
كنا نمر بين المسارب والسبل ، كل الطرق أدله ، كلما أغمضت عيني تحسست شيئاً ناصعاً كالبياض ، كل شيء كان سكر ، الطرق السمراء الخافته الإضاءة ،المظلمة أحياناً ، الشوارع المغسولة بنقاء القلوب
ننتظر كل عام قدوم شهر رمضان لنقرأ سطوراً للكاتب المسرحي العرّاب فهد رده الحارثي ، نقرأ فيها شيئا من عبق الذاكرة ، يمسح فيه على الذكريات لنسافر معه ، حيث فكره وحرفه وتلك الزوايا والطرقات والشخوص وتلك الأماكن ، حيث هناك وكأننا نراها بكل تفاصيلها
القديم الذي لازال حاضراً في ذاكرة بعضنا ، وسمع عنه البعض الآخر ، وهناك من لم يعرفه أيضا ويحب أن يتعرف عليه :
رمضانيات فهد رده .. حين تتحدث الذاكرة بعطرها .. تسكن حرف
كتب فهد رده :
كنا نمر بين المسارب والسبل ، كل الطرق أدله ، كلما أغمضت عيني تحسست شيئاً ناصعاً كالبياض ، كل شيء كان سكر ، الطرق السمراء الخافته الإضاءة ،المظلمة أحياناً ، الشوارع المغسولة بنقاء القلوب