مع تسجيل الإمارات 241 إصابة جديدة .. دبي تشدد القيود التي تفرضها على حركة التنقل
04-05-2020 06:18 صباحاً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية شدّدت إمارة دبي القيود التي تفرضها على حركة التنقل مع تسجيل الإمارات 241 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد وهو أعلى معدل إصابات مؤكّدة في الدول الخليجية في يوم واحد.
وإمارة دبي مقصد سياحي عالمي رئيسي إذ يزورها نحو 16 مليون شخص سنويا، ومحطة تجارية مهمة، وموطن لأحد أكبر أسواق العقارات في المنطقة.
وأعلنت اللجنة العليا لإدارة الأزمات والكوارث في دبي تكثيف "عمليات التعقيم" التي تجريها السلطات المحلية منذ فترة في المدينة، على مدار اليوم كاملاً بعدما كانت تجري لمدة 10 ساعات.
وقالت في بيان انّها اتخذت "إجراءات مشدّدة لتقييد حركة الأفراد والمركبات في مختلف انحاء الإمارة (...) على مدار اليوم ولمدة أسبوعين قابلة للتجديد".
وشدّدت على ضرورة التزام السكان "بالبقاء في المنزل طوال تلك الفترة مع استمرار عمل منافذ بيع الغذاء مثل الجمعيات والسوبرماركت وكذلك الصيدليات وطلبات توصيل الطعام والدواء بصورة طبيعية".
ويُسمح فقط بالخروج من المنزل لقضاء الاحتياجات الأساسية والضرورية الغذائية والصحية، ويقتصر ذلك على فرد واحد من أفراد العائلة، وكذلك الخدمات الصحية مثل المستشفيات والعيادات الطبية والصيدليات "مع الالتزام الكامل بارتداء الكمامات والقفازات".
كما أعلنت الإمارة عن وقف خدمة المترو التي يستخدمها مئات آلاف العمال يوميا حتى إشعار آخر.
وسيتم تكثيف عمليات الفحص الطبي في المناطق التي يتواجد فيها أعداد كبيرة من الناس في مختلف أنحاء الإمارة للتأكد من خلوهم من فيروس كوفيد-19.
متابعات
وإمارة دبي مقصد سياحي عالمي رئيسي إذ يزورها نحو 16 مليون شخص سنويا، ومحطة تجارية مهمة، وموطن لأحد أكبر أسواق العقارات في المنطقة.
وأعلنت اللجنة العليا لإدارة الأزمات والكوارث في دبي تكثيف "عمليات التعقيم" التي تجريها السلطات المحلية منذ فترة في المدينة، على مدار اليوم كاملاً بعدما كانت تجري لمدة 10 ساعات.
وقالت في بيان انّها اتخذت "إجراءات مشدّدة لتقييد حركة الأفراد والمركبات في مختلف انحاء الإمارة (...) على مدار اليوم ولمدة أسبوعين قابلة للتجديد".
وشدّدت على ضرورة التزام السكان "بالبقاء في المنزل طوال تلك الفترة مع استمرار عمل منافذ بيع الغذاء مثل الجمعيات والسوبرماركت وكذلك الصيدليات وطلبات توصيل الطعام والدواء بصورة طبيعية".
ويُسمح فقط بالخروج من المنزل لقضاء الاحتياجات الأساسية والضرورية الغذائية والصحية، ويقتصر ذلك على فرد واحد من أفراد العائلة، وكذلك الخدمات الصحية مثل المستشفيات والعيادات الطبية والصيدليات "مع الالتزام الكامل بارتداء الكمامات والقفازات".
كما أعلنت الإمارة عن وقف خدمة المترو التي يستخدمها مئات آلاف العمال يوميا حتى إشعار آخر.
وسيتم تكثيف عمليات الفحص الطبي في المناطق التي يتواجد فيها أعداد كبيرة من الناس في مختلف أنحاء الإمارة للتأكد من خلوهم من فيروس كوفيد-19.
متابعات