مهرجان وادينا .. تراث وأصالة يوثق العرى بين ثقافتنا المعاصرة وتراثنا الاصيل
01-15-2020 02:33 مساءً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية شكلت النسخة الرابعة من مهرجان وادينا .. تراث واصالة ، المقام حالياً في محافظة وادي الدواسر تحت أشراف الجهات الرسمية ذات العلاقة بالتراث الوطني أهمية كبرى في ترسيخ وتعميق الهوية الوطنية ، وتوثيق العرى بين ثقافتنا المعاصرة وتراثنا الاصيل .
وخلال جولة فمنا بها يوم أمس بالمهرجان أتضح اعتزاز أهالي المحافظة بتراثهم وتوعيتهم للأجيال الناشئة بأهميته ، حيث أكد لنا خلال الجولة رجل الأعمال ماجد حسن آل ناهش أن التراث يُعتبر رمزاً للهوية الإنسانية والمحافظة عليه تُعزز الروابط بين الماضي والحاضر والمستقبل ، وأن مثل هذا المهرجان من شأنه تعزيز التمسك بالتراث وتوعية الناس بالمحافظة عليه والعمل على مواجهة مايتعرض له من تهديدات بسبب الأمور الاجتماعية والاقتصادية والتنموية ، فيما أكد رئيس المجلس البلدي بالمحافظة ابراهيم بن مفرج آل هدران ، الى ان المحافظة على التراث ضرورة باعتباره شاهد أثبات على الهوية لأية أمة ، وأن التراث لايعني المباني والأبراج فقط بل يتعدى ذلك الى الفلكلور الشعبي للمحافظة والروايات والقصص والأساطير الشعبية ، ويؤكد أن من شأن مثل ذلك المهرجان ، أن تنشر مزيداً من الوعي خاصة لدى الأطفال والشباب بأهمية الحفاظ على التراث.
وعبر عدد من أولياء الأمور الذين رافقوا عوائلهم لزيارة المهرجان عن اعتزازهم بتراث مملكتهم ومحافظتهم ، وأكدوا أن إقامة مثل ذلك المهرجان ستسهم في نشر الوعي بقيمة التراث والعمل على ترسيخ قيمه في أذهان مختلف الطبقات الاجتماعية ، وإحداث لفتة نوعية للجمهور نحو التراث الوطني بإبراز قيمته التاريخية وإبراز مساهمات الآباء والأجداد وكفاحهم في تأسيسه وبنائه.
وخلال جولة فمنا بها يوم أمس بالمهرجان أتضح اعتزاز أهالي المحافظة بتراثهم وتوعيتهم للأجيال الناشئة بأهميته ، حيث أكد لنا خلال الجولة رجل الأعمال ماجد حسن آل ناهش أن التراث يُعتبر رمزاً للهوية الإنسانية والمحافظة عليه تُعزز الروابط بين الماضي والحاضر والمستقبل ، وأن مثل هذا المهرجان من شأنه تعزيز التمسك بالتراث وتوعية الناس بالمحافظة عليه والعمل على مواجهة مايتعرض له من تهديدات بسبب الأمور الاجتماعية والاقتصادية والتنموية ، فيما أكد رئيس المجلس البلدي بالمحافظة ابراهيم بن مفرج آل هدران ، الى ان المحافظة على التراث ضرورة باعتباره شاهد أثبات على الهوية لأية أمة ، وأن التراث لايعني المباني والأبراج فقط بل يتعدى ذلك الى الفلكلور الشعبي للمحافظة والروايات والقصص والأساطير الشعبية ، ويؤكد أن من شأن مثل ذلك المهرجان ، أن تنشر مزيداً من الوعي خاصة لدى الأطفال والشباب بأهمية الحفاظ على التراث.
وعبر عدد من أولياء الأمور الذين رافقوا عوائلهم لزيارة المهرجان عن اعتزازهم بتراث مملكتهم ومحافظتهم ، وأكدوا أن إقامة مثل ذلك المهرجان ستسهم في نشر الوعي بقيمة التراث والعمل على ترسيخ قيمه في أذهان مختلف الطبقات الاجتماعية ، وإحداث لفتة نوعية للجمهور نحو التراث الوطني بإبراز قيمته التاريخية وإبراز مساهمات الآباء والأجداد وكفاحهم في تأسيسه وبنائه.