مصادر أميركية للعربية : "صفقة القرن" تتضمن حلّ الدولتين
01-28-2020 10:41 صباحاً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية أكد مصدر مقرب من فريق السلام المطلع على خطة الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، المرتقب إعلانها، اليوم الثلاثاء، والتي سميت بـ"صفقة القرن" وإحاطتها السرية التامة على مدى 3 سنوات، وذلك قبيل ساعات قليلة من إعلانها.
المعلومات تفيد أن الخطة تتضمن حل الدولتين، دولة فلسطينية إلى "إسرائيل" ، وستُبقي الخطة على الوضع الحالي والخاص بالحرم الشريف تحت إشراف الأردن .
وتأتي هذه المعلومات التي تنفرد بها قناتا "العربية" و"الحدث"*قبل ساعات من إعلان الخطة الكاملة، والتي عمل عليها فريق السلام بقيادة مستشار الرئيس ترمب، جارد كوشنر، حيث من المتوقع أن يعلن عنها الرئيس ترمب في وقت لاحق من اليوم الثلاثاء من البيت الأبيض.
وقد أعلنت السلطة الفلسطينية رفضها لـ"صفقة القرن"، وحثت الحكومة الفلسطينية المجتمع الدولي على مقاطعتها.
وكانت مصادر "العربية.نت" و"الحدث.نت" أفادت أن ما سيدلي به الرئيس ترمب هو*اعتراف الإدارة الأميركية بـ"الأمر الواقع"*وبـ"ضم الأراضي للحاجة الأمنية لإسرائيل"، تزامناً مع بدء مفاوضات بين الفلسطينيين والإسرائيليين.
كما أكدت المعلومات أن الإدارة الأميركية ستقبل بضم إسرائيل للمستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية، وتعتبر أن "الأمر الواقع" الذي فرضه الإسرائيليون منذ احتلال الضفة الغربية لا رجعة فيه.
يُذكر أن الإدارة الأميركية مهّدت لهذا الاعتراف منذ أسابيع عندما أعلن وزير الخارجية، مايك بومبيو، أن إدارة ترمب لا تعتبر المستوطنات الإسرائيلية مخالفة للقانون الدولي، وقال يوم 18 نوفمبر 2019 إن الإعلان الأميركي "يعترف بالواقع على الأرض".
كما أكدت المعلومات أيضاً لـ"العربية.نت" و"الحدث.نت"، من شخصيات اطلعت بشكل مباشر أو غير مباشر على "صفقة القرن"، أن إدارة ترمب ستعترف أيضاً بانتشار الاحتلال دائماً على الحدود مع الأردن، أو ضم "غور الأردن"، لأنه ضروري لضمان أمن "اسرئيل".
المعلومات تفيد أن الخطة تتضمن حل الدولتين، دولة فلسطينية إلى "إسرائيل" ، وستُبقي الخطة على الوضع الحالي والخاص بالحرم الشريف تحت إشراف الأردن .
وتأتي هذه المعلومات التي تنفرد بها قناتا "العربية" و"الحدث"*قبل ساعات من إعلان الخطة الكاملة، والتي عمل عليها فريق السلام بقيادة مستشار الرئيس ترمب، جارد كوشنر، حيث من المتوقع أن يعلن عنها الرئيس ترمب في وقت لاحق من اليوم الثلاثاء من البيت الأبيض.
وقد أعلنت السلطة الفلسطينية رفضها لـ"صفقة القرن"، وحثت الحكومة الفلسطينية المجتمع الدولي على مقاطعتها.
وكانت مصادر "العربية.نت" و"الحدث.نت" أفادت أن ما سيدلي به الرئيس ترمب هو*اعتراف الإدارة الأميركية بـ"الأمر الواقع"*وبـ"ضم الأراضي للحاجة الأمنية لإسرائيل"، تزامناً مع بدء مفاوضات بين الفلسطينيين والإسرائيليين.
كما أكدت المعلومات أن الإدارة الأميركية ستقبل بضم إسرائيل للمستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية، وتعتبر أن "الأمر الواقع" الذي فرضه الإسرائيليون منذ احتلال الضفة الغربية لا رجعة فيه.
يُذكر أن الإدارة الأميركية مهّدت لهذا الاعتراف منذ أسابيع عندما أعلن وزير الخارجية، مايك بومبيو، أن إدارة ترمب لا تعتبر المستوطنات الإسرائيلية مخالفة للقانون الدولي، وقال يوم 18 نوفمبر 2019 إن الإعلان الأميركي "يعترف بالواقع على الأرض".
كما أكدت المعلومات أيضاً لـ"العربية.نت" و"الحدث.نت"، من شخصيات اطلعت بشكل مباشر أو غير مباشر على "صفقة القرن"، أن إدارة ترمب ستعترف أيضاً بانتشار الاحتلال دائماً على الحدود مع الأردن، أو ضم "غور الأردن"، لأنه ضروري لضمان أمن "اسرئيل".