ركن الأسر المنتجة بمهرجان هروب يبرز الموروث الشعبي والمقتنيات التراثية بالمحافظة
01-15-2020 02:35 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية _واس بات ركن الأسر المنتجة بمهرجان محافظة هروب، معرضا فنيا تحافظ من خلاله نساء هروب على موروثات المحافظة والمقتنيات القديمة، ويُتيح فرصة أمام زوار مهرجان "هروب سحر الجنوب2 " لشراء واقتناء تلك الأعمال والمشغولات التراثية.
وجمع ركن الأسر الذي يحتضنه مجمع حدائق الزهب، بين أصغر وأكبر حرفية بالمحافظة تحملان ذات الاسم، جمعهما حب الحرفة وفصلت بينهما أكثر من خمسة عقود من العمر، حيث تخطو الحرفية حالية يحيى، ذات العشر سنوات، نحو عامها الثاني فقط في إجادة الصناعات الخزفية ومشغولات الخرز، فيما جاوزت الحرفية حالية قاسم، نحو 50 عامًا في مهنتها كحرفية مبدعة في الصناعات اليدوية والمشغولات والمقتنيات التراثية.
كما لفتت جميلة جابر اهتمام زوار ركن الأسر المنتجة، كونها من الأشخاص ذوي الإعاقة وهي أم لأحد شهداء الحد الجنوبي، وتبدع في حرفتها كصانعة للخوص، فيما تعرض نورة صهلولي أنواعًا من العطور التي تعمل على صناعتها محليًا.
ووفقًا لمشرفة ركن الأسر المنتجة بمهرجان هروب عائشة صهلولي فإن 95 أسرة حرصت على المشاركة في المهرجان بعرض العديد من المشغولات والصناعات اليدوية الخزفية، ودباغة الجلود وأعمال الخوص، وصناعة العطور المحلية، وأعمال الخرز والتحف التقليدية والمقتنيات الفنية التراثية، مؤكدة الاهتمام الكبير لدى الأسر في هروب للعناية بالتراث والحفاظ عليه، متمنية أن تجد الحرفيات مقرًا دائمًا في هروب لعرض تلك المقتنيات.
وجمع ركن الأسر الذي يحتضنه مجمع حدائق الزهب، بين أصغر وأكبر حرفية بالمحافظة تحملان ذات الاسم، جمعهما حب الحرفة وفصلت بينهما أكثر من خمسة عقود من العمر، حيث تخطو الحرفية حالية يحيى، ذات العشر سنوات، نحو عامها الثاني فقط في إجادة الصناعات الخزفية ومشغولات الخرز، فيما جاوزت الحرفية حالية قاسم، نحو 50 عامًا في مهنتها كحرفية مبدعة في الصناعات اليدوية والمشغولات والمقتنيات التراثية.
كما لفتت جميلة جابر اهتمام زوار ركن الأسر المنتجة، كونها من الأشخاص ذوي الإعاقة وهي أم لأحد شهداء الحد الجنوبي، وتبدع في حرفتها كصانعة للخوص، فيما تعرض نورة صهلولي أنواعًا من العطور التي تعمل على صناعتها محليًا.
ووفقًا لمشرفة ركن الأسر المنتجة بمهرجان هروب عائشة صهلولي فإن 95 أسرة حرصت على المشاركة في المهرجان بعرض العديد من المشغولات والصناعات اليدوية الخزفية، ودباغة الجلود وأعمال الخوص، وصناعة العطور المحلية، وأعمال الخرز والتحف التقليدية والمقتنيات الفنية التراثية، مؤكدة الاهتمام الكبير لدى الأسر في هروب للعناية بالتراث والحفاظ عليه، متمنية أن تجد الحرفيات مقرًا دائمًا في هروب لعرض تلك المقتنيات.