معالي نائب وزير الثقافة يلتقي عدداً من المثقفين والأدباء والفنانين بحي طريف
02-18-2020 11:30 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية التقى معالي الأستاذ حامد بن محمد فايز، نائب وزير الثقافة، اليوم (الثلاثاء)، بعدد من الأدباء والمثقفين والمبدعين في حي طريف بالدرعية.
ويأتي اللقاء امتداداً لسلسة من اللقاءات الدورية التي عقدتها وزارة الثقافة مع المبدعين السعوديين من مختلف القطاعات الثقافية، تأكيداً لأهمية دور المثقف والمبدع السعودي في المشاركة ببناء وتطوير القطاع الثقافي.
واستمع معالي نائب وزير الثقافة خلال اللقاء، إلى آراء ومقترحات المثقفين والفنانين الذين حضروا اللقاء، مؤكداً لهم أهمية الشراكة بين وزارة الثقافة والمثقفين والمبدعين في المملكة، كون الوزارة تنظر إليهم بأنهم "الشركاء الاستراتيجيين ورأسمال العمل الثقافي".
ونقل معاليه تأكيد سمو وزير الثقافة الدائمة على أهمية التواصل المستمر بين المثقفين والأدباء والمبدعين في كافة القطاعات الثقافية مع الوزارة عبر مختلف قنوات التواصل، مشيداً بما يقدمه المثقف السعودي من إنتاج وإبداع طيلة العقود الماضية، وما يجود به المثقفون من مقترحات وملاحظات لزملائهم في الوزارة.
وأشار معاليه إلى أن وزارة الثقافة قطعت شوطاً مهماً في طريق تحقيق رؤيتها وتوجهاتها بعد موافقة مجلس الوزراء على الهيئات الثقافية، والتي ستعنى بإدارة القطاعات الثقافية، مؤكداً أن الثقافة السعودية تحظى بدعم تاريخي من قبل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع.
وقال معاليه إن الهيئات الثقافية الـ 11 تؤسس لبنية تحتية متينة للقطاعات الثقافية وتدشن مرحلة جديدة في المشهد الثقافي، لافتاً إلى أن الهيئات الثقافية مُنحت الحرية اللازمة لإدارة أنشطتها الخاصة والتحرك بفاعلية ومرونة، كما تحظى بالشخصية الاعتبارية العامة والاستقلال المالي والإداري.
ويأتي اللقاء امتداداً لسلسة من اللقاءات الدورية التي عقدتها وزارة الثقافة مع المبدعين السعوديين من مختلف القطاعات الثقافية، تأكيداً لأهمية دور المثقف والمبدع السعودي في المشاركة ببناء وتطوير القطاع الثقافي.
واستمع معالي نائب وزير الثقافة خلال اللقاء، إلى آراء ومقترحات المثقفين والفنانين الذين حضروا اللقاء، مؤكداً لهم أهمية الشراكة بين وزارة الثقافة والمثقفين والمبدعين في المملكة، كون الوزارة تنظر إليهم بأنهم "الشركاء الاستراتيجيين ورأسمال العمل الثقافي".
ونقل معاليه تأكيد سمو وزير الثقافة الدائمة على أهمية التواصل المستمر بين المثقفين والأدباء والمبدعين في كافة القطاعات الثقافية مع الوزارة عبر مختلف قنوات التواصل، مشيداً بما يقدمه المثقف السعودي من إنتاج وإبداع طيلة العقود الماضية، وما يجود به المثقفون من مقترحات وملاحظات لزملائهم في الوزارة.
وأشار معاليه إلى أن وزارة الثقافة قطعت شوطاً مهماً في طريق تحقيق رؤيتها وتوجهاتها بعد موافقة مجلس الوزراء على الهيئات الثقافية، والتي ستعنى بإدارة القطاعات الثقافية، مؤكداً أن الثقافة السعودية تحظى بدعم تاريخي من قبل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع.
وقال معاليه إن الهيئات الثقافية الـ 11 تؤسس لبنية تحتية متينة للقطاعات الثقافية وتدشن مرحلة جديدة في المشهد الثقافي، لافتاً إلى أن الهيئات الثقافية مُنحت الحرية اللازمة لإدارة أنشطتها الخاصة والتحرك بفاعلية ومرونة، كما تحظى بالشخصية الاعتبارية العامة والاستقلال المالي والإداري.