#تعليم الشرقية يطلق جائزة عبدالله فؤاد لتعزيز #القيم في دورتها الثانية للعام الدراسي 1438/ 1439هـ
12-23-2017 08:10 صباحاً
0
0
الشبكة الإعلامية السعودية أطلقت الإدارة العامة للتعليم بالمنطقة الشرقية ممثلة بمركز التميز جائزة عبدالله فؤاد لتعزيز القيم في دورتها الثانية للعام الدراسي 1438/ 1439هـ .
وتهدف الجائزة إلى ترسيخ القيم التربوية لدى الطلاب والطالبات والمعلمين والمعلمات والأسر وتعزز الانتماء للدين والوطن وفق المنهج الإسلامي الوسط ليكونوا أعضاءً فاعلين وبنائين في مجتمعهم، وترتقي بالعملية التربوية والتعليمية للمدرسة لتمارس دورها المنشود في بناء أجيال المستقبل المشرق.
وتتمثل رؤية الجائزة الريادة في ترسيخ القيم التربوية في التعليم برسالة نهجها الارتقاء بالقيم التربوية من خلال البرامج والأنشطة وتهيئة الفرص للتنافس والتعاون الإيجابي والإسهام في بناء مجتمع تعليمي تربوي متميز، وبذلك تكون الجائزة قد اسهمت في بناء مجتمع تعليمي تربوي متميز.
وأشار مدير عام التعليم بالمنطقة الشرقية الدكتور عبدالرحمن المديرس إلى الدور الفاعل لهذه الجائزة في تأصيل القيم التربوية.
وأوضح الدكتور المديرس أن رؤية المملكة 2030 في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - أيّده الله - أكدت أن الاستثمار في الإنسان السعودي هو الاستثمار الحقيقي، منوها بجهود رجال الأعمال في ترجمة الشراكة المجتمعية وتخصيص الجوائز للطلاب والطالبات والمعلمين والمعلمات، ارتقاء بالطلاب وإسهاما في تنمية الوطن وتحقيقا لرؤية خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله- عادا جائزة الشيخ عبدالله فؤاد لتعزيز القيم أحد تلك الجوائز التي تقف منارا شامخا ومثالا حيا للمبادرات المتميزة الداعمة لمسيرة التعليم والمساهمة في تنمية مستدامة .
من جانبها أكدت مدير مركز التميز فاطمة رويس أن هذه الجائزة تستهدف منسوبي ومنسوبات إدارة تعليم الشرقية وأسرهم والجهات الحكومية والأهلية المختلفة، وتهدف إلى تعزيز أسس ومفاهيم القيم وغرسها في نفوس الناشئة، وتشجيع المعلمين والمعلمات لبذل مزيد من الجهود في مجال تعزيز القيم، والإسهام في تنمية روح التنافس الشريف بين المستفيدين من الجائزة، وتشجيع الباحثين لتقديم الدراسات العلمية في مجال تعزيز القيم، وتحفيز المقتدرين على لعب دور إيجابي في دعم برامج تعزيز القيم، وتطوير المشاريع والبرامج الهادفة لتعزيز القيم، وجعل القيم التربوية سلوكًا ممارسًا، إضافة إلى بناء ميثاق رقابي يعنى بالجودة والتميز في المشاريع التربوية من زاوية المعيار القيمي.
وأشارت الى أن الجائزة قسمت الى عدة فئات شملت فئة الأسرة، وفئة البحث، وفئة المدرسة، وفئة المعلم، وفئة الطالب، وفئة الإعلام، وفئة نادي الحي وذلك وفق ضوابط محددة .
وتهدف الجائزة إلى ترسيخ القيم التربوية لدى الطلاب والطالبات والمعلمين والمعلمات والأسر وتعزز الانتماء للدين والوطن وفق المنهج الإسلامي الوسط ليكونوا أعضاءً فاعلين وبنائين في مجتمعهم، وترتقي بالعملية التربوية والتعليمية للمدرسة لتمارس دورها المنشود في بناء أجيال المستقبل المشرق.
وتتمثل رؤية الجائزة الريادة في ترسيخ القيم التربوية في التعليم برسالة نهجها الارتقاء بالقيم التربوية من خلال البرامج والأنشطة وتهيئة الفرص للتنافس والتعاون الإيجابي والإسهام في بناء مجتمع تعليمي تربوي متميز، وبذلك تكون الجائزة قد اسهمت في بناء مجتمع تعليمي تربوي متميز.
وأشار مدير عام التعليم بالمنطقة الشرقية الدكتور عبدالرحمن المديرس إلى الدور الفاعل لهذه الجائزة في تأصيل القيم التربوية.
وأوضح الدكتور المديرس أن رؤية المملكة 2030 في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - أيّده الله - أكدت أن الاستثمار في الإنسان السعودي هو الاستثمار الحقيقي، منوها بجهود رجال الأعمال في ترجمة الشراكة المجتمعية وتخصيص الجوائز للطلاب والطالبات والمعلمين والمعلمات، ارتقاء بالطلاب وإسهاما في تنمية الوطن وتحقيقا لرؤية خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله- عادا جائزة الشيخ عبدالله فؤاد لتعزيز القيم أحد تلك الجوائز التي تقف منارا شامخا ومثالا حيا للمبادرات المتميزة الداعمة لمسيرة التعليم والمساهمة في تنمية مستدامة .
من جانبها أكدت مدير مركز التميز فاطمة رويس أن هذه الجائزة تستهدف منسوبي ومنسوبات إدارة تعليم الشرقية وأسرهم والجهات الحكومية والأهلية المختلفة، وتهدف إلى تعزيز أسس ومفاهيم القيم وغرسها في نفوس الناشئة، وتشجيع المعلمين والمعلمات لبذل مزيد من الجهود في مجال تعزيز القيم، والإسهام في تنمية روح التنافس الشريف بين المستفيدين من الجائزة، وتشجيع الباحثين لتقديم الدراسات العلمية في مجال تعزيز القيم، وتحفيز المقتدرين على لعب دور إيجابي في دعم برامج تعزيز القيم، وتطوير المشاريع والبرامج الهادفة لتعزيز القيم، وجعل القيم التربوية سلوكًا ممارسًا، إضافة إلى بناء ميثاق رقابي يعنى بالجودة والتميز في المشاريع التربوية من زاوية المعيار القيمي.
وأشارت الى أن الجائزة قسمت الى عدة فئات شملت فئة الأسرة، وفئة البحث، وفئة المدرسة، وفئة المعلم، وفئة الطالب، وفئة الإعلام، وفئة نادي الحي وذلك وفق ضوابط محددة .